أتتكَ نوائب الدهر تباعا ـــــــــــــــ فما أيقنت أن العمر فـــــاني وأن الدهر ان طال مداه ــــــــــــــ سيقبع تحت أضرحة الثواني فجِدْ قبـسا تلازمه فتنجو ـــــــــــــ وتظفر بالمـفازة .. والجــنان |
نمت في داخلـــــــي الأحزان طفلا**وأينعت الرزايا في المشــيب فهل حان الفطام لحـــــــزن صبٍّ**وشمس العمر تأذن بالمغيب؟! |
بقدر أسوارها الشماءِ بي شممُ.
يثور بي كلما أنزلتُ راياتي. (أنا) الذي في نقاء الشعرمنغمسٌ. ما كان للطينِ ميزانٌ بأبياتي. عيشي على الخبزة البيضاء قانعةً. فقد طحنتُ (أنا) قمحَ السماواتِ ط ل ا ل T a l a l |
تصـّــبر على الخُبزة البيضاء محتملا ــــــــــــــــــــــــــــــــــ انّ القـــناعة كنز ســـــاكن فيها أحــلامنـا تـــغـــدو للـوقت أضـحيــــة ــــــــــــــــــــــــــــــــ وسيوفنا في الغمد تشكو مآسيها |
العيس تكبت دمعا في مآقيها هل في الفراق بديل عن أهاليها تبكي على وطن ما زال يسكنها وهل يبالي بدمع العيس حاديها |
أنا أحببتكم حبَّ التصافي : : وما أحببتكمْ حبَّ انْحِناءِ !
وجوهُ العاشقينَ تموتُ شُحًّا : : وأمزجُ ماءَ وجهي في دمائي لأسكنَ في الثرى ريَّانَ عزٍّ : : ولا أحيا بوجهٍ دونَ ماءِ ! |
إذا ما طوّقت روحي همومٌ.
مسحتُ سوادها بيدِ السماءِ. فلا الأيامُ تكتبُ في جبيبني. ولا الأكوابُ تسكبُ من إنائي. صعدتُ إلى البياضِ فألفُ شكرٍ. لمن سرق الظلالَ من الضياءِ. ط ل ا ل |
أحن إلى عكاظَ وسوقِ شعرٍ**وأمجادٍ أراها قد تسـود فأهلا نوتكي والشعر يسمو**لعل المجد يا صاحِ يعود خليل |
دعني إذا سرحتْ عيوني . . إنني
-لَوْ كُنْتَ تعذرُ حائرًا- في حِيرَةْ دّعْنِي كعُصْفورٍ تعنِّفُهُ السما يرجو النزول، ورجلُهُ مكسورةْ ! |
هب أن شعري قد بدأتُ بتائه**ألفيت حرف التاء فيه سكـون !! تاء إذا حركتها لكنهــــا**في الوقف هاء صاحبي ستكــــــون |
الساعة الآن 01:57 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir