|
مقترح للبلديات - - المساجد العامة ( النظافة) رأيكم :)
المساجد العامة
حالة يرثى لها ( معظمها ) دورات مياه متكسرة أو قذرة أبواب وأقفال مكسورة. التراب في كل مكان. المصلون يتذمرون ويشتكون. أنا أتحدث عن بعض المساجد التي توجد على الشوارع وفي بعض المحطات. الحل ....... نعرف أن في كل مسجد محل للإيجار وما نراه هو أن بعض المحلات تم إستئجارها لمقاولات البناء وهي مغلقة ولا اعتراض. وما أراه هو: أن تقوم البلدية بالتعاون مع الأوقاف أو الجهات المختصة بتأجير المحل كمقهى لاي من العمالة الوافدة ولا يؤخذ عليه إيجار إنما الإيجار هو نظافة المسجد وملحقاته والعناية به وبهذا فنحن جميعا سوف نعرف من المسؤول عن الخلل الذي قد يكون بالمسجد وقد يوجه إليه بعض التعليمات ومن الجانب الآخر هو يدر دخلا لنفسه ومنفعة ولا يطلب منه ملازمة المسجد إنما في كل يوم مرتين فقط الظهر وبعد العشاء. بعيدا عن كل التحفظات ولكن لا بد أن تتنازل الجهات لبعض الأفكار البناءة التي تساعد في المحافظة على الممتلكات العامة. أم أن هناك حلولا جذرية تساعد على حل مثل هذه الملاحظات؟ |
سلام الله عليك اخي محمد....
موضوعك عميق ويمس عمق ما يجب أن يكون عليه المسلم............نقيا طاهرا في كل حياته...فما بالك في مسجده....ألم يقل الخالق..سبحانه وتعالى."خذوا زينتكم عند كل مسجد.." هنا عندنا...............توجد لجان خاصة....أو ما يسمى بالجمعيات الدينيه....تتواجد في كل المساجد المعترف بها من طرف الدوله....وظيفتها القيام بكل امور المسجد....من نظافة وتوسعه وبناء....وطلب إعانات مادية وغيرها.............وأعتقد أن الامر غلى حد كبير يعتبر ناجحا... هذه مجرد فكرة كيف تدار مساجدنا هنا في الجزائر.....قد تكون صالحة للتعميم |
تشكر عزيزي على المرور
بالفعل لة يتم تطبيقها معنا لكان الوضع في منتهى الرقي والتطور والنظافة |
تشكر اخي الشعيلي على طرح هذا الموضوع وفعلا بعض المساجد فى حال يرثا لها ومن المعروف أن لكل مسجد وكيل وعلى هذا الوكيل التقدم بطلب لدائرة المساجد او الاوقاف والوزارة تقوم بواجبها فنرجو من وكلاء المساجد التقدم برسايل للوزارة بالطلبات التي يريدونها واذا تعذر عدم معرفة الوكيل يتقدموا الاهالي ختاما تقبل مروري
|
أشكرك أبو ميحد
بالفعل هناك وكلاء لكن للأسف ما يقوموا بدورهم حتى ما يمروا على المسجد نهائيا في احيان كثيرة وإن قبلنا وسلمنا يفترض على الأوقاف تحط بيانات الوكيل في لوحة على باب المسجد ورقم هاتفه فيتواصل معه المشتكي والمتبرع والموجه والمنتقد |
موضوع مهم جدا ..
ولا يشععر بسوء الامر الا من مر بتلك المساجد والتي تبدو شبه مهجورة احيانا .. من خلال تعرضي لموقف مشابه خلال تنقلي .. هناك العديد من المساجد التي يملاه التراب .. سجادها يحمل اكواما .. بعض المساجد بحنفياتها مياه مالحة .. وبعضها تحتوي على روائح وكان كائنا قد مات وتحلل في خزانات المياه .. بعض المساجد تجد القمامة من مدخل المسجد حتى تصل الى دورات المياه .. من الحلول من وجهة نظري .. انتقوم حملة تطوعية في كل منطقة ويخصص يوم محدد يتم فيه تنظيف هذه المساجد كلا حسب منطقته كان يخصص يومين في الشهر او مرة كل اسبوع حسب ظروف ااالموقع مثل تعرضه للغبار وعدد مستخدميه .. الحل الاخر كما ذكر الاخ طاارح الموضوع .. ان يتم تخصيص عامل بأجر محدد مقابل تنظيفه مسجد محدد .. في العاصمة الاماراتية .. ابوظبي .. يكون للمسجد عامل يهتم بنظافة المسجد .. وبعدما ينتهي يضع توقيعا على ورقة بالجدار معلقة بها تاريخ اليوم واسم العامل . ويقوم بغلق ابوب المسجد بعد الساعة الحادية عشر ويفتحها قبيل اذان الفجر .. |
.../...
...المسجدُ-كما يعلم الجميعُ-قلبُ المجتمع الإسلامي وملتقى المؤمنين بالغدو والآصال،وهو-إلى جانب كونه مكاناً للعبادة وإقامةِ الشعائر-مؤسسة ربانية توجهُ مسَارَ المجتمع ككل إلى خيْر العباد والبلاد،ولا يختلف اثنان أبداً في أن المسجدَ بصرف النظر عن مكان وجوده في المدينة أو الريف-أو في أي مكان- مظهرٌ حضاريٌّ لسمْتِ النظافةِ والنصاعةِ والنقاء لأن العبادة المسجدية تقوم ابتداءً على الطهارة الحسية والمعنويةِ معاً...
وإنه-أخي الحبيب محمد سالم-لأمْرٌ عُجابٌ أن تقومَ في جنبَاتِ المجتمع الإسلامي مرافقُ عامة على نظافةِ المكان،ويَحْرصُ أصحابُها على ذلكَ-دِعاية ًوتشهيراً بها-بينما تبقى بعضُ مساجدنا تجأرُ إلى الله من سوءِ ما اعترى صحْنها وبَهْوَها ومطاهرها ومسارب الصرف الصحي فيها..!! يبدو لي-أخي-أن الإشارة الكريمة التي ذكَرَها أخونا الحبيب الشاعر كمال عميرة فيها من استدراكِ الأمر ما قدْ يَجدُ فيه العقلاءُ حَلاًّ لحين أن تتلفتَ الوزارة الوصية ( وزارة الأوقاف ) للأمر على أصول المعالجة... نعمْ..فلديْنا-ولله الحمد-هنا في الجزائر ما أقرته الوزارة وقننته وصارَ يُعرَفُ عندنا بـ ( لجان المساجد ) وهي هيئة تنبثقُ بالشورى والتراضي والاختيار الحُر من أهل الحي المشهود لهم بالخيْر والصلاح الذين يتواجدُ المسجدُ فيهم،ويتم ذلكَ بإشراف الإمام وبتنسيق من نظارة الأوقاف..ومهمتها الأساسية هي متابعة كل ما من شأنٍ أو أمر يَخُصُّ المسجدَ ومرافقه وأوقافه..ويبدو لي-وقد جبتُ ولاياتٍ-محافظاتٍ-كثيرة في شمال بلدي وجنوبه أن فكرة لجان المساجد هذه أتتْ أكلـَها في أغلب مساجد القطر... عهدي بشعب السلطنة الحبيبة أنه شعبٌ مَسجديٌّ من الطراز الأول،وإن شاء الله مثل هذه المظاهر ستغدو هناتٍ عابرة بشيءٍ من الوعي الجماعي والتحسيس المستمر بضرورة الالتفات لهذه المسألة الهامة... هيأ الله لمساجدنا جميعاً من أمر أهلِها رَشـَداً وصَــلاَحاً وخيْراً....وشكرَ اللهُ لكل مَنْ أدلى بنصيحته ورأيه... فقط..أستميحُ أخانا كمال عميرة عُذراً إن صححتُ التأصيلَ في الأثر الشرعي الذي أورده في تعليقه الكريم،فيبدو لي أنه سقط من قلمه بسَهْوٍ غيْر مقصودٍ فنسبَ الآية الكريمة لسيد الخلق صلى الله عليه وسلم،والحقيقة أنها ليستْ حديثاً نبويًّا وإنما هي كلامُ الله تعالى في القرآن الكريم ؛ الآية الكريمة المشهورة ( 31 ) من سورة الأعراف : (( يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ))... |
يا جماعه أسمحولي بالعوده في نفس الموضوع أنا اقترح توظيف موظفين على نفقة الوزارة ولو مؤظف واحد يكون أمام مؤذن ويهتم بنظافه المسجد وبهذه الطريقه تكون الوزاره ساهمت في توظيف مواطنين ونفذت الاوامر الساميه في تشغيل مواطنين في الحكومه بدلا من تشغيلهم عمال نظافه في الشركات . ختماما تقبلوا مروري
|
جميل هذا التواصل منكم إخواني وبالأفكار المتبادلة والخبرات المتناقلة سوف نصل إلى أفكار وحلول.
أختي فاطمة، هناك بالفعل تقصير في جانب النظافة والترتيب مع أنه يجب أن يكون المسجد راحة للجسم والعقل والروح وما نراه من بعض المساجد العامة لا يرضي أحد والمشكلة أن من قام وسعى لبناء المسجد سواء أكان متبرع أم الحكومة نسى الموقع واهتم بأشياء أخرى عزيزي يزيد فاضلي، سعيد بمرورك ومشاركتنا رأيك المهم. الفكرة التي أوردها الأستاذ كمال وأنت هي بالفعل فكرة عظيمة وكم رأيت أن المساجد في بعض الدول العربية والأجنبية راقية وجميلة وتجذب اللب والانظار وتبعث بالراحة للمتعبد. مجتمعنا مهتم ببناء المساجد والعبادة إلى حد كبير لكن متابعة شئون المسجد هي التي نتحدث عنها وسوف نسعى أن يكون لها حل أبو ميحد بالفعل هي فكرة رائعة ولكن توجد بعض المساجد نائية عن الخدمات الأخرى ومساجد ليست للصلاة المتراتبة بل هي للمسافرين حيث تجد أن وقت الصلاة المفروضة لا يوجد أحد عند الإمام ومن يأتي قد يقصر أو يجمع وهنا سوف لن يكون للإمام فعالية كبرى في كونه موظف. هذا من وجهة نظري وهي فكرة رائعة للمساجد التي توجد قرب قرى ومحطات ومزارع حيث يوجد سكان وعمال |
ألف شكر لك اخي يزيد.............على التصحيح............بارك الله فيك............واضاء دربك....
هي حقا ىية كريمه..............ويبدو أنه سقط مني ذلك.......... غفر الله لنا جميعا............... اشكرك من اعماقي على التصحيح |
| الساعة الآن 09:19 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir