منتديات السلطنة الأدبية

منتديات السلطنة الأدبية (http://www.alsultanah.com/vb/index.php)
-   النثر والخواطر (http://www.alsultanah.com/vb/forumdisplay.php?f=12)
-   -   متسع للبوح.... ***] دعوة للجميع [*** (http://www.alsultanah.com/vb/showthread.php?t=1770)

نبيلة مهدي 15-01-2010 05:18 AM

متسع للبوح.... ***] دعوة للجميع [***
 



تجتاحنا الرغبة في البوح عندها نمارس الانسكاب

ولكن تخوننا الأحرف.. فتيتم الكلمات ..على أسطرنا

فنحتاج أن نلملم يتامى بوحنا ...

هنا...
/
\
/

مساح للملمت يتامى كلماتنا ..


هنا...
/
\
/

متسع للبوح بكل ما يجول بخواطرنا

من حلم – حزن –

عشق – فرح – ألم

كل مشاعر تحتل زوايا وجداننا


دعوة للجميع للمشاركة هنا...




نبيلة مهدي 15-01-2010 05:25 AM



دعني أتساقط بين يديك..
ولملمني كحبات المطر..

وحيد المسكري 15-01-2010 09:41 AM

صباح الاحساس الصادق ..

هنا عزفت ..

من هاجسي ..

الحياة قيثاره ,, أوتارها من ذهب ,, نعزف عليها أجمل الذكريات ,, ذكريات الأيام التي ستمضي ولن تعود ,,

نبيلة مهدي 15-01-2010 05:35 PM

للألم متسع داخلي..
و تزايد الألم عندما صعقتني تلك اللحظات..

أبو المؤيد 15-01-2010 09:46 PM

لا للانكسارات.

الحب عندي لعبة، العبها متى أشاء ومع من أشاء، وأهم قوانينها أن لا ينكسر قلبي مع كل انكسار من انكسارات الأخر.

دمتم بخير.

ّذكريات من بقايا جروح 15-01-2010 09:59 PM

فكرة في قمة الروووعهـ والجمال

فأحيانا تخطر في بالنــا سطور بسيطة

ولكي لا تذهب هباءاً سنسطرهــا هنـا

===============================

قد يغيب الاحساس بروووعهـ الحياة

ولكن يعود الاحساس بروعهـ الحياة

اذا نسنــا الجرح

نبيلة مهدي 15-01-2010 11:05 PM





يتهمني بالخيانة..؟
وهو من علمني كيف طعم الخيانة!

إيلاف وطن 15-01-2010 11:15 PM

أنا كـــ ( بيلسان ) ضاعت في تيماء غطاها السديـــم

مختار أحمد سعيدي 16-01-2010 01:41 AM

كثيرة هي الأشياء المؤلمة التي تستحيل بدونها البدايات...

أبو المؤيد 16-01-2010 03:35 AM

أنه الأرق.. يبث بنفسي القلق.. يشقق الحدق.. ما بال نفسي لا ترتاح.. عقلي منشغل.. ولا بصيص أمل لاح.. الكل نيام.. أعيش لحظات هيام.. وخدٌ يبلله الدمع.. في سكون.. أناتي هادئة.. خائف من أن ينكشف الأمر.. كتمت الأنة لكني لم أستطع كتم الدمعة.

mubarak alseyabi 16-01-2010 07:08 AM

أنا من زرع الأشواق
ولكنه جنى الأشواكــ

إيلاف وطن 16-01-2010 02:38 PM

يا ضاربة الودع أعيدي جمعه ُ فقد كان اختياري عن اضطرار

ّذكريات من بقايا جروح 16-01-2010 09:33 PM

يؤلمني الوداع ولكن هو الحل الوحيد
الذي سوف يسمح
بمرور الحياة من بيني

نبيلة مهدي 17-01-2010 03:37 AM

عندما أشتاق له..
يخرس كل شيء إلا الشوق...

نبيلة مهدي 17-01-2010 04:45 AM

لما لازلت تبتعد عني..؟

ّذكريات من بقايا جروح 17-01-2010 09:41 PM

سؤال ضرب في نخاع عقلي

لمــاذا انا وحيد..؟

ولماذا انا فريد..؟

لعل وعسى أن اجد الإجابه

نبيلة مهدي 18-01-2010 05:26 PM

هل لازلت تذكر ملامحي..؟

هيثم العيسائي 18-01-2010 06:03 PM



تدرون صار الحزن صديقي
صار يشكي لي
وصار
وصار









صرنا لا نعيش من دون الآخر

أحلام العلوي 18-01-2010 07:04 PM

ما كان ع لساني سوى مود او مود ’’

لين انجرح خافقي ببعدك و هجرانك

ّذكريات من بقايا جروح 18-01-2010 10:24 PM

سألتقط آخر انفاسي

وبعدها سأفارق الحبيب

حسين البلوشي 19-01-2010 06:32 AM

ما هو قليل ان غبت عني ولا هو كثيرر ان جيت ساعه ودي معك كل العمر ........

هيثم العيسائي 19-01-2010 09:16 AM

متى نرحل ؟!
لنعرف من نكون

إيلاف وطن 19-01-2010 08:15 PM

لا أعلم ما الخطأ وأين !!

فقط ...

تركته قليلا .. كنت اتصفح ..

فغضب مني ورحل ..

نبيلة مهدي 20-01-2010 03:38 AM

هكذا دائما يعدني ولا يفي بتلك الوعود...!

إيلاف وطن 20-01-2010 02:01 PM

يتيمه تتخبط تتعثر .. تهرول قليلا

ثم تعود وتسقط "

مسكينة هي ..

لم تجد من يعينها في المسير ..."

اتمنى لها الثبات عند هبوب العواصف الخبيثه ""

وانصحها بالتحزم جيدا ..

كي لا تطير .. كالهباء المنثور ..



فكم من فتيات وجدن حنانا وجدن معينا .. ولكن حلقن في متاهات الرذائل ..

فالله يكون في عونك أيتها " اليتيمه " ..




مع خالص احترامي لك ولصبرك

إيلاف وطن 23-01-2010 12:37 PM


يعايرها

بـــ ( ام درهم )

كل صباح ومساء

تعودت المسكينه ..


ايتها " الزوجه "


الله يكون في عونك



مع خالص احترامي لك ولصبرك

أبو المؤيد 23-01-2010 07:14 PM

كالحية الرقطاء تلتف حول عنقه..
توجهه وكأنها جهاز تحكم بأفعاله..
وبالنهاية تقول: ضعيف شخصية؟!!!!!!
لتبحث عن غيره يحد من همجيتها..
فتسكن ويبقى هو الدمية.

إيلاف وطن 24-01-2010 09:03 PM


تبقى ضعيفه رغم تصنعها القوه ..

تحتاج اليه .

تشتاق ..

أين هو ..


مازالت تبحث عنه ...

أبو المؤيد 25-01-2010 12:10 PM

غدرت به..

تركته هائماً على وجهه يتلفت..

أحمق .. مجنون .. ضنها تأبه..

لم يعرف أنها سافرت تضحك..

وتركته خلفها كالأبله..

وعندما عادت بعد زمان ..

بحثت عنه..

لا لأنها تحبه..

بل لانها تحب أن تلعب..

إيلاف وطن 25-01-2010 06:06 PM

لم تتركه .. !! هي الظروف قست عليها ..


ظنت .. بكل الشوق سينتظرها ..

سفرها .. !

لكي تحتفظ به ..

خافت عليه ..

ولكن

عند عودتها وبقوه ..

ظلمها بحُكمه ..

أبو المؤيد 25-01-2010 10:40 PM

نخر طول الشوق عظامه..

انزوى بين كتبه وأقلامه..

كتب بها موشحات من حبر دمه..

غسلها بماء دمعه..

أنتظر وأنتظر حتى هرم..

وما عاد للحب بقلبه سكن.

مختار السلامي 25-01-2010 10:55 PM

لن يسود السلام الكون الا اذا استبدلنا حب القوة بقوة الحب


قالها ومضى..

مختار السلامي 25-01-2010 11:38 PM

صاحبي بموت من كثر الحنين
خلني اختار لحظة مقتلي


البدر

مختار السلامي 25-01-2010 11:40 PM

قادرين وقادرين وقادرين
جيت اموت وما عطيتوني كفن



زاد مثقالي يزيده الانيين
خف مثقالي لاني بلا ابن


جمال الشقصي

إيلاف وطن 26-01-2010 07:43 AM

طلبت منه فرصة للعوده .. لم يلتفت اليها ..

صدمها بعنفه .. ( أ ينتهى الحب ) !

كيف سيمسي الليل دون القمر .. !

لم تتركه قرون ..

مجرد شهور ثقال

وعادت .. وعادت ..

أبو المؤيد 26-01-2010 02:55 PM

كان الوقت يمر ببطئ..

تتثاقل أمام عينية عقارب الساعة..

يريدها أن تسرع..

كالماشي على الجمر أو الحافي بالرمضاء..

الثانية يوم واليوم ألف سنة..

تشقق حدقه وبرز بوجهه..

نحل جسمه..

مات.. مات.. مات قلبة.

إيلاف وطن 26-01-2010 08:20 PM

تريد المحاوله من جديد ..

تحيي ذاك القلب المسكين ..

تسقيه بالحياه ..

صباح .. بقصائد من حب .. حب لاينتهي ..

ومساء

شوق ..

هي فرصه اخيره وإن لم يكن ..

فليكونوا أصدقاء ..


إن لم يكن ....





فعليها السلام ...







ويموت قلبها هي الاخرى..



ويموت ... يموت .. يموت

أبو المؤيد 27-01-2010 12:34 AM

أينتظر طعنة أخرى..

أنكسار أخر..

بأسم الود والصداقة..

أي دم سينزف الآن؟..

أي عقل سيصدق الآن؟..

فالجرح لم يندمل بعد..

كيف سيراها والدمع جف ونقطع..

بأي دموع للفرح سيستقبلها..

الأفضل أن ينساها مثلما نسي الفرح.

ليلى الزدجالي 27-01-2010 07:18 AM

كنت أردد طوال الليل " إعذريني يالهدايا..لو هملتك في الزوايا...ماني متحمل أشوفك...واللي جابك مو معايا"

أنا لم أفقد أحدا ولا أفتقد لأحد فالكل حولي ولله الحمد

ولكنني أفتقد نفسي كثيرا

فقدت نفسي بين الحطام

ولم أجدها في الزوايا ولا في مدينتي الصغيرة

بل وجدت حطامها في ألبوم الصور الذي حوى كل مراحل طفولتي

كم كانت جميلة الطفولة

كم افتقدها

إين أنتي يا ليلى؟!!

لماذا رحلتي؟

لماذا تركتيني هنا لوحدي؟!!

ورغم الألم الذي أعتصر قلبي لرحيلك ولكنني لا أتمنى لكي العودة

أنا أفتقدكي لا أكثر

أفتقدكي كثيرا


لا تعودي يافتاة

فلم يعد لكي مكان هنا

بينهم

وبيننا







.

إيلاف وطن 27-01-2010 11:36 AM

لم تطعنه .. ! لم تطعنه ..

أتفهمني ..

لماذا .. القسوة .. الرفض ..

هل أصبح جسده بلا قلب .. هل جفت عروقه ..

انظر اليها تقف مرعوبه .. نظراتُه التي تثقب الحديد ..

جعلتها .......آه ..

ا نهارت .. ( أينسى الحبيب حبيبته ) .. !

انظر...!

الصوره .. يحتفظ بها .. ذكريات رُسمت لوحات عُلقت .. وسواد تسرب في كوخه وغُلِّقت الأبواب..

نقش عليها..

إذا عدت لا تتركيني مرة اخرى ..

وبَعد ..

أيختار الفراق .. وهي حبيبتاه ..


الساعة الآن 07:07 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية