|
هكذا الحنين إليك
كلما رأيتك ..
سألتني عيناي؟ لما لا تمعن النظر إلى سماءٍ قد زانها هذا القمر...... فجمالها نورا تلألأ في الدجى.. فيضا يناهز صفوه رغم الصغر.. سألتني لما لا تعتني كي يعتلي وصفي إليك والأماني تنتظر... يا حبذا تدنوا إلي وتحتري كيف الحياة بدونِ طيفكِ أحتضِر... مهما نالني كي ينالني بعض الحديثُ عنك.... ترتدي طابع الأمل لجمالٍ يُستَغَل... حُسناكِ تملأُ الأماكِن وتجعلُ الشوقَ داكِن.. .أينما وأيّما نالت عُهداكِ وتحاشت في ضيءِ رُؤياكِ زواياك .. ودنت بحذوٍ يمتطي الحسرة إن كان ينساك.... بين التمعن هناك ....... سكناك.. وفي أضرحة تنجلي من عبق أعماقِ لأعماق.... فلا شيئة لي بعد السكون إلا الجنون إلى ما يصبوا إليك ليلقاك... ولكن؟؟؟؟ فهل لي وجودٌ في حياتِكِ مثلما... لكِ عندي في الحياةِ وجودُ هكذا الحنين إليك....................................... |
الحنين يصنع في الذات أرق لا يهدأ إلا باللقاء
لك التقدير |
جميل ما خطته يداك هنا مَـٍﮯـَِنِ حنين
سلم قلمك وفكرك راق لي بوحك تقديري لك |
للحنين في قلب كل منا حكاية ...
كتبت فتألقت ... نص جميل راق لي... |
اخي العزيز جناح الاسير تسلم على هذا البوح الراقي والجميل ودام قلمك المبدع وننتظر جديدك هنا دائما وتقبل تحياتي |
الحنين وما أدراك ما الحنين يعصف بنا فلا ندري الوقت تتخلط علينا الجهات تفقد البوصلة قيمتها بنظرنا لأنها لا تشير إليه كل شيء يتغير ولا يكون مكانه وتبقى الأبجدية وحدها وسيلتنا لتعبير عن حرائق القلب شكرا لك |
اقتباس:
فذلك هو الألق الجميل المسترسل في عتبات زاويتي المتواضعة التي صنعت دلالة معنىً راقياً للحنين شكرا على مرورك الرائع أخي وحيد المسكري |
اقتباس:
|
اقتباس:
الأخت الجليلة ضي البدر.. لك مني جزيل الشكر .. |
اقتباس:
اخي الرائع الجليل عبدالله الراسبي .. من البوح الجمال ومن الأبداع الرقي ... وكيف لكلاهما ان يجتمعا في فكرٍ واحدٍ ينثِرُ الألق ويعزِز الأرجاء بتواجده... تواجدك إثراءً لكل حرف تجرد تواضعا لك .... |
اقتباس:
فجميع الاتجاهات النثرية تتجرد امام بوصلة فِكرِكِ الراقي فلا يلاقي الحنين إلى موضع السجين من حبسه... ولا محرر له إلا ما يتطلبه الدفاع من يومه لأمسه .. فذلك تعبير شيق يتجلى في أمر ضيق ... أتسعت كيوناته لتستدرج نزف حرفك الملهم في هذه الزاوية المتواضعة فتألقت بك ... شكرا لك على مرورك الرائع الأخت ريم الحربي... |
الحنين قاسِ , مُرهِق , ق ا تِ لٌ .. و أكثر !
اقتباس:
و تساؤلاتْ العينينِ أمام حضرة العِشق , لغةٌ أخرى بحدّ ذاتها ..! بإنتظار جديدكْ , كل الود |
اقتباس:
شكرا على مرورك الكريم في عتبات هذه الزاوية المتواضعة.. |
جناح الأسير ..... من يدري سيدي لعلك في ذاته مقيم .. لعله يبحث عنك حتى بين الهشيم لا تأبه للسكون الذي حولك فكثير من السكون يتبعه عاصفة ، فربما قد تهب عاصفته بعد حين لتأخذك إليه وتستقر . الجناح الأسير سيتحرر ليعود يحلق من جديد في الفضاءات الممتدة . كن بخير . |
اقتباس:
الأخ العزيز محمد الطويل... فكيف للجناح ان يبقى أسيرا وجناحه الآخر له من يسعفه ليتحرر .. وكيف لهذا الرسوخ الوافي لمرجعية النثر الكافي بمعطياته من مروره لا يتحرر .. وكيف لي يا سيدي بعد السكون تريثا في التحليق.. قبلُ لأستفيق ...في سماء الإِبداع المتجسد بك... لك مني فائق الود وشسوع فضاءات الاحترام يا ايها المرجع النثري.... |
| الساعة الآن 01:10 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir