ما عادَ تَسكُنني.. أبي.. ذاتُ الـ (أنا)
ما عادَ تَسكُنني.. أبي.. ذاتُ الـ (أنا) أبتاهُ إنَّ الـ آهَ تُورِثُني العَنا وتسوقُ روحي.. نحوَ قاعٍ قَدْ دَنا أبتاهُ إنَّ الذَنبَ أرَّقَني.. فـما عادَ الضِّياءُ يَشِّعُ من وجهي سنا قَلبي سَقاهُ الهَمُّ سُمّاً لاذِعاً ما عادَ ينبِضُ يا أبي.. إلا العنا ماذا أقولُ!!.. فـإنَّ عودي لَمْ يَزلْ غَضّاً.. تكسَّرَ في متاهاتِ الدُنا أبتاهُ.. أُدرِكـُ أنكـَ الحُضنُ الذي آوي إليهِ.. فـ ليتَ تُدرِكـُ ما بِنا أدمنتُ حُزني مُذ جرعتُ سِقامَهُ حتى غَدا جسمي.. يؤولُ إلى الفَنا كُلِّي رَحَلْ.. ما كانَ فِيَّ قد انتهى ما عادَ تسكُنُنِي أبي.. ذاتُ الـ أنا كَمْ قَدْ رَجوتُكـَ أن تَبوحَ أبي بـما يُعلي طُموحي.. لا أُطالِبُكـَ الثَنا قَدْ كُنتَ ترفَعُني أبي نحوَ العُلا ماذا جرى!!.. أم أنَّ قلبي قدْ جَنا أبتاهُ.. لا تقسو عليَّ فـ إنني أشتاقُ روحَكـَ.. كَي أعودَ كما ( أنا ) الأربعاء 8/10/2008م 12:44 منتصف الليل |
الفاضله كينونة انثى كلام جميل جدا يسلم قلمك الرائع على هذه الابيات الجميله مبدعه تقبلي تحياتي |
يــــــــــــــــــــــــــــا
ســـــــــــــــــــــــــــــلام جميلة كلماتك رائعة معبرة شكرا للمشاركة الفتاكة دمتي بخير كينونة أنثى |
دائمًا ما أصف الأقلام بالمبدعة والقصائد بالجميلة . .
إلا أنني أرى أن هذه القصيدة قبل أن تكون جميل وخالصة الصدق .. هذه قصيدة مبكية ، ، ما فيها من عبارات يثبت أنها ليست من وحي الخيال كما في قصائد الحزن عادة بل إنها من وحي الواقع.. الواقع المرير.. نزيف حقيقي ! أشك أن الدموع كانت تنافس الحبر في كتابتها .. ! لله درك، ولله أمرك .. زادك الله برًا بأبيك وزادهُ رقَّةً وعطفًا عليك . . |
ما عادَ تسكُنُنِي أبي.. ذاتُ الـ أنا !
|
اخيتي كينونة انثى نص جميل رغم الحزن الذي يسكننه... قلم مبدع .. متألق.. راقي... كوني دوما بالقرب منا... لك كل التحية.. |
الأخت الفاضله كينونة أنثى حضور جميل ومميز استمتعنا بهذا النص الرائع دمتي مبدعه |
كينونة أنثى,
أعجبني نصك كثيراً ، مؤثر حد البكاء، كدت أبكي لولا أني في مكان عام! واصلي التألق فلديك حس مرهف! شكراً لك |
نص مليء بالشعور يوحي بشاعرية فذة
كينونة أنثى أنت رائعة |
أبتاهُ إنَّ الذَنبَ أرَّقَني.. فـما عادَ الضِّياءُ يَشِّعُ من وجهي سنا قَلبي سَقاهُ الهَمُّ سُمّاً لاذِعاً ما عادَ ينبِضُ يا أبي.. إلا العنا ماذا أقولُ!!.. فـإنَّ عودي لَمْ يَزلْ غَضّاً.. تكسَّرَ في متاهاتِ الدُنا أبتاهُ.. أُدرِكـُ أنكـَ الحُضنُ الذي آوي إليهِ.. فـ ليتَ تُدرِكـُ ما بِنا أدمنتُ حُزني مُذ جرعتُ سِقامَهُ حتى غَدا جسمي.. يؤولُ إلى الفَنا كُلِّي رَحَلْ.. ما كانَ فِيَّ قد انتهى ما عادَ تسكُنُنِي أبي.. ذاتُ الـ أنا أخــــتي center]أبتاهُ.. لا تقسو عليَّ فـ إننيالعزيزة كينونة أنثى بحق شعر نابع من صميم القلب متدفق من بركان المعاناة النــداء ( أبتـــــــــاه) والأهـــــــــات ( آآه) كلها تستمطر دمع القاريء والختام يستمطرالقلوب بهذا البيت دمت بود أسأل ربي أن يجعل قلب والدك شلالا متدفقا لاطفاء لهيب البركان لك مني أرق تحياتي أشتاقُ روحَكـَ.. كَي أعودَ كما ( أنا )[/center] |
مايخرج من القلب يدخل القب فوراً وبلا اذن أو تصريح دخول وما يمتلأ بالصدق والعفوية يجد دوماً من يحتفى به ويقدره وهنا وجدت قلباً غضاً صادق الكلمة عميق الاحساس بعيد عن الافتعال يكتب بمداد الحزن على اسطر الشرايين والأوردة ورغم الألم لاينسى الحكمة ولا الضعف الأنثوى الجميل ونداء الاستغاثة النبيل من أبٍ اعتقد أنه لو قرأ هذه الأبيات لفاضت عيناه رحمة بإبنة تمتلك كل هذا الحزن ..تحياتى وتقديرى
|
اقتباس:
أستاذ عبد الله شُكراً لـ الحضورِ الذي نثرَ عطراً ها هُنا |
اقتباس:
زهرة النوير وجودكـِ يبعثُ فيَّ فرحاً شُكراً لـ روحكـِ أنَّها كانت هنا يا نقية |
اقتباس:
طابَ مساؤكـَ أستاذ يوسف كانَ لـ القصيدةِ جوُّها في مرحلةٍ أرَّقتني بـ قدرِ ما أهملتُها (مرحلة الثانوية) . . أنتَ ممن يقرؤون بينَ فواصلِ الكلماتِ قبلَ الكلمات ذاتها . . شُكراً لـ روحٍ تسكنُكـ |
اقتباس:
أسيرة البدر كانَ مروركـِ أكثرَ رُقيّا لا عُدمناه . . لـ قلبكـِ ودَّ |
لـ كُلِّ روحٍ أهدتني شرفَ الحضور سـ أعودُ حتماً |
اقتباس:
أستاذ سالم حضوركـَ يبعثُ فرحاً شُكراً لـ روحكـَ سيِّدي |
اقتباس:
أستاذ طلال شُكراً لـ قلبكـَ وشُكراً لـ حرفكـَ أيُّها الراقي |
اقتباس:
أستاذ محمود النبهاني مهما بذلتُ جهداً لـ أكتُب فـ الأبجديةُ لن تكفي لأردَّ بعضَ جميلكـ فـ اعذرني لأني سـ أختصرُ الحروف في [ شُكراً لـ روحكـَ النقيّة ] |
شي جميل اختي بل جميل جدن
يعطيك الصحه ولك التقدير |
اقتباس:
الأخ الكريم سليم العُميري شُكراً عظيمة لجمالِ حضوركـَ أيُّها النقيّ حفظكـَ ربي لـ روحكـ.. ورد |
يا الله
كم أنتي إشكالية شعرية تقترف الشعر مرة ومرة تنساه كي يتذكره البشر روحك الشعرية مزيج بين الطفولة وعقل الكبير الذي لم يزل يتعلق بضياء الأمس المنصرم أرى نفسي اترهل بين ثنايا قصيدتك المتعطشة لذلك الرابط الأبدي المستبد بجذوره الانسانية حكيت لنفس وأنا أقرأ تلك (( التلاوة الشعرية )) التي القيتها هنا بفم مفعم بمزيج المحبة القاتلة شعوووور بهذيان مستبدّ وموت محقق ولعثمة وتر لم تلمسه يد بشرية فما الفعل إذن رائعة حدّ الثمالة اتمنى أن أجد إجابة منك لخرافاتي وهذياني وبعد كل هذا أقول سيدتي ((( لا تعليق)) لأنك هنا قمة لا تعرف المنحدر |
اقتباس:
أستاذ محمد لـ قلبكـَ النقيّ تحيةٌ بحجمِ نقائهِ وألفُ شُكراً لـ جمالٍ نثرتَ هُنا . . هو أعظمُ رجلٍ يمشي على ظهرِ الأرضِ مَلّكتُهُ قلبي . . لـ روحكـَ ورد |
اقتباس:
السعدية حضوركـِ كانَ أجملَ أخيّة لـ قلبكـِ وُدّ |
الساعة الآن 09:59 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir