![]() |
العبور على ذاكرة من المطر
حين أتاها سخيًا بحبات القلب، [/center]وافرًا بأحاسيس المعنى، عذبًا بالعبارات، صادقًا بالعطاء، أدركت أنها أمام مطر جارف فأصبحت تَبكِيهِ مُقَنَّعة ولا يَسمَعُ وَضَحَ اليقين أن نبضها رَفَع بقلم نبيل محمد |
الساعة الآن 03:25 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir