|
الحقيقة المفقودة
لاشك بأن مشروع إنشاء سد وادي ضيقة هو إضافة للخدمات التي تقدمها الحكومة الرشيدة لتوفير المياه العذبة بشقّيها ، الأول المستخدم للشرب، والثاني المستخدم للزراعة. ولكن هناك زاوية مظلمة لم يتمكن القائمون على هذا المشروع من الإطلاع عليها، ألا وهي:- عندما تهطل الأمطار وتنزل الأودية قادمة من ولاية دما والطائين ماذا تجرف معها؟ هل تطرّق المعنيون الى هذا الموضوع ؟ وهل قاموا بالإستفسار عنه؟ إن أهالي بلدة المزارع وحيل الغاف وخاصة كبارالسن يعرفون ماذا تجرف هذه الأودية عندماتأتي؟ إنها تجرف كل ماتمر به سواء كان إنسان اوحيوان او اسمدة الحيوان وسوف تختزن كل هذه الأشياء في باطن السد مغطاة بكميات هائلة من الرمال والحجارة مما يتعذر طفوها الى اعلى السد لكي تخرجها المياه الى الخارج زد على ذلك وجود مقابر للموتى في موقع السد وهي غارقة الآن في مياه السد حيث ان مكان تجميع مياه السد كان مأهولاً بالسكان . فلماذا لم يتطرّق المعنيون لمثل هذه التساؤلات اوالإستفسارات قبل الشروع في بناء هذا السد العملاق؟ إلى هنا وأكتفي بهذا الطرح، فاسحاً المجال لبقية الأخوة لإضافة ماهو مفيد |
يا الله ....كل هذه الأشياء ...حتى الموتى لم يسلموا من تلك التطورات التي يفرح بها الأحياء ... هذه تحتاج لحزم ...أين البلديات عن كل ذلك وأين وزارة السياحة ...قبل أن تنشىء ذاك السد .... نترك الرأي الآخر لذوة الخبرة الذين يفوق علمهم علمي ودرايتهم أعمق واشمل مني .... ود وتقدير يا أخي ....الغيور على وطنه يثبت من أجل رقي الوطن دون المساس بالموتى... |
لا إله إلا الله
إذ كانت الأمور بهذا السوء .. إذاً لا بد من إتخاذ الإجراءات اللازمة والحل الأمثل لها عسى أن تتحرك الجهات المعنية بهذا الموضوع |
شيء غريب كيف تسمح الجهات المعنيه مثل الصحه و البلديه بإستخدام مياه هذا السد للشرب وهي لا تصلح حتى للأستعمال الزراعي بسبب ما تجرفه هذه الأوديه من مخلفات و علب مبيدات الحشريه و جثث الحيوانات حيث أن الهدف من إقامة السدود لتغذية المخزون الجوفي و ليس للأستخدام المباشرو يجب تنظيف السد من الطمي المتعفن بين فتره و أخرى.
و لي عوده بإذن الله في هذا الموضوع |
أخي عامر الناعبي باختصار هنا مواطن غيور على مصلحة شعبه ووطنه وأمته أشد على يديك فمصلحة المواطن وصحته هي الأهم بارك الله لك وعليك ويبقى قبل كل شيء التخطيط .... التخطيط .... والمشورة دمت مبدعا أخي عامر |
خوي عامر
كم هي مرثية هذه الحالة ناس باعت ضمائرها لاجل المال وغياب الضمير يعني كشخص قام حياته بين صلاة وليله في حرام ........ المعنى العمل خيري ولكن مضمونه مدمر ....... اتربة واوساخ وحتى رفات الموتى يجرفها ويقولون عمل خير يجب ان نتقف وقفة رجل لمحو كل تلك المواقف المدمرة ع جميع الاصعدة هب السد ويجب تدخل سريع من المعنين في هالمشروع بارك الله فيك لطرح قضية بغاية الاهمية شكرا |
أخي الكريم كان زمان ،،، نرى مثل هذه الأشياء ،،،، بألوانها الحقيقية،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ولكن الآن نراها عادية ............ أتعرف لماذا !؟ لأننا نلبس النظارات السوداء في ظلمة الليل !!! ونغمض أعيننا في وضح النهار !! سبحان الله ،،،، |
أستاذي الغالي عامر الناعبي
اشكرك على طرح هذا الموضوع وكما ذكرت سابقا أن الأوديه تجرف كل ماتمر به سواء كان إنسان اوحيوان او اسمدة الحيوان وسوف تختزن كل هذه الأشياء في باطن السد مغطاة بكميات هائلة من الرمال والحجارة مما يتعذر طفوها الى اعلى السد لكي تخرجها المياه الى الخارج, وبلاشك ان مياه السد بالكاد تكون صالحه للإستعمال وذلك لعدة اسباب انت تطرق اليها سد وادي ضيقه يحوي كميات هائله من المياه وايضا يحوي على مخلفات 101 وادي وكل هذي المخلفات تتراكم داخل بحيرة السد إليكم مقطع الفيديو http://www.youtube.com/watch?v=4NWPkHZHA_E |
الأستاذ عامر الناعبي،
شكرا لك على هذا الموضوع المتجدد والذي من خلاله أظهرت أمرا قد يكون جللا. السد، هو خدمة إنسانية إجتماعية لها إيجابياتها العديدة. بناء السد أخي عامر قد حدث على مرأى ومسمع كل القاطنين هناك إلا الموتى وهم على علم ودراية بكل ما تجرفه الأودية فلم لم يتحدثوا للبحث عن طرق إيجابية لحل تلك المشكلة وليس بالضرورة عدم بناء السد. إن ما ذكرت من أشياء تجرفها الأودية هي فعلا حاجات تساعد الشجر والثمر على الإستمرارية والنمو وهو إيجابي أما ما يخص الشرب والطبخ بتلك المياه فتحتاج إلى دراسة مدى تأثرها بتلكم المواد وهل تبقى سمومها ومضارها على المدى البعيد بعد التحلل في المياه وتعرضها للشمس والهواء الطلق قبل الأودية؟ والسؤال المهم/ هل القاطنين في تلك المناطق يشربون المياه الخارجة من السد؟ وعلى حسب إطلاعي أن هناك عيون مياه للناقلات تعبئ ماء الشرب وبهذا فإن الحكومة وفرت البديل دفعا للمضرة. أما إن شربوا وطبخوا مخالفة للتعليمات فتلك مشكلة مرجعها إليهم. لا اقف ضداً للملاحظة ولكن الواقع قد يحتم علينا دراسة المواضيع والنظر إليها من جوانب عدة. أما من الجانب الآخر فواجب الجهات المعنية أخذ العينات المستمرة وتحليلها والتواصل الفعال مع القاطنين في تلك المناطق للتوعية والتعليم والتنبيه. أما قصة القبور فتلك مصيبة إن كانت فعلا طمرت بمياه السد ولم يتخذ تجاهها إجراء حماية والله المستعان لك خالص ودي وتحياتي العطرة |
أعزائي الكرام ام الدرة ام افنان وهج الروح بوميحد خليل عفيفي ابومسلّم الصلتي محمود المشرفي محمد سالم الشعيلي شكراً لكم جميعاً على مداخلاتكم في هذا الموضوع حيث ان مداخلاتكم هذه قد اعطته اهمية واهتماماً ملحوض كما انني من خلال تتبعي لهذه الملاحظات لفتت إنتباهي بعض الجمل وهي نتيجة عدم توفر المعلومات الكافية لدى من تطرق اليها في سياق مداخلته حيث إنني عندما تعمّدت ان اكتب هذا الموضوع تدارسته مع من كانوا هناك في مكان إقامة السد فضلاً عن انني من أبناء هذه البلدة وقد عايشت إحداثيات هذه الأودية منذ زمن الطفولة عرفت ماذا كانت تجلب هذه الأودية عندما تأتينا من ولاية دما والطائيين لقد حدث في مطلع الثمانينات انه تم العثور على إمرأة قد رمت بها الأمواج خارج مجرى الوادي وتوالت الأحداث ، مرة يتم العثور على براميل الديزل ومرة يتم العثور على اسطوانات الغاز ومرة يتم العثور على بعض الأبقار ، هذا طبعاً ماهو ظاهر ولكن ماخفي كان اعظم ، كما ان بعد بناء السد لم نلاحظ هذه الأشياء ولم يتم العثور عليها على ضفاف وادي ضيقة علماً بأن في إعصار فيت جرفت هذه الأودية مركبة من من ولاية دما والطائيين وبها شخصين وقد بذلت الجهات المختصة قُصارى جهدها في العثور على هذه المركبة اومن كان فيها ولكن دون جدوى . السؤال الذي يطرح نفسه : أين هو الآن ماكان في السابق يظهر للعيان؟ واين تلك المركبة ومن فيها؟ كما ان المقابر الموجودة فهذا صحيح اعترافاً من السكان الذين كانوا يقطنون تلك الأماكن التي الآن هي غارقة في مياه هذا السد العملاق. وبالنسبة للتساؤل المطروح حول المياه التي يستخدمها سكان بلدة المزارع لقد كانت هناك خطوة استباقية لهذا الإجراء من قبل حكومتنا الرشيدة حفاظاً على سلامة هؤلاء السكان فلقد تم حفر آبار عميقة ( رقوق ) لتوفير مياه صالحة للإستخدام المنزلي مثل الشرب والطبخ والخ....... وتم توصيل هذه المياه الى المنازل بنظام الفواتير المدفوعة شهرياً هذا مالزم توضيحه لمن اراد الإستيضاح تاركاً الباب مفتوحاً لبقية الأقلام الصريحة لإضافة ماهو مفيد |
يقال أهل مكه ادرى بشعابها
أخي عامر أنتم أهل تلك المنطقه المتضرره من ذلك السد والا اختلف معك فى تلك الاضرار الناتجه منه وانا متاكد أن بناء ذلك السد لم يتم الاخذ براي كبار السن في سلبياته وايجابياته بل تم الاخذ باراء بعض الاشخاص الذين يفتقرون للخبره والمقربون للجهات الحكموميه وفي بعض الاحيان تكون فكرة انشاء مشاريع عملاقه ناتجه من فكر شركه أجنبيه مثل ما حصل في مشروع حوض رمال الشرقيه حيث انها ابلغت الحكومه بوجود خزان جوفي يكفي المنطقه الشرقيه 50 سنه فى حال استمرار الجفاف ولكن بعد البدء بالحفر بدات الافلاج تتاثر وبعد توصيل المياه بالمنازل بدات المشاكل الصحيه تظهر من كثرة الملوحه والكلور المضاف لتغير الطعم وبعد خمس سنوات جفت جميع ابار المشروع ووضعت الجهات في الامر الواقع فتم ايقاف التشغيل من الحوض وسحب المياه من تحليه صور عموما على الاهالي مراجعه جهات الاختصاص وطرح ما معهم من أفكار علها تجد أذانا صاغيه حيث أن هذا السد قال عنه مسؤل انه يغذي المنطقه الشرقيه ؟؟؟ كيف يغذي الشرقيه والمياه لا تتسرب بسبب كثرة الطمي والسوال الذي يطرح نفسه لماذا لا تزال كميات الطمي من الحوض ؟؟؟؟ هل لعدم امكانيات ام اسفلها سر مدفون ؟؟ |
أخي العزيز بوميحد شكراً لعودتك هنا مرة ثانية وشكراً على المثال الذي ادليت به وذلك عن موضوع حوض رمال الشرقيه وكثيرة هي الأمثلة التي تمشي على نفس السياق فالمهم هو إنجاز مشروع من مثل هذه المشاريع الحيوية بـ غض النظر عن السلبيات والأضرار التي سوف تنتج بعد إكتمالها وهذا راجع لعدم استشارة السكان الموجودين وعدم سؤالهم عن هذه السلبيات التي سوف تحدث بعد الإنتهاء من هذه المشاريع فلربما سوف تكون لهؤلاء المقيمين وجهة نظر حول تغيير موقع هذه المشاريع ضماناً لسلامتهم وحمايتهم من مضار هذه المشاريع فمثلما هو ملاحظ بأن امام هذا السد توجد قرى على جانبي الوادي مباشرة وهي معرضة بالدرجة الأولى لفيضان هذا السد في ذروة الأمطاروالأودية مثلما حصل في الأنواء المناخية السابقة حيث انها لاتوجد لها حماية على جانبي الوادي ولم يتخذ المعنيون بشأنها أيّة إجراءات حول تعويض سكان هذه القرى بمكان آمن بعيد عن هذا السد إلى هنا وسوف اكتفي بهذا القدر من هذه الإضافة تاركاً المجال لبقية الأخوة الأعضاء لإضافة ماهومفيد |
عزيزي المشرف والكاتب عامرالناعبي في البدايه احييك على هذه الجرأه في طرحك لهذه القضيه المهمه التي ابرزتها هنا في هذاالقسم المعني بمثل هذه القضايا والمواضيع ولكن هل هناك من مصغي لمثل هذه النداءات ؟ ام ان هذه القضية حالها مثل حال باقي القضايا؟ من الملاحظ ان هذه القضية قد مضى على طرحها مدة ليست بالقصيرة فهل قامت الجهات المعنية باتخاذ مايلزم حول حماية القرى المحاذيه لهذا السد؟ وهل تم اتخاذ مايلزم حول ماجرفته الأوديه ودفنته في قاع السد ؟ اسئلة مهمه وجوهريه ومحتاجه اجوبه فوريه ؟ تمنياتنا بأن تلقى مثل هذه القضايا آذان صاغية من قبل الجهات المعنية كل في مجال اختصاصه الى هنا وانهي مداخلتي ولك الشكر والتقدير |
شكراً جزيلاً لك يا شمس العروبه على هذه المداخلة الطيبة والتي إحتوت على نقاط مهمة ولكن كل الذي تم طرحه في هذا الموضوع لازال موجوداً ولم تقم الجهات المعنية بإتخاذ التدابير المطلوبة حيال سكان هذه البلدة لامن ناحية توفير المكان المناسب ولا من ناحية بناء اسوار حماية على جانبي هذه الوادي مما يزيد من خوف هؤلاء السكان من اي قطرة مطر تنزل على ولاية دما والطايين خشية نزول الأودية الضخمة متجهة الى هذه البلدة حيث انها تؤدي الى فيضان هذا السد العملاق جارفاً معه كل ما يمر به على جانبي الوادي من منازل ونخيل ومختلف الأشجار. لذا فإن المواطنون القاطنون في هذه البلدة لايزالوا ينتظرون من الجهات المختصة اتخاذ قراراًحازماً حول هذه القضية من اجل سلامتهم وسلامة ممتلكاتهم. هذا ما لدي من تعقيب تاركاً باب النقاش مفتوحاً لمن لديه اية مداخلة لإضافة مزيداً من الفائدة. |
أحييك أخي عامر الناعبي على روعة ماتضمنه موضوعك وطرحك الراقئ من هدف سامي وحقيقة بالفعل مفقوده ... مما لاشك فيه بإن السدود هدفها الرئيسي هو الحفاظ على المياه من أجل الاستعمال القريب أو البعيد بمعنى الحفاظ عليها من أجل المستقبل مع إمكانية استخدامها للطاقة وماشابهها ... وبما أن هذا السد قد حصل فيه ماحصل إذن يجب أن تتضافر الجهود من المواطنين وأعيان البلاد كالشيخ وعضو مجلس الشورى وعضو المجلس البلدي للتواصل مع المسؤلين في الدولة والبلديات لعمل اللازم حيال السد ...هذا ولك مني جزيل الشكر وعميق الأمتنان . |
اخي العزيز والقدير سالم الوشاحي شكراً جزيلاً لك على هذه المداخلة الراقية وإن دلت على شي فإنما تدل على فكرك الراقي الذي انبثقت منه هذه الرؤيا حول وجود هذا السد وحول تسخير كل الإمكانات وتظافرالجهود كلٌّ في مجاله ولكن للأسف الشديد بأن الجهات المعنية لم تقم بأيّة إجراءات حول مايخفيه هذا السد من ملوثات بيئيّة وصحيّة مضرة بصحة الإنسان كما انه لم تقم ببناء جدران حماية على جانبي مجرى الودي اثناء فيضان السد مما يثير مخاوف المواطنين القاطنين في القرى المحاذية اثناء هطول الأمطار الجارفة الى هنا واكتفي بهذا الرد على هذه المداخلة وباب المشاركة لايزال مفتوحاً للأفكار الجديدة |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... أخي العزيز القريب من الوجدان أ. عامر الناعبي... استميحك عذرا على اتياني متأخراً لهذا الموضوع الذي اراه هام ان يُدلي الاعضاء بأفكارهم حياله لجلب نقاط تتخذ كخطاب رسمي اتجاه الجهة المعنية اخي الراقي .. فمن وجهة نظري تتجسد في إطارين.. أولا: قبل تشييد السد اخطأ صناع القرار بعدم التوجه لأعيان البلاد المطلة على منافذ الأودية لمعرفة ما يخفى عليهم جيولوجيا لمدى تأثير الأودية على مسارها الذي يحمل ما يعبر عليه مباشرة من انسان او حيوان او اشجار او احجار وغيرها من الاشياء الصناعية التي ستؤثر لاحقاً على السد وتؤثر على الانسان باستخداماته الحياتيه.. الجهات المعنية لم تقدر دور المواطن في التعاون من اجل سد جميع الثغرات المؤدية إلى انكشاف عيوب تحتاج إلى معاينتها قبل وضع المشروع ولا يخفى عليك لابد من وضع اي مشروع ما وضع مخطط شامل يستوعب جميع النواحي المترتبة لنجاحه بحيث يغلق جميع مظاهر النقد عليه هذا التصور اخي تصور عالمي يعي اتخاذ السبل السديدة من اجل خدمة الانسان قبل اعتباره مناطا للإستيطان... لذلك اجد الاخفاق الكبير من قبل الجهة المعنية... ثانيا : الحل .. للجهة المعنية ، فالواضح ان لا ينفع بعد إراقة اللبن المسكوب تجميعه لابد من الاهتمام بطريقة الحد من هذه التجمعات .. اولاً : متابعة مسار الاودية جغرافيا وما يدور حواليها من موجودات حية او غير حية حتى يمكن تتبع المجرى ومعرفة تكرار الانجرافات من اين مصدرها حتى تقتتص المعضلة من اصلها.. ثانيا:عمل بشكل دوري من قبل الجهة المعنية جولة تفقدية في السد بحيث تتم إزالة التجمعات المذكورة اعلاه من قبل غواصين مختصين أو أداة صناعية قادرة على تنظيف ذلك.. مع فلترة المياة القابلة للاستخدام الآدمي احترازاً من التلوث الكامن في تلك المياه المتضررة.. هذه تصوراتي المتواضعة اخي الكريم ، يمكن للمواطنين المتضررين رفع شكواهم هذه للجهة المعنية بحيث يضعون الحلول الأنسب أو يستشيرون المواطنون في ذلك وهذه النقطه المفقودة للأسف.. بارك الله فيك اخي الناعبي بورك فكرا انت حامله... |
أخي العزيز ومشرفنا القدير زياد الحمداني شكراً جزيلاً لك على مرورك الكريم رغم تأخره ولكن مثلما قال المثل (من طوّل الغيبات جاب الغنائم) لذا فإن غيابك أو تأخرك في الرد على موضوع هذه القضية اضاف اليها إضافة جديدة ومهمة وجميلة وراقية وجديرة بالإهتمام وهذا إن دل على شي إنما يدل على فكركم الراقي في التعامل مع هكذا قضايا ولكن يأخي الكريم موضوع هذه القضية لازال مستمراً بسبب سكوت الجهات المعنية أما سكان هذه القرى المحاذية لمجرى فيضان هذا السد لاحول لهم ولاقوة لإتخاذ أي خطوة في ظل وجود عضو مجلس البلدي وعضو مجلس الشورى لأنهما هما المعنيان بمخاطبة الجهات المختصة حول هذه القضية الخطيرة مع أنهما على دراية تامة بالمخاطر التي تحيط بسكان تلك القرى لذا فإننا نلتمس من الجهات المعنية بهذا الشأن النظر بعين الإعتبار فيما يعانيه هؤلاء المواطنون إلى هنا وأكتفي بهذا الرد على هذه المداخلة فاسحاً المجال لبقية الأقلام الجريئة لإضافة ماهوجديد ومفيد |
| الساعة الآن 03:45 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir