|
الواقع - آخر حكايات الوليد
جاء من السفر البعيد يبحث عن وطن سعيد تتألق عيناه شوقا وأملا ليكحلها بالحب والعشق فقد إشتاق للأرض إشتاق لإم الارض لأبعد أرض في الكون إنه وطنه الخالد بداخل قلبه الوليد يبحث عن مئوى آمن منذ زمن بعيد يعود الوليد بعد غيبة طالت يبحث عن ذاكرته القديمه التي تركها منذ زمن لكنها اختفت خلف حاضر نعيشه وخلف واقع مفروض فما عليه الآن إلا القبول والصمت كما أعتدنا عليها منذ بدء الخليقة شي واحد عاد معه يحمله بقلبه وفلم تستطع الغربه ان تنسيه حبه للوطن |
الأخت الفاضله أم أفنان السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لقد عشنا حكايا الوليد بكل تفاصيلها بنهم شديد .. والآن نعيش حكاية عودته للوطن وهو لايحمل في قلبه إلا الحب لهذا الوطن ... أخيّه .. كتبتي بجمال السرد وروعة النبض واصلي التألق فنحن من متابعينك. |
واصلي التألق نحو جمال حروف القصة وتغني بين خلجات كلماتها لكي من اجمل التحايا
|
الاخت الفاضله ام افنان جميل جدا ما خطت به يمينك من كلمات طيبه ورائعه تسلمي على هذا الابداع المتجدد دائما واصلي ابداعك وننتظر جديدك بكل شوق تقبلي تحياتي |
اختي العزيزة ام افنان انتهت حكايا الوليد ولكن! حكاية اعجابي بقلمك لم تنتهي بعد.. سأشتاق لهمس القلم وانتظر بشوق رائعة من روائعك هنالك سر يشدني الى قراءة نصوصك ربما لانك تكتبين بما يدور في خواطرنا لنجد نصوصا مميزة حملت عبرتها في الاخير كما حمل هذا النص حب الوطن في قلب بطل القصة. شكرا لك يا اختاه. |
سالم الوشاحي
ايها الراقي دائما شكرا لمتابعتك لحكايات الوليد لك ارق تحيه من القلب |
رحيق الكلمات ايتها الرقيقه
شكرا لوجود رحيقك العذب هنا دمت بنقاء |
أستاذي المتميز عبدالله الراسبي
حضورك تشريف اعتز به تحيتي |
أخي العزيز ابو جابر
روعة حضورك بصفحاتي تسعدني وتنزيدها جمالا شكرا لك ايها النقي |
| الساعة الآن 08:36 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir