![]() |
نُور كسَى ذاكَ العالم الذي غاب
أَشتاقُ له بقدرِ الحنين الذي يكسو ملامح الزهر وبقدْر الندى الذي يغتالهُ كلّ صباح *ر |
رحيق الوصل
رحيق الوصل في إنسيابه .. ظللٌ افقدها الجوابُ جوابه.. بساتين لحظاتها المُثلى.. تنوحُ في أرجاءِ ليلها الأحلى.. الحقائق السالفة لا تتحقق إلا حسبِ مفهوم المخالفة... ويبقى الرحيق عسلاً لتلك الخلية .. وأملاً لبزوغِ زهرتها المروية... هكذا القلوب الندية دائماً تتحلى بالمصداقية.. وينساب الرحيق... ((س)) |
سهوا أتيه في رنّة الإيقاع...
يرسلني "ياني " إلى ذروة السحاب... وانا اتسّمع ملامحك بأذناي أختنق في هذا الزحام وحشة وأتساءل ؟؟ عن جوعي الكاسح إلى حضنك... وأنا أمعّن في الإختناق الذي يلفني شوقا إليك معك....بأحراش قلبك....ونبضات ذراعك وفي تلّة هذا العمر الطالع من دهشة وحكمته وفوضاه وأنا اطارد عطرك في الفراشات اتساءل فقط كيف أكون بك ؟؟ وأين يبدأ مطري معك ؟؟ في شراسة الغيّاب.............. |
يا ويحها النفسُ...
وريدٌ ذاك يدوي في شريانهِ العذّبُ.. أم كانتِ الأحزانِ في خفقانهِ الكَذِبُ.. ما حل فيه الجوابُ إلا قِلةِ العِتابُ.. يا ويحها النفسُ إن صابها مسُّ ... أو في مكائدِها.. ما ضلَّ صاحِبِها.. من جورِها ويّلٌ .. أقسى لهُ الجبَلُ.. يا ويحها النفسُ.. ((ع)) ... |
عادت مياه النثرِ في شريانهِ .. عسلٌ زُلالٌ يحتويهِ شعورِ... تلك الجسورِ مددتُها .. ما كان لي بعد العبورِ عبورِ... ((ص)) |
صُنو الروح .. بهجةٌ
تكمنُ في أن عبث الصمتِ أحلى عيثي .. جُنونا هادئاً يرقبُ جناح قنطري بريء وسَلوى اليْوم .. أنّهُ لا يُنسى ..!! ر~ |
رسو بعد العتو.. علو قبل الدنو.. محطات سابقة.. تجمعها مفارقة.. كانت وما زالت تجاورها السكينة.. صافحت تراب الأرضِ قبل أوانها تلك المنية... ممرات مغلقة تاهت بمبانيها الكلمة... ((ث)) |
ثُلثُ الربيعِ أنكَ أتيتْ
والثلثُ الآخرُ أنّي الشظيةُ الصامتة منكْ والأخير أنّكَ ترى نفسكَ في ذاتي وكفى بي سعادة أنّكَ .. أنتَ .. أنتَ أبّي ..!! ي~ |
يوما ما ستزهر قلوبنا فرح ..
وسترتوي نفوسنا من كل ما تمنيناه.. يارب ض |
ضاعت أمانيَّ الفؤادِ حينما ... ظلت تُناجي وصلهُ من دونما... أجلاً يميلُ لهُ الوصلُ تحيةً.. في قُعرِ دارٍ تستميلُ وجودها... يا ساهراً في ليلها ... يا حائراً من قولها... أنت المُتيمَ قُلّها.. مالي أراكِ ظلُ ما يسري وشاحاً ظِلُها.. هي كلمةٌ من بينها .. جسرٌ لهُ بُعدٍ لقُربٍ لها لها... ((و)) |
ووجدت نفسي تبحث عنك في كل شيء
ﻻ أعلم أي الطرق ستقودني إليك .. ولكن ...... . . . أوقن أن قلبي هو بوصلتي التي سترسوا بي على شواطئك يوما ما... هاء |
صمت القلوب بعد الغروب شروقا
إن لم يزل تهفو لتغفو وهلة.. ما غاب قبل الأوان إلا الإذعان.. مهما تفرعت الأغصان.. يزداد الخفقان.. مهما اختلفت المكان وتلاشى الزمان.. انا وانتي... كلانا إنسان... ((ز)) |
زَلّ احساسي
عندما غفل عنكَ أبتي لحظه .. مابال أكواني تضيق أوكلما رأيتك تحترق مهجتي ؟ انفث نورك نحوها علّها تعود ندى يروي زهر حلمك ..!! ب~ |
من عمق أنحاءِ الفؤاد ذرفتُها ........
باللهِ صبراً.. ما كانتِ الأرجاءَ شراً... ما كانتِ الأهواء تلفظُ فعلها نهيا ًوأمراً.. تُلكُمُ نفحاتِ ذِكراً تنجلي من بينها شِعراً ونثراً... كلما عاد المنادي كي يُنادي والأعادي تستميلُ الذُعرَ في وادٍ ووادي... أينما صار البُكاءِ هو قيمةً قد تكادُ هي الدوآءِ... من عمق أنحاءِ الفؤاد ذرفتُها ........ دعوةً للأحزان أن تُغلِقَ أبوابها وتُبقيها مؤصدةً في حضرةِ الصبر .... ((ن)) |
نَفْثُ النّور
حياةٌ لأجلِ شيءٍ ينمو في قلوبنا كالزهرِ نحن ,, لا نأبهُ إلاّ بالندى وطيش من مطر يُدعى أمل .. !! ر~ |
تدوم السعادة..
رويداً رويداً.. تدومُ السعادة... وتبقى الإرادة.... بأن الليالِ .. تُجيبُ السؤالِ.. أكانت تذودُ.. بها والخلودُ.. وتحيا بصمتٍ.. يُذيبُ الجليدُ.. إبتسم وأنظر إلى الغد بروحٍ جميلة تتحلى بالأمل مهما عتت الظروف هنالك الرؤوف الرؤوف... تلك السعادة تستقيمُ معها النفس ليرتقي حالها بما كانت عليهِ بالأمس... ((ت)) |
ترحل كل الذكريات إﻻ الحزينة منها .. تبقى محفورة في الذاكرة ..
ربما ﻻنا شعوب تعشق أحزانها ك |
كَأنّ هُجران الضيق هباء
نعلق أمانينا في السراب وننسى أن نستعيد ذواتنا بآيه ..!! س~ |
سأغلق عيني وأتمنى ما أشاء ..
ﻻنني أوقن أن الإنتظار وإن طال فإنه ﻻ يجلب اﻻ المفاجآت السعيدة .. ل ~ |
لك وعليك...
لك وعليك... سماءٌ اتت بالربيعِ إليك... نجومٌ تلألأت من جمالِ عينيّك... نظرة البعيد إلى القريب... لا تُهني من كان لهُ نظرة... يتجرعُ منها الحسرة تلوى الحسرة... فهذا النوعِ من الإِبهام ... يُعيدُ العين إلى الأحلام... لك وعليك غموض الأيام... ((ي)) |
تعيد لي الحياة كلما أراها ..
وكأنما تبعث فيني الروح من جديد .. أتوق الى أن أعود طفلة أغفو على ذراعيها وتقبلني بحنان .. أمي الغالية .. أعشقك بحجم هذا الكون ش~ |
شماءُ في عربِ الزمانِ تحيةً... أختاهُ رمز الطُهرِ والإحسانا... ((ع)) |
عبوس الأقدار ﻻ يعني أن الطريق مغلق أمامك ..
وﻻ أن حظك عاثر .. فقط هي مجرد محطات ﻻبد من المرور بها حتى نصل للغايه .. الهاء~ |
همسات قريبة من الذات.. تستقيم معها اللحظات... السعادة وعاء القلوب النابضة بالحب.. والإرادة وسيلة الجوارح في تدارك الصعب... ((م)) |
مهما بعدت ستظل بقلبي دائما ..
لن أنسج بالحزن صورتها، ﻻن الحزن ﻻ يليق بها .. فقط سأدعوا الله أن يحفظها في كل حين .. تلك هي السعادة لقلبي .. ث~ |
ثارتْ حين داهمها الضياع
تبتغي من عُمر الضيق عمرا من هباء وتنتشي من روح الصمت سلوة إلى غد غير مسمى !! ن~ |
آهٌ من الحسراتِ آهٌ...
نعست عيناي من حرفِ الساهي.. آهٌ من الحسراتِ آهٌ... من العثرات آهُ.... حولها شوقٌ يُعاندهُ ليلقاهُ.. ما بال هذا النثرَ يأخذُ ما يلي.. من عُمقِ قلبٍ زادهُ كي يبتلي... إن الهواجيسَ التي باتت على... أرجاءِ ما يدنو القريبَ ليعتلي.. أم كان حُزناً.. أم كان وهناً.. لا تُصليه نارَ العِشقِ لهُ ولي... ما عادَ لي في راحتيَّ مُتون؟ فيها بقى كالطائرِ المسجونُ.. يا لحظةٍ تتلو سؤالي يكونُ ... من يسكُنَ القلبَ الحزينُ شجونُ.. كذلك الأحوال تتغير مهما ازدادت العثرات تبقى مُهيئةً لتعديها حتى لو كانت تنطوي بين الخيالِ أحوالا.. ((خ)) |
خانها الدمع تلك العيون التي باتت تفتش عنك بين أحداقها ..
ستبقى تلك الدموع أسيرة محجرها حتى تلقاك فتنهمر فرحا .. ط ~ |
طـال الغيــــاب ياأحباب ونحن بالأنتظــــــــــــــــار هل لنا المكوث أم ترك المكان ( ع ) |
إبهام
طابَ الغيابُ وإن صعُبَ الجوابُ جوابُ.. أم نارهُ منذُ اشتياقِ السهلِ إعجابُ... أم في رزاياهُ صمتاً لهُ في أمرهِ بعضَ العِتابُ.. لا بل أناجي حرقة الآهاتِ إن يهنى الشرابُ.. لا حولَ إلا بالذي لهُ الأنابُ... زاد الرِدى عبثاً في آخرِ العمرُ.. زاد العِدى والليلُ والأسرُ... بقت معالِمُ من أسرى بها الوطْرُ... حان الأوانُ من جورِ الزمانُ ، أن تحتري الحقَّ إن نالهُ الأمْرُ.. ((ح)) |
عمري بدونك ﻻ أريده .. وكفى ..
|
[/color] حياتنا أشبه بقارب يطفوا على بحر واسع .. يعتريه ما يعتريه من الأمواج المتﻻطمة ولكنه حتما يعود للسكون
لذلك ثق بأن كل شيء سيرضيك .. خ~ |
خزعبلات متشردة... في صعيدِ الملامح الساكنة.. تستفز العواطف المتوازنة.. فشأن السموم إستئصالها.. و أوان الهموم تعزِفُ ألحانها.. كمال العقل الإجادة... وجمال الروح الإرادة.. والتواضع سمات العارفين.. ورِفعةً لمن تجاوز الشك باليقين.. فالتفكير الكثير يتجاوز المُراد المنشود عِلمِه... والكثير التفكير يتعدى الواقع الموجود لفهمِه.. فتلك المُعادلة تستميل المُجادلة... إلزم الوفاء حتى لو ظِلِ طيفِهم عنك أختفى.... ((ل)) |
ليت قلوبنا كالأوراق ، نكتب عليها ما نشاء وما تشاء السنين أن تكتب عليه ..
ثم نمحوه في لحظة وكأن شيئا لم يكن .. د~ |
دع همـــــــــــــــوم الأيام عنك زمن يرسم لنا فيها ألم وجراح فلا حبيب عــــــــــــــــــــاد ولا هموم أنتهت فالحياة مستمرة والبسمة حتماَ عائدة ( ل ) |
لكِ الله
يا جروحا عمرها لا يُغتفر !! لكِ الله أ~ |
/.. أحقاً رحلتِ وفيكِ الحبرُ ومسقِطُ القلمِ ..
ولكِ الحبُ والحرفُ من غابر القدمِ .!! |
آنستُ دارَ الحُبِّ بالهذيانِ.. ما عادَهُ إلا طريق الجاني... هي قصةٌ تروي الجمالَ بِصغرهِ... ُ بعض الخيالِ لهُ سبيلاً لجِسرهِ... تصاعدت منها المناظِرُ ما بقت... سواهُ في عينايَّ إلا سحرِها وما لقت... إلا شجون القلب في وكناتهِ أسنُ.. أم في مصائبِها من ذِكرهِ حَزَنُ... ((ر)) |
رؤياك تجعل ثلج الشتاء يذوب ..
وأوراق الخريف تسقط .. كل العالم يبدو مختلفا بقدومك .. وكأن كل شيء يتنفس بإسمك .. ث ~ |
ثالثُ من أرسى ليالي البُعدِ بالأيمانِ هي جنةٌ تروي الفضائِلِ من بني الإنسانِ هي في صِباها الوردُ يلهو كيفما في غُصنِها تساقطت أحزانِ.. يا ساهِرَ الليلِ الجميلِ ء أنت من ... ترمي النجومَ بشمسِ من أضوانِ.. سمحَ الزمانُ لها من سالفِ العهدِ ما كان َ، ما كانِ ((ع)) |
الساعة الآن 08:48 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir