على قبري ترتل الآيات...!!
اقف على شرفتي اراقب كل شيء... علني اراك تأتي من بين تلك المارة... لكنك لا تأتي... فأظل انتظرك حتى يأتي المساء فلا تأتي... فأغلق ستائري و اعود من حيث اتيت.. أنتظرك دائما فلا تأتي...!! ويظل الانتظار يشبه الأمل الذي بين أضلعي... علني ألتقيك ذات يوم هناك على قبري ترتل الآيات،،، وتصب الماء على تلك التربة فتنتعش روحي...!! |
قصير جدا نصك
بالرغم من طول انتظارك اعجبتني الخاتمة رغم الألم المسكوب فيها واليأس المحيط بها مساؤك ود |
أختي الغالية نبيلة مهدي حزن سكن بين الاضلع ..
ألم يرافقه طول انتظار ... راق لي طرحك هنا .. كل التحية لك ... |
الأخت نبيلة مهدي مهما طال غيابك فأنت في قلوبنا لك فيها كل التقدير ستبقين في ذاكرتنا مهما غبت عنا لننتظر كل ما هو جميل منك |
الأخت الفاضلة نبيلة مهدي..... الغياب... ومرارة الانتظار... وحدة الشوق.... كلها ضريبة انتظارنا..... يالها من كلمات همستي بها في وقتٍ رأيت فيه مقدار وحجم الفراغ الذي يكتسح جوانب مملكتنا.... اننا بانتظار الفرح..... مضى عهد طويل على غرس الأمل.... لعل السعادة قادمة باذن المولى عز وجلّ..... أختي.... بارك الله فيك على نسجك وتصويرك الرائع..... كما عهدتك.... أنتِ الأرقى دائما..... |
الفاضله نبيله مهدي ((ريحانة المنتدى)) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سمفونيه إنتظار رائعه عزفت باحرف من ذهب صاغها احساسكِ بجمال وتمكن رغم الوجع الذي توشحت به سيدتي ... بحق أبدعتي وامتعتي رغم قصر النص . سجلي إعجابي وتقديري |
جميله هي هذه الاحرف عندما تخرج من القلب
وتلامس القلب هكذا هي الخواطر ببساطتها لكنها تلامس الاحاسيس وفقك ربي نبيله .. |
الاخت الفاضله نبيله مهدي تسلمي على هذا البوح الراقي والطيب نص قصير ولكن معانيه اكبر تقبلي تحياتي |
اقتباس:
عزيزتي ام صفيه شكرا لكِ أيتها العطرة و لهذا المرور الطيب فعلا النص كان قصير لكنه رسم بعض ملامح الانتظار الذي يطول وقد ينتهي في لحظات... شكرا لكِ أيتها العطرة و لمروركِ مودتي |
اقتباس:
الغالية أسيرة البدر هكذا حال الانتظار مؤلم لكنه يحمل الكثير من الأمل داخلنا رغم مرارته.. شكرا لكِ أيتها العذبة لهذا الحضور الجميل مودتي |
اقتباس:
أخي و أستاذي العزيز طول الغياب نكون مرغمين عليه لكن يظل الانتظار له حلاوة عندما يتوج باللقاء.. شكرا لك أيها الراقي لهذا الحضور و هذه الكلمات... كل الاحترام و التقدير |
اقتباس:
الأخ الكريم جمعه المخمري حتما هذا الانتظار سيكون لها نهاية مفرحة أو العكس لكن أتمنى أن يكون نهاية الانتظار رغم كل شيء ابتسامة و لحظات فرحة تعانق كل زويانا... شكرا لك أيها الراقي و لهذا الحضور الطيب و كلماتك التي أسعدتني.. كل الاحترام و التقدير |
استاذتي الانيقه نبيلة
كل الجمال في حضورك ونثرك المترف بالعذوبة |
فحيثما وجد الأمل ... وجد المرجو عودته في إنهاء هذا الألم ... وبعد الإنتظار... لعله يأتي بعد مضي الأوطار..... سرني تواجدي بين زواياك.... الأخت نبيلة مهدي
|
اقتباس:
الأخت المبدعة المتألقة .. نبيلة مهدي .. تحية طيبة .. بطلة اختارت أن تقف في مكان أعلى لتكون في موقع يسمح لها بالتتبع والمراقبة والفحص الدقيق لكل خشخشة وحركة ، فهي قادرة على توزيع نظراتها في كل الاتجاهات .. ولكنها تقصي ما لا يخدم غرضها .. تركز رؤيتها على المارة ، بعينيها تندس بينهم عسى أن تراه بينهم .. استعملت الكاتبة مؤشرات لغوية متضادة كأنها تود أن تخلق صراعاً بين التمني / علني أراك / والاستدراك / لكنك لا تأتي / صراع جسدته تلك اللغة الشاعرية التي تحمل في طياتها صراعاً نفسياً وفكرياً .. فهي تتمنى وتترجى ولكنها متأكدة من عدم حضوره / يأتي المساء فلا تأتي / .. وضعية خلقت للبطلة حرجاً نفسياً وذاتياً ، تأرجحت بين الحقيقة والوهم ، تركت الفرصة للزمن / المساء / عسى أن يحقق رغبتها .. إنها وسيلة تداري بها نفسها من أجل تخفيف وطأة اللحظة .. فهي بفكرها تمدد مدة الانتظار كأنها تسابق الزمن .. وهو مؤشر قوي على طول فترة الانتظار وقد يكون ما بين الصباح والمساء .. إنها وضعية اليأس والإحباط والفشل ، فكان رد فعلها وهو إغلاق الستائر ، في البداية كانت الرؤية مفتوحة على عالم واضح ومنفتح .. في الواقع إنه عالم نفسي حاولت البطلة أن تطعمه بأمل مشكوك فيه .. وتفاؤل قد يتحقق أو لا يتحقق .. إغلاق الستائر ما هو إلا حركة دفاعية لا شعورية نفست بها البطلة عن خواطرها ، فخلقت عالماً بديلا يتسم بالظلمة والكآبة .. والكاتبة وازنت ضمنياً بين عدة دلالات متناقضة لتعطي معنى للحياة .. فقابلت بين : النور / الظلام / ..الانفتاح /الإغلاق /.. الأمل / اليأس /.. الانتظار / التراجع /.. الحياة / الممات /.. والتيمة الخفية في النص هو كيفية اللقاء الذي لم يتحقق في الواقع ، بل سوف يتحقق ربما خارج الإرادة الإنسانية .. فكانت الإرادة الزمنية والمكانية بديلا لتحقيق رغبة البطلة ولو بعد الحياة .. كأن هذا الانتظار سوف يتمدد ويبقى تاريخياً لما يتوج بلقاء أبدي بعدما تكون البطلة في قبرها تتنسم رائحة صوته وهو يرتل الآيات .. نبض فياض ، وحس أدبي متميز ، يتميز بالصدق في التعبير ، والإخلاص للكلمة الأدبية المتميزة ..فرغم قصر النص فإنه يحمل من الدلالات أعمقها وأبعدها .. جميل ما خط قلمك أختي الفاضلة نبيلة مهدي .. تقديري واحترامي .. |
أختي نبيلة مهدي .............، الدلالات الحوارية التي عبرت بها عن ما يجول في خواطرك جعلت النص على قصره يمتد بين الزمان والمكان كنت على الشرفة ثم تنقلتِ بنظراتك إلى مكان أخر بين المارة تترقبين قدومه، تبحثين عنه بين وجوه كل الناس.......ثم إلى مكان آخر وأخيرا هو القبر ملتزمة بما لم يكن، يلف كل هذه الأمكنة سكينة الإنتظار المرهفة والمصحوبة بأمل اللقاء من الزمن الحاضر إلى ما بعد الزمن الرحيل. فكرة النص مهما طال الإنتظار إلا أنك لن تكفي عنه فالإنتظار بالنسبة لك متعة تجددين بها الأمل في اللقاء. حسك بدلالة اللفظ والكلمة يعبر عن الممارسة الأدبية المتميزة شكرا لك وتقبلي مروري |
اقتباس:
نبيلة مهدي....أيتها الفاضلة ذهبت و تركتك في قمة العطاء الذي بدأ يزهر ، قلت لمل عدت أجدك قد أثمرت...فوجدت فراغا رهيبا في أحرف منصوبة على رمس من كلمات ...تركت مهدي حياة فوجدت الموت قد استوطن وسكن مكامن البسمة و مواطن الفرح ...شوارع مدينتك خالية كلها اطلال تعزف عليها ريح الفتاء سمفونية موحشة و تتلاعب بأوراقك الجميلة في ساحات خالية ...ماذا جرى يا أنيقة الحرف و رائعة المعاني و جميلة المبنى ...لماذا كل هذا الحزن و هذا الدمار ...المكان موحش يا مهدي ماذا حصل ؟ اسمحيلي لا أعرف و لا أحسن التمتع بأنين الأحبة ...و لكن أحب أن أئن معهم .. |
عزيزتي نبيلة مهدي
نص قصير ولكن حمل بين طياته روائع المعاني تقبلي مروري دمتي بود |
اقتباس:
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته أهلا بأستاذي العزيز الروح الطيبة أبو سامي.. لا أدري ماذا أقول فحضورك يسعدني و كلماتك شرفا لي و أعتز بها شكرا لك أيها النقي لهذا كله.. فأنت من تشجعنا على العطاء دائما و الاستمرار.. كل الاحترام و التقدير |
اقتباس:
أهلا بأخي العزيز اولى النهى الجميل هو تواجدك الطيب بين أحرفي البسيطة.. شكرا لك و لهذه الكلمات التي أعتبرها وساما سيبقى على صدر أحرفي إن شاء الله.. كل الاحترام و التقدير |
اقتباس:
أهلا أخي العزيز عبد الله الراسبي.. الله يسلمك و يحفظك...شكرا لهذا الحضور و الكلمات الطيبة.. كم يسعدني تواجدك أيها الراقي... كل الاحترام و التقدير |
اقتباس:
أستاذي العزيز وحيد المسكري أولا أنت هو أستاذي و أنا تلميذة تعلم منك.. الجميل هو حضورك ...شكرا لك أيها الراقي.. كل الاحترام و التقدير |
اقتباس:
جناح الأسير.. شكرا لك و لهذا التواجد الذي يسعدني شرف لي أن تكون هنا.. و يسعدني هذا.. شكرا لك.. كل الاحترام و التقدير |
اقتباس:
أستاذي و أخي العزيز الفرحان بوعزه شكرا لك و لهذا الحضور الجميل المتميز..يسعدني أن أقراء هذه الترجمة لنصي منك.. شكرا لك أيها الراقي.. اخجلتني كثيرا بكلماتك و بهكذا قراءة للنص مع أنه قصير و بسيط جدا.. لكنك بهذه القراءة جعلت منه شيء كبير.. شكرا شكرا من الأعماق و أتمنى أن أكون عند حسن الظن.. كل الاحترام و التقدير |
اقتباس:
عزيزتي و أستاذتي سعاد زايدي شكرا لك و لهذه القراءة الجميلة لنصي البسيط.. لا أدري ماذا أقول فكلي خجل من كلماتكِ الطيبة.. شكرا لك من الأعماق.. و أتمنى أن أكون ذات يوم كاتبة و اديبة راقية.. أتمنى أن أكون عند حسن الظن بي.. مودتي |
اقتباس:
لا أدري لما هكذا أصبت بالوهن.. و دمرت مدينتي التي كانت تشع بالحياة... هل هو الوجع الذي لن يبرحني إلا بموتي ... أو تلك العثرات التي أدمت مفاصل وحدتي الغريبة... ام تراهات السكان مديتني التي أرهقها دخانهم المنبثق من أحتراق سجائرهم عندما يمارسون للعبتهم البلهاء على صفحاتي.. قد غيبت لفترة في جب لا يحتويه إلا الظلام حتى تلك الاصوات التي تسكنه لم تكن موجوده فقط أنا وعتمة الجب ... أستاذي و أخي العزيز مختار سعيدي.. يااااااااه جعلتني أشعر بحرارة البعد و ألم الدمار.. و كيف يعود الميت للحياة.. بشهقة يموت و بشهقة تعود له الحياة... شكرا لك و لهذا الحضور الجميل الذي أتمنى أن لا أحرم منه و أن يكون دائما بين نصوصي.. شكرا لك أيها الراقي.. كل الاحترام و التقدير |
يقولون أن النص قصير وأنا أقول أن النص عميق اجل هو عميق جدا بحجم الإنتظار بحجم الدموع بحجم الألم بحجم خفقات القلب التي خفقت خلال الإنتظار خلا ل كل طيف يظهر من بعيد و نظنه هو ويخيب أملنا الذي نجدده بالإنتظار النص دلني على أنني أقراء لكاتبه رائعة فكتابة نص بأقل قدر من الكلمات وأكبر كم من المشاعر وتصل لنا الفكرة وتترك المجال لنا لأن نستوعب ونتفهم رحابتها صدقيني هذا فن لا يتقنه الكثير أختاه هذا هو أول نص أقرأه لك لكنه أخبرني أنني فوت على نفسي الكثير وأنا بشوق أن أقراء لك المزيد دمت بخير |
اقتباس:
عزيزتي اسرار السناني.. الرائع هو وجودكِ بين أحرفي البسيطة.. شكرا لكِ و لكلماتكِ الطيبة.. يسعدني أن تكون هنا أيها العطرة.. مودتي |
اقتباس:
عزيزتي قوافي لا أدري ماذا أقول هنا... فكلماتكِ أخجلتني كثيرا... شكرا لكِ أيتها العطرة و لهذا الحضور الجميل.. يسعدني أن تكون دائما بين أحرفي البسيطة... شكرا لكِ بحجم السماء... مودتي |
الساعة الآن 02:36 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir