مسابقة القصة القصيرة انا أبدأ وأنت تكمل
أهلا وسهلا بكم بزخات أطراف أقلامكم
بروعة جمال حروفكم هنا في هذه المساحة متسع لكم لتجعل كل من له هوى للقصة في ابداع متجدد مسابقة القصة القصيرة انا ابدأ وانت تكمل شروط المسابقة _ اكمال القصة يكون باللغة العربية الفصحى - تقيم النص سيتم من خلال مشرفي منتديات السلطنة الادبية - يحق للعضو المشاركة بأكثر من قصة يعني كلما وضعت بداية جديدة يحق لأي عضو تكملتها _ سيتم تكريم العضو ذو المشاركات المتميزة من قبل منتديات السلطنة الأدبية أنتظر رأيكم ومداخلاتكم وبعد ذلك سأبدأ بالقصة الأولى |
اختي الفاضلة رحيق الكلمات فكرة جميلة واتمنى من الشباب ان يشاركونا قد اعجبتني المسابقة والفكرة سأنتظر التفاعل ومن ثم البداية |
شكرا لمرورك ابو جابر انتظر التفاعل وسأبدأ المسابقة
|
فكره رائعه جدأ
رحيق الكلمات نحن بإنتظار بداية القصه والمسابقه تحياتي |
الفكرة جميله................وربما الاجمل هو المشاركه الفعاله في إنجاح الفكره....
بإنتظار صافرة البدايه...........................أنا في حالة ترقب............. مع ألف شكر أختي الكريمه رحيق الكلمات.............على الفكرة................وجهد المابعة ايضا |
السلام عليكم مساء الخير
أخت رحيق الكلمات.. الفكرة جداً رائعة تدفعنا بروح الإبداع والتحدي معاً^^ فقط أنتظر البداية لأشارك معكم.. وربي يوفقك والجميع |
فكرة جميلة رحيق الكلمات أنا معكم فقط ننتظر البداية موفقة ان شاء الله |
لن تنتظروا طويلا
صباح يبتسم كبتسامة قلوبكم الطاهرة
صباح ينثر الدفء والحب لن أجعلكم تنتظرون طويلا سأطرح القصة الأولى وننتظر اسبوع ونبدأ التصويت لأفضل تكملة ........ واذا كانت هناك اقتراحات اخرى لدى كل الأعزاء الذين يمرون هنا فلا يبخلون علينا بها بســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم الله نبدأ اكمل القصة التالية : واترك لمخيلتك العنان كان الوقت صيفا.... الشمس حارقة تلفح وجهها .... تحاول آن تخفي وجهها بيدها الرقيقة تتبعثر محتويات يدها .... تنحني في محاولة يائسة ... لتلتقط أشيائها وتعيد ترتيبها .... حقيبة يد وكتب ودفتر محاضرات .... يبدو العالم مزدحما بين كفيها ..... وهناك خلفها |
الراقيه رحيق الكلمات
الفكره جدا جميله وننتظر من احباب القصه القصيره التفاعل تحياتي لك اختي |
نعم اخيتي ام افنان ننتظر وصول قوافل الإبداع حماس ............................
|
كان الوقت صيفا.... الشمس حارقة تلفح وجهها .... تحاول آن تخفي وجهها بيدها الرقيقة تتبعثر محتويات يدها .... تنحني في محاولة يائسة ... لتلتقط أشيائها وتعيد ترتيبها .... حقيبة يد وكتب ودفتر محاضرات .... يبدو العالم مزدحما بين كفيها ..... وهناك خلفها مئات من الحكايات تنتظر من يكتبها جمعت أغراضها وأخذت قدماها تقودها الى قاعة المحاضرة ولكن يا للهول المحاضر أنه في القاعة ومن قوانينه لا يدخل القاعة بعدي حد ... ماذا ستفعل الآن أنها المادة التي ستخوض امتحانها غدا ؟؟ طلبت منه السماح هذه المرة توسلت اليه فهي آخر سنة لها في الجامعة ولا تريد اعادة المادة... ولكنه لا يرد عليها بل يذكرها بقوانينه الصارمة "لا يدخل القاعة بعد دخولي أحد" تساقطت الدموع من وجنتيها وهي تصيح به ليس ذنبي أن تأخرت الشارع كان في زحام وكأن الناس تقاد فيه الى يوم حسابهم.. ليس ذنبي الشمس حارقة واكاد أتحمل شدة حرارتها.. ليس ذنبي أرجوك دعني أدخل فهناك من ينتظر تخرجي من الجامعة بفارغ من صبرهم... ولكن لا فائدة تذكر تبقى هي تلك القوانين وعليك أنت ايه المسكين تحمل نتائج تأخرك ... مرت الساعات بطيئة عليها وهي تنتظر انتهاء الوقت خرج المحاضر وخلفه الطلاب أسرعت الى الداخل تحاول جاهدة لو تجمع شيئا من فتات محاضرته ... أنتهى اليوم وعادت الى البيت تحضر الى امتحان الغد الامتحان الذي سيحدد مصيرها... ها هي ذا تجمع أغراضها تسابق الوقت فلو تأخرت ذهب عليها قطار الامتحان... الأم المسكينة تنادي بها "فطورك" وهي على عجلة من امرها تسرع بها الخطوات .. وكالعادة الشارع في زحام ولم يبقى على الامتحان الا نصف ساعة فهل يدركها الوقت أم أن الحظ سيحالفها وتحدث لها معجزة من السماء... وصلت الجامعة تحت حرارة الشمس وشدتها تسير ولم يبقى الا بضع دقائق ... تصل الى القاعة والمحاضر خلفها مباشرة بدأ الامتحان ونبضات قلبها يتزايد بها الخفقان وكل ما جاء من أسئلة هو ما كان في محاضرة البارحة... ورغم هذا حلت الامتحان وغادرت القاعة اول الطلاب والمحاضر ينظر اليها متعجبا كيف هذا لم تحضر درس الامس وتحل الامتحان كاملا وبدون أخطاء... قلت لكم ربما الحظ حالفها ولكن لا هي رأت الامتحان كاملا في حلمها .. وكأن معجزة سماوية حدثت لها لطيبتها لشغفها في العلم ولرغبتها في التخرج من أجل ذاك الوالد الذي كسر ظهره الزمن وأصبح منحني ليس بيده فعل شيء لتلك العائلة.. تكملة القصة أتمنى ان تنال الاعجاب هكذا طرقت باب مخيلتي الفكرة همس الهنائي |
انا مالى بالقصه ولا بالفصيح لكن سوف أحاول، أن أقدم شي كمساهمه منى في البداية اكمل القصة التالية : واترك لمخيلتك العنان كان الوقت صيفا.... الشمس حارقة تلفح وجهها .... تحاول آن تخفي وجهها بيدها الرقيقة تتبعثر محتويات يدها .... تنحني في محاولة يائسة ... لتلتقط أشيائها وتعيد ترتيبها .... حقيبة يد وكتب ودفتر محاضرات .... يبدو العالم مزدحما بين كفيها ..... وهناك خلفها __________________ أفكار سوف تعود لها فهي تاخرت على المحاضرة والمسافه بين سكن الطالبات الداخلى والكلية ليس بالأمر الهين،متلخبطه نوعا ما كل قدم يسابق الأخر، وعينها على الساعه،والعاشرة صباحا عدت موعد المحاضره الأولى،فيزياء.. الجاذبيه وهي تفكر كيف لى بتعريف اخر للجاذبيه فجأه سقط دفتر التحضير، وانحنت لكى تأخذه من الأرض ... |
اقتباس:
معكم ننتظر باقي الوفد .............. ونقرأ حبر تحول حكايات لنتابع شكرا للرائعة همس |
اقتباس:
لا محالة ان لك بالفصيح من قال ؟؟؟؟ ليس لك تجربتك هنا تستحق المحاولة استاذنا وستدخل المنافسة الصراحة حماس انتظر التكملة الثالثة |
اكمل القصة التالية : واترك لمخيلتك العنان كان الوقت صيفا.... الشمس حارقة تلفح وجهها .... تحاول آن تخفي وجهها بيدها الرقيقة تتبعثر محتويات يدها .... تنحني في محاولة يائسة ... لتلتقط أشيائها وتعيد ترتيبها .... حقيبة يد وكتب ودفتر محاضرات .... يبدو العالم مزدحما بين كفيها ..... وهناك خلفها ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ... عقارب الساعة تود ان تلتهمها.. عبثا تحاول ان تدرأ فكيّ الوقت عنها.. لم يبق الا بضع دقائق وتبدأ الحصة التدريبية على مشروع التخرج. وكالعادة لم تستطع الفتاة اغتيال الوقت.. وأنشب انيابه العشرين دقيقة المنصرمة من الحصة.. فاتتها البداية, واخذت المقعد وجلست بعد ان انهمك الجميع بارسال نظرات الاستفهام والثرثرة الصامتة.. دق اليأس نافذتها فهو لم يتعود الدخول من الباب لانه موصد منذ كانت طفلة وتقضي معظم وقتها بتربية اخوتها وتباشر الطبخ وغسيل الملابس ومراعاة والدتها المقعدة على الفراش.. بعد ان اصابها شلل اثر حادث تصادم بالسيارة وتوفي زوجها انذاك.. وظلت عاجزة لولا ابنتها التي تكفلت بكل شيئ. وقد اسهب اليأس في طرقه للنافذة هذه المرة فبعد غد الامتحان الذي لطالما تعول عليه الكثير.. وها قد جاء الموعد.. دقات قلبها تتسارع.. دخلت القاعة وهي تدرك انها لم تستطع مجاراة الوقت الذي كان يسابقها في تفاصيل ايامها المنصرمة. بدأ الامتحان.. ولم تتفاجئ.. كان غامضا بالنسبة لها.. فهي تدرك انها لم تحّضر له شيئ لكثرة انشغالها باعباء المنزل.. جلست ناكسة الرأس حائرة الذهن.. وتساقطت دموعها على الاوراق حين انتحر نصف الوقت بين يديها ولم تستطع الاجابة عن الاسئلة.. ادركت حينها انها ضائعة وكأن الكون يضيق بها.. وهناك في الجهة المقابلة احداث تتوالى.. دعاء امها الذي تصعد به الملائكة نحو السماء.. يصعد بسرعة البرق ليعود مطمئنا للدموع التي بللت السرير.. وبدون ان تفهم الفتاة شيئا.. كانت تشاهد اجابات الامتحان وسط نصب عينيها.. واخذت تهم بالاجابة والحل.. بعد فراغها من الامتحان.. كانت صديقاتها بانتظارها.. كيف كان الامتحان؟ اجل. الحمدلله كل شيئ على ما يرام.. وبعد عودتها للمنزل دار حوار بينها بين والدتها.. فهمت من خلاله هذه الفتاة دعاء امها الصادق وسر المعجزة التي حصلت.. وبالفعل ظهرت النتائج وتفوقت الفتاة بامتياز.. وهذ كله بسبب برها لوالدتها واخوتها الصغار. |
رحيق الكلمات موفقه موضوع جداً رائع متابعه معكم لي عوده ان شاء الله |
اقتباس:
رائع اخي جمعة تكملة تطرق باب التنافس وليس نافذته ننتظر باقي الوفد معا |
اقتباس:
هلا اخيتي وانا في شوق لعودتك |
لا لا لا
أين التفاعل اين التكملة صراحة زعلتوني.......... لازلت انتظر لن أفقد الأمل |
أكمل القصه....وأترك لمخيلتك العنان....................................
_____________________________________________ كان الوقت صيفا...الشمس حارقة تلفح وجهها....تحاول أن تخفيه بيدها الرقيقه... تتبعثر محتويات يدّها.....تنحني في محاولة يائسة لتلتقط اشياءها....وتعيد ترتيبها....حقيبة يد....وكتب ودفتر محاضرات.....يبدو العالم مزدحما بين كفيها.....وهناك خلفها............. ------------------------------------------------------------------------------------------------- خلف كل الربوات المنسيه في إزدحام العمر بتفاصيل وجوده في تجاويف الذاكره.....تستعيد حنانها القديم................حنانها الذي اكل منها القلب ورعشة الصورة...وسحر تواجده في رحاب العمر.... ذلك الذي منحها الحب.....وأضاء نور عينيها.....ورشّهما بأبخرة قلبه العابق بالالم .....وأسقط في غابة احلامها كومة موجاته الممغنطه بشرود الإنتماء إلى عالم حضنه... كي ينتزعها من مدينة الضجر.....ويعلمها عذوبة الإستماع إلى موسيقى الشاطئ الآخر لفاصلة الوعي.....كي يمكنها الدخول المجاني.....بلا بطاقة هويه....أو جواز مرور.....إلى مملكة الصحو.....ومدينة الحب......فجل ّ رعاياها......بسطاء.......ودراويش............وفقراء..... -------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- |
أكمل القصه....وأترك لمخيلتك العنان....................................
_____________________________________________ كان الوقت صيفا...الشمس حارقة تلفح وجهها....تحاول أن تخفيه بيدها الرقيقه... تتبعثر محتويات يدّها.....تنحني في محاولة يائسة لتلتقط اشياءها....وتعيد ترتيبها....حقيبة يد....وكتب ودفتر محاضرات.....يبدو العالم مزدحما بين كفيها.....وهناك خلفها............. ------------------------------------------------------------------------------------------------- خلف كل الربوات المنسيه في إزدحام العمر بتفاصيل وجوده في تجاويف الذاكره.....تستعيد حنانها القديم................حنانها الذي اكل منها القلب ورعشة الصورة...وسحر تواجده في رحاب العمر.... ذلك الذي منحها الحب.....وأضاء نور عينيها.....ورشّهما بأبخرة قلبه العابق بالالم .....وأسقط في غابة احلامها كومة موجاته الممغنطه بشرود الإنتماء إلى عالم حضنه... كي ينتزعها من مدينة الضجر.....ويعلمها عذوبة الإستماع إلى موسيقى الشاطئ الآخر لفاصلة الوعي.....كي يمكنها الدخول المجاني.....بلا بطاقة هويه....أو جواز مرور.....إلى مملكة الصحو.....ومدينة الحب......فجل ّ رعاياها......بسطاء.......ودراويش............وفقراء..... -------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- |
اقتباس:
موضوع جميل اختي .. ربي يعطيك العافية .. اعتذر عن التاخير .. احاول الحضور .. شكرا لك .. |
هذه محاولتي السريعه .... كان الوقت صيفا.... الشمس حارقة تلفح وجهها .... تحاول آن تخفي وجهها بيدها الرقيقة تتبعثر محتويات يدها .... تنحني في محاولة يائسة ... لتلتقط أشيائها وتعيد ترتيبها .... حقيبة يد وكتب ودفتر محاضرات .... يبدو العالم مزدحما بين كفيها ..... وهناك خلفها .. تراقبها الظلال .. وتنحني من اجل ان تحتضنها .. وتحميها اشعة الشمس .. الممتدة سلاسلها في الافق .. تجري .. لتصل الى محاضرتها الاخيرة .. قبل ان تنهي .. ساعات الدراسة المقررة .. ثم تعود الى منزل جدتها تحمل .. الكتب والتعب وفكر مرهق .. في المساء .. تداعب شقيقها الاصغر ذو الخمس سنين .. تحدثه عن يوميها الجميل رغم الشقاء الذي تواجهه .. قبل ان تعود الى الكتب .. وتقلب بين صفحاتها وصفحات الماضي .. وتبحث عن حنان والدتها .. وعطف والدها .. الذي انطفأ في لحظات .. تسبب به مخمور بسرعته الزائدة .. وتهوره وعدم انتباهه في الطريق .. واقعد شقيقها الاصغر في كرسي متحرك .. متاثرا بذلك الحادث الأليم .. مازالت تسدل دمعات الحنين على وجنتيها .. .. وتسأل الله لهما الرحمة .. تتنقل بين حقيبتها .. واشيائها .. وتبعثرها الى حديث جدتها .. تجلس بالقرب من شقيقها .. تبعث فيه ابتسامات الامل .. حتى يغفو .. وتنقله الى سريره بالقرب من الجدة .. وتعود الى غرفتها المجاورة لتبني حلما .. حتى يرهقها التعب .. والنعاس .. وترتمي كجثة تعانق وسادتها ... |
كان الوقت صيفا.... الشمس حارقة تلفح وجهها .... تحاول آن تخفي وجهها بيدها الرقيقة
تتبعثر محتويات يدها .... تنحني في محاولة يائسة ... لتلتقط أشيائها وتعيد ترتيبها .... حقيبة يد وكتب ودفتر محاضرات .... يبدو العالم مزدحما بين كفيها ..... وهناك خلفها .. وهناك خالفه حزن قد سكن قلبها ... وشتتى افكارها فلم تعد تركز في خطوتها ولم تُرتب أشياءها في حقيبتها كما تعودت ..... ولكن تحاول أن تخفي حُزنها وتمضي الى محاضراتها والكل يرى في وجهها حزن قد سكن ملامحهاا الرقيقه ولم يتجراء أحد أن يسألها لما هذا الحزن في وجهكِ الجميل !! ولما تخفي وجهكِ بيدكِ الرقيقه !! وتنظر الى ساعة يدهاا تريد الوقت أن يمضي ُمسرعاً لكي تعود الى حزنها وتتذكر والدها الذي ذهب الى رحمة الله وكم تألمت لفراقه ... حيث أنه كان ينتظرها لتتخرج كي يحتفل معها في فرحتهاا . |
اقتباس:
شكرا لك |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
سننتظر ثلاثة أيام فقط............. وبعد ذلك سنبدأ فرز المشاركات بالتوفيق للجميع
|
يبدو العالم مزدحما...بين كفيها......وهناك خلفها.........................
------------------------------------------------------------------------------------------- وهناك خلفها...............خلف كل الاشياء الباهرة التي تعلمتها............تذكرت كمن تخرج من شرنقتها فجأة.....بانها ابدا.....ابدا ما راهنت على أن تكون ناجحه في مسارات حياتها فحسب...لقد راهنت من اجل شئ اكبر واهمّ واكثر قيمه.....راهنت كي تكون إنسانا....بكل اريج اعماقها....وبعدها ياتي النجاح.....ذلك انها إذا لم تجد في ذهنها شيئا ذا قيمة.....تكون مستعدة للموت من اجله.......فإنها على الاغلب.....لن تجد شيئا ذا قيمة....يمكنها حقيقة أن تحيا من اجله..... ففي الجامعه..............تعلمت الدروس............ثم واجهت إمتحاناتها ....أما في الحياة.......فإنها واجهت دوما إمتحاناتها القاسيه......كي تتعلم الدروس وتكتسب المعارف......ولقد تعلمت فيما تعلمته................أن الإبتسامة لا تكلّف شيئا.................................لكنها تعني الكثير الكثير..... ها هي تشعربالتعب...........التعب المرهق الذي إحتل منها العروق.....والمفاصل....فصار من الصعب أن تشفى منه......من الصعب أن تزيل سمك الغبار الذي تراكم على وجهها ...فصارت بهذا الوهن.....وهذا الحزن....وهذا الفراغ... لقد نظرت خلسة إلى كل عمرها الذي قضته ماشية على زجاج مطحون.....كلّ ذراته تدمي....فما وجدت.....بعد كل رحلة السفر هذه غير هذا الواقع الذي تعيشه.....محاطا بكل صيغ الخذلان.....والاسى ....والحزن... لكنها المكافحة دوما......رغم اسى الدنيا وظلم الناس والاشياء....المؤمنة حدّ النصاعة بجدوى الحلم....والامل....ترفض أن تظّل مركونة ...جالسة...أمام بوابات الاقبيه...أو على حوّاف الطرق السريعه.....أو مداخل العمارات.....تنكأ جراحها التي تعرف مسبقا أن لا شيئ يرتّقها.... إنها تؤمن بأن الأمر يستحق على الاقل معاناة وعذاب المحاوله.....كي تسترّد حقها في الحلم........دون أن تكون مرغمه على السباحه في بحر العتمه...أو اسى اللحظات... أو اللجوء المحتم إلى الغربة والمنفى...كي تولد احلامها الحقيقيه.....رغم قبضة هذا الصمت المرعب.....نبضا طفوليا يلتمع بالدهشة في وجه براءة عذبتها لحظات العمر الحالكه..... |
شكري الجزيل لكل من مر هنا
شكري الجزيل لكل المشاركات الجميلة هنا
اليوم بعون الله سأغلق باب المشاركة في التكملة الاولى وسأبدأ بعون الله فرز النتيجة والتدقيق فيها وبالتوفيق للجميع |
الساعة الآن 10:34 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir