قصاًص أثرٍ تائه
قصاًص أثرٍ تائه جسدك ( طريق حرير ) وصحراء دون قصاص لأثر تخرجين كليلة تتوشح قمرين تطير من فمك الشمس وتحط على فمي كأن في عينيك أمواجاً تسحبني حيث لجج الجمال صاخبة أنتي كرائحة زهرٍ أينع على شهوة ملاك العاشق ضالع بصنع الماءِ ومدائن الرغبةِ وحدائق شمس معلقةٍ بأرجل النهار . ويعود من سرتك جنين .. ها نحن نتقمص لحظة البدءِ وجنون التكوين نعيد لأمهاتنا تفاحِ عدنٍ وبراءةِ الإغواء . ما من مقاوم لقضم تفاحتيك والوقوف على شفرة السيفِ ولسان الحال صامت …. ترثين من الغيمة بياضها ومن المطر سيلانه الشفيف على رعشة الجسد ترقص الأفعى ،،، تخرج العصافير ورائحة الطلعِ وتنهضين كقيامة الشمسِ مبللة ببكائي |
مبللة ببكائي
الله صح لسانك اخي محمد شعر جميل... ابداع... ................. |
أيها الرائع إبداع من العيار الثقيل دمت سالم |
صح الله لسانك يامحمد على هذه القصيده دمت على خير ((أبوسامي)) |
أحمد السالمي ...............
شكراً لمصافحتك . دمت بخير . |
عبدالله العمري ............ أنت هنا إذن سوف يورق الكروم . خالص تقديري لأنك هنا . |
أبو سامي ..... مرحباً بك ( يصح بدنك ) . تشريف حضورك . |
ومن المطر سيلانه الشفيف على رعشة الجسد
ترقص الأفعى ،،، دائما رائع... مودتي |
هلا ريحانه ..............
أضفى وجودك رياحين على نصي . شكراً لمصافحتك . |
صديقي جميل هذا الأبداع وهذه الكلمات، أعجبني منها:
ما من مقاوم لقضم تفاحتيك والوقوف على شفرة السيفِ رهيييييييييييبة. لك الود. |
عبدالعزيز اليعربي ............. كلك ذوق أخي العزيز . هي الأحاسيس تكتبنا ولا نعلم إلا حينما نستفيق على أرضيتها . تقبل شكري على مصافحتك . |
القدير محمد الطويل
تحية طيبة نص مبدع التصوير عميق لكنه جميل و(فاتن) ان صح التعبير (الرغبة) تزيّن الفكرة الرئيسية او روح النص..لكني اعتقد انها زينة فحسب .للفت النظر لوجع اكبر لا تسألني ما هو هذا الوجع..لانني لم اعرفه ان وجد..هناك وجع ما لكنه بنظر النص جميل وفي كل الاحوال..انا استمتعت بهذا النص الجميل شكرا وبانتظار المزيد |
بوركَ أخي هذا الفكر الزاخر
وبوركت هذه المشاعر العذبة ولكن تعقيبًا عى ردود إخواني هذه ليست بقصيدة هذه خاطرة لأني لا أرى وزنًا أو قافية لها وأعتقد أخي محمد "إن كانت كذلك فهذا الفسم ليس المكان المناسب لها"، شكرًا جزيلاً لك |
الساعة الآن 07:01 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir