إحتــــــــــــــــــــــراق
 

ما هي النهاية.............
سؤال الأبدية الذي حتما لا أحد في هذه الدنيا يملك جوابه........
المفترض.........أن نسال يا اختي اسيرة...........أين البداية.....؟؟؟
أجل اين البداية التي كان يجب علينا ان نعرفها كي نكون اهلا حقا لحرقة الأعماق فينا....
كي نمتلك حسا جماليا ووعيا رائعا بجدوى الحب.............
إيمانا وتصديقا بقدرة القلب على إجتراح المعجزات....
سيكون الجواب حينها يا اسيرة.............مجرد تجني على ما في اعماقنا من وله....
سيكون مجرد سفر دون رجفة...........دون حنين..............ودون رغبة جارفة في الإحتراق...
وإن ارد
ت حقا جوابا على سؤالك................فقط انظري هناك.............هناك حيث رجفة الأعماق..........
ستدركين كل تفصيلات الذي كان............والذي سيكون...........
هكذا أنت يا اسيرة حينما تطعمين ذرات أعماقك بكلمات الحنين الصاخب..........
وتخرجين لنا...........بكل سحر اللغة الراعشة...............هكذا نبض...........يليق بمقام القلب......
ألف شكر....................تقبلي مروري المتواضع................أحببت أن اكون اول الموقعين في سجل كلماتك المعبرة عما تخزنه الذاكرة.................لك كل الود

خاطرتك جميلة .. ولو كانت على شكل قصيدة لكانت اجمل .. نحيتي

مهند الياس

اسيرة البدر

يقول الشاعر

قد يهون الدهر الا ساعة
وتهون الارض الا موضعا

لك تقديري

الأخت ضي البدر أيتها الطاهره

نص راقئ بروعة هذا التميز والإبداع

احييك على هذا النص الرائع وماحملته الأماكن

من إشتياق ...

دمتِ متألقة

عَزْفٌ وَطَرَبٌ



بَينَ دَفٍ وَكَفٍ



وَرْقْصٍ يُطْرِبُني



خَمْرٌ يُسْكِرُني



وَشعْرُ شِتاءٍ يُمَزِقُني



بَينَ سَرْدٍ وَقَلَمٍ



وَحِكايَةُ وِجْدٍ



لا تَنْتَهي


أوْتارَه

استاذتي
ضي البدر

تَقبلي مُروري
اخوك