متسع للبوح.... ***] دعوة للجميع [***
تجتاحنا الرغبة في البوح عندها نمارس الانسكاب ولكن تخوننا الأحرف.. فتيتم الكلمات ..على أسطرنا فنحتاج أن نلملم يتامى بوحنا ... هنا... / \ / مساح للملمت يتامى كلماتنا .. هنا... / \ / متسع للبوح بكل ما يجول بخواطرنا من حلم – حزن – عشق – فرح – ألم كل مشاعر تحتل زوايا وجداننا دعوة للجميع للمشاركة هنا... |
|
صباح الاحساس الصادق ..
هنا عزفت .. من هاجسي .. الحياة قيثاره ,, أوتارها من ذهب ,, نعزف عليها أجمل الذكريات ,, ذكريات الأيام التي ستمضي ولن تعود ,, |
للألم متسع داخلي.. و تزايد الألم عندما صعقتني تلك اللحظات.. |
لا للانكسارات.
الحب عندي لعبة، العبها متى أشاء ومع من أشاء، وأهم قوانينها أن لا ينكسر قلبي مع كل انكسار من انكسارات الأخر. دمتم بخير. |
فكرة في قمة الروووعهـ والجمال
فأحيانا تخطر في بالنــا سطور بسيطة ولكي لا تذهب هباءاً سنسطرهــا هنـا =============================== قد يغيب الاحساس بروووعهـ الحياة ولكن يعود الاحساس بروعهـ الحياة اذا نسنــا الجرح |
|
أنا كـــ ( بيلسان ) ضاعت في تيماء غطاها السديـــم
|
كثيرة هي الأشياء المؤلمة التي تستحيل بدونها البدايات...
|
أنه الأرق.. يبث بنفسي القلق.. يشقق الحدق.. ما بال نفسي لا ترتاح.. عقلي منشغل.. ولا بصيص أمل لاح.. الكل نيام.. أعيش لحظات هيام.. وخدٌ يبلله الدمع.. في سكون.. أناتي هادئة.. خائف من أن ينكشف الأمر.. كتمت الأنة لكني لم أستطع كتم الدمعة.
|
أنا من زرع الأشواق ولكنه جنى الأشواكــ |
يا ضاربة الودع أعيدي جمعه ُ فقد كان اختياري عن اضطرار
|
يؤلمني الوداع ولكن هو الحل الوحيد
الذي سوف يسمح بمرور الحياة من بيني |
عندما أشتاق له.. يخرس كل شيء إلا الشوق... |
لما لازلت تبتعد عني..؟
|
سؤال ضرب في نخاع عقلي
لمــاذا انا وحيد..؟ ولماذا انا فريد..؟ لعل وعسى أن اجد الإجابه |
هل لازلت تذكر ملامحي..؟
|
تدرون صار الحزن صديقي صار يشكي لي وصار وصار صرنا لا نعيش من دون الآخر |
ما كان ع لساني سوى مود او مود ’’
لين انجرح خافقي ببعدك و هجرانك |
سألتقط آخر انفاسي
وبعدها سأفارق الحبيب |
ما هو قليل ان غبت عني ولا هو كثيرر ان جيت ساعه ودي معك كل العمر ........
|
متى نرحل ؟! لنعرف من نكون |
لا أعلم ما الخطأ وأين !!
فقط ... تركته قليلا .. كنت اتصفح .. فغضب مني ورحل .. |
هكذا دائما يعدني ولا يفي بتلك الوعود...!
|
يتيمه تتخبط تتعثر .. تهرول قليلا
ثم تعود وتسقط " مسكينة هي .. لم تجد من يعينها في المسير ..." اتمنى لها الثبات عند هبوب العواصف الخبيثه "" وانصحها بالتحزم جيدا .. كي لا تطير .. كالهباء المنثور .. فكم من فتيات وجدن حنانا وجدن معينا .. ولكن حلقن في متاهات الرذائل .. فالله يكون في عونك أيتها " اليتيمه " .. مع خالص احترامي لك ولصبرك |
يعايرها بـــ ( ام درهم ) كل صباح ومساء تعودت المسكينه .. ايتها " الزوجه " الله يكون في عونك مع خالص احترامي لك ولصبرك |
كالحية الرقطاء تلتف حول عنقه..
توجهه وكأنها جهاز تحكم بأفعاله.. وبالنهاية تقول: ضعيف شخصية؟!!!!!! لتبحث عن غيره يحد من همجيتها.. فتسكن ويبقى هو الدمية. |
تبقى ضعيفه رغم تصنعها القوه .. تحتاج اليه . تشتاق .. أين هو .. مازالت تبحث عنه ... |
غدرت به..
تركته هائماً على وجهه يتلفت.. أحمق .. مجنون .. ضنها تأبه.. لم يعرف أنها سافرت تضحك.. وتركته خلفها كالأبله.. وعندما عادت بعد زمان .. بحثت عنه.. لا لأنها تحبه.. بل لانها تحب أن تلعب.. |
لم تتركه .. !! هي الظروف قست عليها ..
ظنت .. بكل الشوق سينتظرها .. سفرها .. ! لكي تحتفظ به .. خافت عليه .. ولكن عند عودتها وبقوه .. ظلمها بحُكمه .. |
نخر طول الشوق عظامه..
انزوى بين كتبه وأقلامه.. كتب بها موشحات من حبر دمه.. غسلها بماء دمعه.. أنتظر وأنتظر حتى هرم.. وما عاد للحب بقلبه سكن. |
لن يسود السلام الكون الا اذا استبدلنا حب القوة بقوة الحب
قالها ومضى.. |
صاحبي بموت من كثر الحنين
خلني اختار لحظة مقتلي البدر |
قادرين وقادرين وقادرين
جيت اموت وما عطيتوني كفن زاد مثقالي يزيده الانيين خف مثقالي لاني بلا ابن جمال الشقصي |
طلبت منه فرصة للعوده .. لم يلتفت اليها ..
صدمها بعنفه .. ( أ ينتهى الحب ) ! كيف سيمسي الليل دون القمر .. ! لم تتركه قرون .. مجرد شهور ثقال وعادت .. وعادت .. |
كان الوقت يمر ببطئ..
تتثاقل أمام عينية عقارب الساعة.. يريدها أن تسرع.. كالماشي على الجمر أو الحافي بالرمضاء.. الثانية يوم واليوم ألف سنة.. تشقق حدقه وبرز بوجهه.. نحل جسمه.. مات.. مات.. مات قلبة. |
تريد المحاوله من جديد ..
تحيي ذاك القلب المسكين .. تسقيه بالحياه .. صباح .. بقصائد من حب .. حب لاينتهي .. ومساء شوق .. هي فرصه اخيره وإن لم يكن .. فليكونوا أصدقاء .. إن لم يكن .... فعليها السلام ... ويموت قلبها هي الاخرى.. ويموت ... يموت .. يموت |
أينتظر طعنة أخرى..
أنكسار أخر.. بأسم الود والصداقة.. أي دم سينزف الآن؟.. أي عقل سيصدق الآن؟.. فالجرح لم يندمل بعد.. كيف سيراها والدمع جف ونقطع.. بأي دموع للفرح سيستقبلها.. الأفضل أن ينساها مثلما نسي الفرح. |
كنت أردد طوال الليل " إعذريني يالهدايا..لو هملتك في الزوايا...ماني متحمل أشوفك...واللي جابك مو معايا"
أنا لم أفقد أحدا ولا أفتقد لأحد فالكل حولي ولله الحمد ولكنني أفتقد نفسي كثيرا فقدت نفسي بين الحطام ولم أجدها في الزوايا ولا في مدينتي الصغيرة بل وجدت حطامها في ألبوم الصور الذي حوى كل مراحل طفولتي كم كانت جميلة الطفولة كم افتقدها إين أنتي يا ليلى؟!! لماذا رحلتي؟ لماذا تركتيني هنا لوحدي؟!! ورغم الألم الذي أعتصر قلبي لرحيلك ولكنني لا أتمنى لكي العودة أنا أفتقدكي لا أكثر أفتقدكي كثيرا لا تعودي يافتاة فلم يعد لكي مكان هنا بينهم وبيننا . |
لم تطعنه .. ! لم تطعنه ..
أتفهمني .. لماذا .. القسوة .. الرفض .. هل أصبح جسده بلا قلب .. هل جفت عروقه .. انظر اليها تقف مرعوبه .. نظراتُه التي تثقب الحديد .. جعلتها .......آه .. ا نهارت .. ( أينسى الحبيب حبيبته ) .. ! انظر...! الصوره .. يحتفظ بها .. ذكريات رُسمت لوحات عُلقت .. وسواد تسرب في كوخه وغُلِّقت الأبواب.. نقش عليها.. إذا عدت لا تتركيني مرة اخرى .. وبَعد .. أيختار الفراق .. وهي حبيبتاه .. |
الساعة الآن 09:25 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir