| لِحضرة قُلوبهم , مَع الشّكر | !!
اعتذر لحذف النص
|
ما أروعك
عمق يُشكّل تصويرا لما لم ندركه بعد ، هكذا هو الحلم الواقع .. تحملنا مآسي البشر وترهقا زمنا بعيدا عن براءة كل صورة رائعة وما أجمل روعتك كأسلوب وقضية .. شكرا ألف مرة |
اقتباس:
أخي : فَهد مبارك , الروعة في مُروركَ هُنا . . . كُن بالقُرب دائماً .. شُكراً لكْ : ) |
غُموض ‘ يـ نقية ..! اسمحِي لي ان اختُم رِسآلتكِ بختمِ الجمآلِ الابدي ..! حيث لا مكآن لـ النِهاية ..! انتِ رائعةٌ اينما حللتِ.. وردٌ وندآه .. انين |
أختي غموض............، أعداء للجمال يعيشون يقتاتون من طيبة البشر ومن الحنان يسعون للتجريح وينسون مآربهم حين سقوطهم فيها لكن هيهات.............هيهات ما طار طير وارتفع إلا كما طار وقع غاليتي غموض الطريقة التي طرحت عليها الفكرة رائعة جدا ولفظة الأم في النص تأخذ شكل العمق في القضية ومكانة حسم النهاية في الواقع، الأم من تخلق التوازن في المشاعر بين ما نبغي وبين مخافة ربما ما نكون عليه. المخرج كخاتمة قرار يصدر من وعي التجربة كما عهدتك حيث كان التحدي تكوني. دمتِ دائما مشرقة بفكر مضيء وقلب كبير سدد الله خطاك شكرا لك وتقبلي مروري |
الاخت الفاضله غموض تسلمي على هذا البوح الراقي والجميل نص في غاية الجمال وتقبلي تحياتي |
فكرة جميلة وطريقة عرض رائعة يا غموض كثيرون هم يا صديقتي لكن الأرواح النقية ستظل تحاربهم وولن تسمح لهم بالتمادي بالفعل فكرة جميلة أحييك على حرفك وروحك المحاربة دمت بخير أيتها العزيزة |
اقتباس:
أنِين . . أنتِ النّقاء يَ غالية ! أشكركِ على تَواجدكِ , كُوني هُنا دائماً .. ودٌ لقلبكِ |
اقتباس:
عزيزتي و أختي الغالية : سُعاد زايدي نحنُ نَعيش في زمنٍ قلّت فيه الضمائر المُبصِرة ! أصبَح البعض يظن أن بغرورهِ يترفّع عن النّاس , ’, أشكركِ جداً لتحليلك النّص , يُسعدني دائماً حُضوركِ كُوني بالقرب دائماً و أبداً |
اقتباس:
الأخ القَدير : عبدالله الراسبي أشكركَ جداً على المُرور . . كُل الود : ) |
اقتباس:
أيتها الغَالية على القَلب : قَوافي حُضوركِ بحد ذاته له وقَعٌ خاص . . أشكركِ جداً على هذا المرور , و كُوني دائماً هُنا .. كُل الود |
ايتها الطيبه الضائعه في عباب حرفها....
آسف اختاه.... حين تحاولين محاربة بعبع مدمر.... عليك أولا الغستعداد الذكي والصادق لهول المعركة.... وإن كنا محترفوا كراهية....فلن يزيدنا كلامك إلا إصرار على المزيد.....فأنت بتحديك تزيدين غصرار الأعماق الغافلة فينا... لكنني إلتمست في كلامك تلك الرغبة الجامحه......في ان تعطري دربك بكل الممكن من فرح اللغة.... لذا حين تحاربين كراهيتنا.......عليك التسلح بكل الممكن من مدافع الورد.....والحب..والنصاعة.... فلا يهدم اسوار الكراهية سوى الحب..........فعليك إذن به..... فهو الكفيل بان يجعل دموع انك الغالية........طافحة في الامكنة والمدائن....رضى.....وفرحا.....وقبولا.... دمت نابضة الفكرة هنا............ودام لنا وجعك الموحي بكل الممكن من التميز.... |
أختي الغالية غموض ايتها الروح النقية ان كانت قلت مع البعض الضمائر فهناكـ فالمقابل قلوب نقية طاهرة ... غموض انتي رائعة بفكرك وحرفك... |
أماه لا تبكي .. فدموعك أغلى من أن تسقط بسبب تلك النفوس السوداء أماه يا حبيبتي وقرة عيني دعيك منهم .. فالله كفيل بهم فإن أساؤوا لك ونامو .. فويل لهم من عين الله التي لا تنام أكفكف دموعك بيدي أماه .. والله ولن أرضى .. لن أرضى عنهم وسأحارب سواد نفوسهم لأجلك غاليتي وحبيبتي أمي .. الحب و الحنان نعم ..أختي العزيزه °غموض° .. تسود الدنيا في أعيننا عندما نرى دموعها بسبب أناس لم يعطوها حق قدرها .. فسامحهم الله وطوبى لها فكرة ..رائعة أعجبتني كثيرا دمت كما أنتي °أميرة الحرف° كل المنى ^_^ |
اقتباس:
أيّها القَدير , كُنتَ أجمَل مِن أن أُحارِب بأحرفي المَبتورة هذهِ .. لم أكن أُدرك بأن نُفوس البشَر تختلف , و بأن الضّمائر بعضُها حيٌ و بعضَها أوشَك على الموت ! كُنت طفلة أحمِل قلبَ أُمي بين يداي الصّغيرتان .. و لم يُخيّل إلي يوماً .. أن أحَدهم سيسلبهُ بِكلماتٍ تجرحُ نقاءه .. عندهَا فقَط , أيقنتُ بأنني لابُد و أن أمُدّ يداي مُجدداً لأستعيدَ قلبَ أُمي .. عندهَا فقط , قررتُ المُحاربةَ بأحرُفي . . دُموعٌ كَ دُموعُها يا كَمال . . تَقتُلني . . تُبعثرني . . تَجعلني أمتليء حِقداً على تِلك القُلوب رُغماً عنّي . . انّها أُمي يا كَمال . . أُمي و ليسَ بعدهَا أحَد . . بقدر نقاءك , أشكركَ على حُضوركَ هُنا .. أسعدتني كَلماتكَ حقاً .. :) دُمتَ بخير |
اقتباس:
عزيزتي أسِيرة البدر , هُناكَ دائماً كما قلتِ .. قُلوبٌ نقيّة مُقابل الأخُرى .. و لكنّ بعض البَشر لا يسَعهُم ذلك ! لا يُعجبهم النّقاء .. لا يرقى لذائقتهم السّوداء !! لذلكَ لابّد مِن شيء آخر .. و مَن .. أمّي ؟!! هُنا يشتَعل القَلب ألفَ مرة .. ’, أشكركِ يا غالية لتواجدكِ هُنا .. كُوني بالقرب حيث أنَا دائماً ... كُل الود |
اقتباس:
أخي العَزيز : الراشدي , بالضّبط .. تَسود الدّنيا بأعيننا لنصفِ دمعَةٍ منها فقَط و يتغيّر منظورنَا لهم حينَها .. ’, مُمتنّة لكَ على هكذا بوح .. وضّحت المعنَى و الفكرة , و أزلتَ الغُموض عن النّص :rolleyes: شُكراً بحجمِ السّماء أخي كُن بالقرب .. ودّ لروحكَ |
الساعة الآن 11:37 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir