من الحبِّ ما قتل .. ×
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم مساؤكم بسمة عريضة ، ، ـ ، ـ من الحب ما قتل ..! http://dc01.arabsh.com/i/00067/ei3sen3ca2i3.jpg عارٌ عليكمْ، وعيبٌ.. أنصفوا الخجلا! فكيدكمْ فاح في طلابِكُمْ وجلا بمثلِ ما جاءنا منكمْ سنذْكُرُكمْ حتى تقولون: يا طلابنا وصلا! لا نبتغي السَّهْلَ، بلْ، لا نرتضيهِ فقد نامَ الكتابُ على أبصارِنا مَلَلا وكمْ كتبنا على الأوراقِ فانطفأتْ ولمْ يزلْ في سماها العقلُ مشتعلا ! إن كان مطلبنا إلا نزاهتَكمْ كأسًا من القِسْطِ لا نبغي له بدلا .. طارتْ بعصْفِ أناكُمْ ألفُ أمنيةٍ فوق الغمامِ.. كأن القحطَ قد هطلا ! فيا لَمبسمِ صبحٍ لا ابتسامَ بهِ في غيرِ خنجرِ شؤمٍ يقطعُ الأملا ذاكَ الذي هدَّ ليلُ الشَّوْقِ كاهِلَهُ في وعدِ محبوبهِ يسترشدُ السُّبُلا حتى إذاما بدا المحبوبُ.. أيقظهُ من حلمِهِ الصُّبْحُ، ليتَ الصبحَ ما وصلا! يتبع ، |
متابع لك شاعرنا يوسف ولي عودة بعد اكمال موضوعك لأن الموضوع يهمني كثيرا
|
أخي الغالي يوسف الكمالي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صح السانك ولاهان منطوقك كلمات راقت لي كثيراً قصيدة رائعة بروعة صاحبها لاهنت ياخوي ننتظر جديدك بكل شوق |
حياك الله أستاذي حمود ..
بإذن الله سأكملها في يومين حسب الردود ، شكرًا لتواجدك الأول ،، |
اقتباس:
حياك الله أستاذي سالم.. صح بدنك، الله لا يهينك يشرفني هذا الذوق، وتسعدني هذي الحروف .. شكرًا لجمالِك الوارف أستاذي بوركتَ |
تابع: لئن تغافلَ راعٍ عن رعيَّتِهِ لسوفَ يُسأل أنى عنهمُ غفلا؟! فما جزاءُ الذي أصلاهمُ سقرًا بالظُّلْمِ يتَّخِذُ الآهاتِ مُنتعَلا من أنتِ؟ أرجوك لا.. لا تدَّعِي صلةً بناظري؛ إنَّهُ بالرَّوْضةِ اكتَحَلا عمانُ لمْ يكُ يومًا وجهُهَا عَبِسًا وزَهْرُها الغضُّ ما عهدي به ذبلا .. ألحفتها الظلَّ حتى نامَ مشرِقُها في وجنتي منذُ قام الليْلُ وارتحلا كأنني أتقيها بين قافيتي؛ فليْسَ يخرجُ منها الشعْرُ إذ دخَلا ! قل لي أليستْ كذا سوءًا؟ أقول: نعمْ قل لي أليستْ كذا حُسْنًا أقول: بلى! هذي مسلَّمَةٌ عندي بلا جَدَلٍ فلا أبادلها من يعشقُ الجدَلا يُتبع .. |
رائع ما نثر هنا ابجدية اعتز بتواجدي بينها لا هانك أخي ولا فض فوك هكذا الشعر كما أتى موشى بالجمال في أجل حلله بوركتم صناع الشعر وشعراءه مودتي لك ولنبض الشاعرية فيك |
تابع: عمانُ غيْمةُ صيْفٍ.. هبَّ يحْمِلُها رَوْحٌ، وشمْسُ شتاءٍ تنتشي العِللا عقدٌ وسبْعةُ أعوامٍ أصوغُ بها عِقدًا أرصِّعُهُ حبًّا لها وَولا وربما هي (من حبٍّ) تعذِّبُني فكم من الحبِّ ما أشقى وما قتلا ! تم ، |
اقتباس:
أستاذتي أم الدرة حياكِ الله في كل بقعة أدبية أنتِ معلمٌ من معالمها .. شكرًا لتواضعك رفع الله لك ذكرك، وشرح صدرك .. موفقة ، |
اخي بوركت اناملك ابيات ذات شاعرية جميلة
تقبل مروري موفق بإذن الله |
الساعة الآن 05:59 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir