للوداع حكاية( إنه القدر)
تركب الأم سيارتها بعد الاطمئنان على صغيرتها التي كانت تصر على مرافقتها، غلقت الأبواب مستودعة إياها خالتها، ولكن بمجرد الرجوع إلى الوراء شعرت بأنها تدعس على شيء، وبإحساس الأم صرخت ابنتي، ولم تنتبه إلا وزوجها يلقي بطفلتها الصغيرة في حضنها، قائلا خذي هذه ابنتك، فضج كل من هناك بالبكاء. |
الأستاذة _زهرة السوسن قصـــــة............. نستشف منها حكـمة العقــــلاء وثقافة الحكماء ، وعظم تجربتهم ... و فيها الكثير مــن العبر والعظـات سلم البنان والفكر والإثراء الطيب هاهنا |
طاب صباحك أخي: نبيل محمد. لطلتك هنا إشراق يضج بالضياء؛ ليذهب عن النفوس المتعبة شيئا من كدر العناء، فشكرا لعذوبة همسكم. |
الساعة الآن 06:54 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir