![]() |
حنين العودة......وسراب الدرب...
لا زلت أعود دوما...
إلى حيث ألقاك...أول رنّة... آوي ...حاسر الدمع.....عاري اليأس... إلى مداراتك الرحبة... اشعل مصابيحي...الكاشفه... أنّقب عن مفردة ..وحيدة....غريبة... تاهت منك.... وسقطت في غيّهب الدرب...واجفه.. أمنح ذاكرتي..على وجعها... أحلاما زرقاء... وأترّقب...دونما سبب....دونما إنتظار... رعدّة القلب الراجفه... ولا شيئ في الافق.....لا شيئ... سوى صراخ النفس في بيداء اليأس... والعتّمات ...التي صارت... ملء اللّمس....نازفه.. كأنني اردت جحيما مثلما اشتهي.... دربا تؤطره أفاعي التساؤل.... على مدّ لحظات العمر الوارفه.... هل آن أوان الجرح الذي.... يرفع في المدى وقته...؟؟؟ كي تحدّق الساعات ثكلى... في كتاب البحر... وتمنحنا اللّحظات على علّاتها... أقمارا زرقاء... هل تطلّع الآن فينا....؟؟ مراّيا الدماء...؟؟ كي ألوّن مدّ البحر....ومدّ السحر... بالأزرق والزهري..... وجه السماء... وأكتب في الممّر العابر... إلى مملكة القلب...والاشياء... آخر الوصايا.....بلغة الستر... هل تاهت عن سمواتي الانباء...؟؟؟ وتغيّرت في الجرح.... معاني الأسماء...؟؟ ايها القلب المبتلى.... بذئاب الالم.... لا تبتئس..........وأحتكم إلى عقدة .. اللّهفة المؤجله... إلى وجع اللغة النائحه... إلى دخان الحرائق المندلع.... من الأجفان المسدّله... إلى أريّج الحدائق.....والزنابق... إلى هلّع المشانق... فلّن يستقيم أمر الحنين ثانية...؟؟ لن تغرّد القبرات في سحر التواجد....ثانية...؟؟ وتهتّز رعشة الكلمات... لتضفي على الروح....ألق البسمات.. فلم يعد لدّي الآن.... سوى فراغ العمر.... يجري بأوردتي المسكونة بالغربة... أنا الذي جئتك عاصفا.... من كل منّافي الكلمات... أبتغي موطنا آمنا بأحضانك.......من تعبي... لم اهتّم ....أن يقراني الآخر.... حسب ثقافته في الحب.... أن يخطئ....أو يصيب.... أنّ يفرح....أو يغتّم.... فأنا لا استاء.... فقط ...لدي رجاء.... تخلّي عن الحزن......وكفكفي الأعماق... دموعك....تؤلمني... وأنا ما عدت احتمل نزفك.....ولا وجعك... هم قومي......أو قومك... من افقدونا المأوى.... من إغتالوا الفرح الساحر.... لآخر ساعات الليل... قبل أن يصحواّ الفجر....من غفوته... ويلقي علينا في ثنايا الهمّس.. بجرم الاحلام.... هل هذا زمان الاوهام....؟؟ يأتي دوما مترعا بالآلام.... أم في ضحى الانام... نتيه.....في القيظ.......كالايتام.... بلا وطن يجمعنا.... أو حلم ساحر يحضنّنا.... أو حتى.....لحن باهر.....يصدّح في آفاقنا بالأنغام.... هل ...............هذا...........زمن الالغام....؟؟؟؟ جيجل..ذات شوق حارق.. |
اخي العزيز المبدع كمال عميره كلمات ومفردات في غاية الجمال والابداع تسلم على هذا البوح الراقي والجميل جميل ما قرات هنا وتقبل تحياتي |
أيّها المُذهل . . هُنَا أدمَعتُ رُغماً عنّي ! كلِماتك أيقَضت الحَنين .. عبثتْ بالذّكريات المَنسّية المُخلّدة في دُروج النّسيانْ .. لا أعلَم كم شهقَةٍ أستَوقفتني بِألم .. بشوقٍ .. بحَنين .. فأرتَدي الصّمت مُتابِعة القراءة ! نصٌ مُترف بالجَمال و أكثَر .. أخي القَدير : كمَال , واصِل النّبض هُنا .. بإنتظار جديدك .. واصِل النّبض هُنا .. بإنتظار جديدك .. واصِل النّبض هُنا .. بإنتظار جديدك .. |
لطالما يعايشنا ذلك الحنين الى العودة حيث الأماني الجميلة ..
حيث نوقد شمعة اللقاء .. آهات الشوق يا كمال نطلقها نحوهم بأسى ودموع .. فترتد لنا بقسوة أشد منها .. ما عاد الزمان هو ذاك الزمان ولا المكان كما هو .. دموع الرحيل الحارقه .. و وجع الحنين تبقى تسطرنا ألف ألف رواية .. قرأتها يا "ملك الشوق الحنين " .. فهاج بي الإشتياق والحنين .. وكأنك تكتب لأجلي .. فأخذتني معك بعيدا هناك حيث اللقاء ضرب لنا موعدا مع الرحيل ..وال ف ر ا ق .. بكل ما تحويه الكلمة من معنى .. " مميز جدا أنت أستاذي القدير " ودي وتقديري |
أخي كمال ايها المبدع تكتب بلغة الحنين الملتهف.. بلغة حب العودة .. نص يفوق الجمال ... ما بين الحنين والشوق... استوقفني النص كثيرا ... واعجبتني هذه التساؤلات هل هذا زمان الاوهام....؟؟ يأتي دوما مترعا بالآلام.... أم في ضحى الانام... نتيه.....في القيظ.......كالايتام.... بلا وطن يجمعنا.... أو حلم ساحر يحضنّنا.... أو حتى.....لحن باهر.....يصدّح في آفاقنا بالأنغام.... هل ...............هذا...........زمن الالغام....؟؟؟؟ كل التحية لك ولقلمك... |
إطلالة معبرة
رائع أنت بهذا الحضور الأنيق..! تحياتي لشخصك الكريم |
هذا هو كمال عندما يكتب يسكب حنينه حارقا فيلهب الصفحات ويلهب قلوبنا و تشتعل أرواحنا يناجي فينا كل عاطفة يثير فينا المشاعر المختلفة يمضي ممرراً مصابيحه الكاشفة على زوايا أعماقنا كي ننظر أليها جيدا كمال نبضك حارق جدا عندما تعتصر يد الشوق القلب دون ذنب منا سوى أننا اتبعنا قلوبنا في زمن لا يفهم هذه اللغة ولا يعيها أي غربة نكون فيها يا كمال ولا شيئ في الافق.....لا شيئ... سوى صراخ النفس في بيداء اليأس... والعتّمات ...التي صارت... ملء اللّمس....نازفه.. كأنني اردت جحيما مثلما اشتهي.... دربا تؤطره أفاعي التساؤل.... هو القلب الذي لا يسمح لنا بالإختيار يا كمال يقودنا حيث شاء حتى ولو كان لجحيمنا الخاص بل يصوره لنا جنة لا نرتضي لها بديلا فقط ...لدي رجاء.... تخلّي عن الحزن......وكفكفي الأعماق... دموعك....تؤلمني... وأنا ما عدت احتمل نزفك.....ولا وجعك. دموعها تؤلمك كمال كما يفعل بعا ألمك أنه الطريق الذي تسيران فيه ولا تدريان إلى أين كمال عندما تخفق القلوب تكون عندها عرضه لكل أنواء القدر لأننا وقتها نعرف أن لاشيء سيعود كما كان ومع هذا نمضي غير نادمين كمال النص حارق جدا ملتهب جدا أيضا حزين جداً لن أقول لك لاتجعله هكذا أو لما هو هكذا لأنني أؤمن أنك تكتب أعماقك كما هي بكل روعتها كمال دمت ساحرا وقلما رائعا واديب نفخر به |
كمال عميرة
الله عليك ما اروع كلماتك وبوحك ... نبضك استوقفني كثيرا ... حنينك اشعل فيني نار حنيني... ذكرياتك اعادت لي قرائتي في دفتر ذكرياتي.... واصل نبضك وبوحك الصادق... دمت بود... |
كمال
لا شيء يضاهي حنينك عندما تكتبه بالشوق ترسمه وباللهفة تلونه ,, بالرغم من عذاب الحنين , إلا أنك تطرد الوجع بالذكريات الجميلة , أي مكان هذا يصنع في ذاتك كل هذا الحنين أي قلب ينبض في صدرك شوقٌ له , ألجمتني , مترف بالجمال أنت |
أخي كمال عميره أيها الكاتب الذي نبحث عن اسمه حينا وعن كتاباته حينا آخر فأنت والإبداع سيان متلازمان لا تفترقان تقبل مروري المتواضع لك من أخيك كل التقدير والمودة |
يا كمال يا اخي.........................،
مرصع باللؤلؤ القلب المبتل بالحنين ترتعش ثنايا القمر في المجيء كي تعلن السحر فيما نحمل وفيما نحلم وفيما نبتغي الرجاء يا أيها الآمر خذ ما عندك ودعني عاري الوجع راضي بالنداء لون زمانك ودع زماني لون يومك ودع أيامي لون ما تفوق به كل دروب السماء فعندي......... نغمة وظلمة خيمة وتراب عندي......... نخلة والأرض وحب إن إرتضت صافي كالرخيم في الغناء هو الحنين وهي العودة كيف ما نشاء أشاطرك في الشطر الأول من العنوان ولا أشاطرك في الثاني شكرا لك وتقبل مروري |
الأستاذ كمال عميرة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لحن تترنم له أوتار القلوب مترف بالجمال والعشق والحنين لك مني جزيل الشكر والتقدير دمت في سعادة وهناء |
أخي العزيز عبد الله الراسبي....
تاتي دوما.....تسبقك حروفك الطيبه.....واعماقك الاطيب... تمر هنا بكل اريجك وعطر مفرداتك.... واحار كيف علي ان أرد لك مرورك الجميل... اشكر ك من اعماقي................داوم فقط على هذا التواجد الساحر فوق مفرداتي... فهو بالحق مبهر...................الف شكر |
غموض.....أختي الكريمه...
هذه هي الحياة......حينما تمّن علينا بأقدارها....وجزيئات سحرها... نطفو كما الأعماق..............أو ربما كما شطح الذاكرة.... وحين تمن علينا الحياة بهكذا حنين....فلا يوجد سوى سحر اللغة....نعبر بها نحو منافي الامل... وحين تمرين على احرفي ....أجدني حقا عاجزا عن شكر مرورك الجميل... لذا اشكرك من الأعماق كما تقتضيه براعة اللغة التي نثرت بعض احرفها هنا............ ألف شكر....................ودمت دوما في الق |
الراشدي....أخي الكريم....مرحى لك هنا نابضا بكل اريج هواك ومحبتك...
أرايت حين تهذب رياح الأعماق بكل ما يختلّج في الفؤاد من الهوى... دعنذا حينها اخي الراشدي.....نتامل الرمل الازرق في شفة الامواج.... نشدو لحننا الوهاج مع شدو البلابل.... دعنّا نكتشف ربما بعد عمر حارق...كيف تغادر الفراشات....أبجدية الحقول.... وتغادر الكلمات مفترق الآهات.... كي نكتب بكل الوان المراحل....وجع الاماني......ورنّة الأعماق... مرورك العذب أخي الراشدي..........ألجم احرفي.....وصارت مفردات لغتي..........عاجزة عن شكرك.... لكنها تترجاك دوما........أن تظل نابضا هنا في متسع نبضي......كي تظل الاغاني مشتهاة..... ألف شكر ايها الطيب الكريم........... |
أسيرة البدر......اختي الكريمه.....
سنصعد دوما تلّ المدينة......حجرا ...حجرا.... نتيه في الطرقات....تغسلنا مياه الينابيع.... ثم في الوجد نتلو سويا آي الاشواق.....ومفردات اللغة الشاعرة..... علّها تطهرنا من فتنة العتمه..... من وجع اللهفة.....ونار الإحتراق.... لهذا نحن نكتب........وتأكلنا القصائد والمواجع.......ونسمات الهوى.... كما دوما.....ساحر مرورك الابيض المسالم...... وكما دوما....تخونني لغة الشكر......فأكتفي بتحيتك ايتها الكريمه..... دمت هنا طافحه............بكل المودة والشكر الجزيل... |
عبد المجيد محمد.....
مرحى لك ايها الكريم.....ولحضورك الأنيق..... شرفتني ايها الطيب بهكذا حضور مميز..... ألف شكر..........كن هنا دائما فهذا يشرفني حقا |
قوافي....أيتها الكريمه..
كلما مررت فوق كلماتي.....اشعر انك تحملين بيدك مصباحا كاشفا....ثم تبداين بإضاءة كل زوايا العتمه...في احرفي.... لذا اشتاق دوما مرورك الساحر.... فحين اكتب يا قوافي....لا يمكنني ان ابقي على إحتراقات المعاني داخلي.... لا يمكنني ان اعبر أماكن النقاء فيها.... دون أن أعبذر لها عن جنوني....ولهفتي.... لانني اسافر معها دوما....عبر كل المدارات والاماسي....الغامضة.. المهيكلة لكل نزفنا المشترك...وثروتنا وأماكن الجنون فيها... فمعها يمكنني ان افهم.....سر غموض وسحر وأناقة الحوار الذي يدور دوما بين النوارس والشطآن... معها يمكنني أن اتسلق برج الاماني.............كي اصير في المدى انشودة رتلها مطر الإشتهاء... اعترف يا قوافي..... مرورك دوما عميق ... تقراينني كما تقتضيه روعة وبراعة اللغة....وأجدني دوما..........عاجزا عن مجاراة مرورك الجميل... لذا اشكرك من الأعماق....واترجاك على التواجد دوما هنا فوق مفرداتي.............ولك مني جزيل الشكر... |
أيتها الكريمة اسرار...مرحى لك هنا في متصفحي...
ربما اختاه صار شوقي هو مرضي.... لذلك لم اعد ارغب في ان اشفى منه... ربما لذلك اكتب لها بكل الالحان الممكنه...على قيثارة القلب.. لذلك لم يعد العمر يكفي ربما لقول كل الحنين الممكن....المخزّن في الأعماق... لذلك اكتب لها بحرقة الفؤاد....وأستعين على الصبر بالصمت الحارق... ساحر وعذب مرورك.....ايتها الكريمه.....تقبلي ودي شكري وإمتناني....لحضورك الجميل ومرورك على كلماتي....... |
ها انت تمر ياوحيد.....فوق كل محيطات الدهشة التي تتركها فينا اعماقنا الموحشه...
اعماقنا الملتاعة دوما بحنينها وحرقة مفرداتها... وفيما يبدو كل شيئ قاهر.... عندما تحاول اللحظات حشرنا في قالبها....دوما... ماسحة ملامح حياتنا المرتقبه.... كي تنغرذس المسامير في جسد الليالي التي تعذبنا بالحنين....والشوق... وحين تبدو الحياة كمرج اخضر..... أحب الكتابة لها.....كي اخرج ساحر السطر من \اوراق الرّياح.... فلا املك فيصدق المواجع...سوى احرفي التياؤمن حقا انها خارجة من عمق الحنين او عمق الجراح... تعرف يا وحيد معنى مرورك......... لذا اشكرك حتى وغن كنت على يقين........بانني لن اوفيك سحر حضورك المليئ بالفرح والامل.........دمت قريبا هنا................ودام لي فرح تواجدك...... |
أخي خليل....
أحلم كل ليلة...كل فجر طافح بنسماته.... وافراحه......واشواقه.....بأن اقف....ظلا ممتدا في مدارات الفرح.... ألثم حلكة الظلام المؤدي إليها.... أركض على شواطئ البحار التي حلمنا بها.....كي نخرج من وجع المعاني.... كي ارتمي مدهوش الخطّو في رفرفة الأماني.... ويصير للحياة حينها.............هدف ومعنى.... وحين تمر يا خليل.....بكل سحر وعمق حروفك.... ادرك حينها حقا............معنى تواجدك.....ومرورك الجميل الذي يشبه ضياء اعماقك... لذا لا املك إلا شكرك..............آمل ان يكفي كعربون مودة.... |
يا سعاد......أيتها الراقية بقلبها الكبير....ورقة مشاعر الأخوة التي تحملها بين جنباتها....
ما الذي علي فعله.... لقد كانت ساحرة وناعمه... يدّها التي دستها بكل رقة المعاني داخل كلماتها... لذا أحببتها.....وأنسحرت بشذى أوتار عزفها المنفرد... أدهشني حزنها....وأذهلتني رقة كلماتها.....فصارت بوصلتي إلى مدائن الفرح... ما الذي علي فعله..؟؟ ما ذنبي إن كان وجودها لا يقاوم... ووجعها لا يهادن... باي الرحيق أستقبل فراشات إبتسامتها.... سوى بكل المفردات العابقة بالحنين... هذه أنت يا سعاد.....حين تمرين بكل رقة اعماقك الناصعه....تزينين النص بألق مرورك ...تنثرين بقاياك ويقايا الفرح فيها....ثم تغادرين كما فراشات الحقول غلى حيث مداراتك المشعة ينورها... وأظل أنا هنا....مدهوشا بما ألقيته من ورود فوق كلماتي................ لك كل الشكر...........والإمتنان العميق.............. |
أيها الباهر سالم الوشاحي....
لا زال مرور العابق.....يصنع إستثناء الشموع المضيئه في عالم هذا الظلام الحالك... ولا زال مرورك الجميل كنبضك.....يلقي بظله المنعش على حرائق الافئده... اشكرك...من اعماقي..... اولا لما تقدمه.... وثانيا لمتابعاتك الدؤوبه........ومرورك الجميل.....ألف شكر |
ايتها الوحيدة كالقمر.....
الآن صرت افهم عميقا رغبتك في ان تكوني وحيده... والآن صار مرورك الاكثر من جميل فوق مفردات نبضي ...له معنى عميق ومدلولا اعمق... وصرت تبعا لذلك ...أقرا مفردات عبورك كهدية عيد الميلاد..... لذا مرحبا بك ايتها الكريمه هنا.....في منحدرات احرفي............... مع كل الامل ان تجدي فيها بعض ما يروق لك........... ألف شكر ايتها الكريمه |
الساعة الآن 06:57 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir