|
امي تسويلي محاضرة طويلة عن صلاة الفير وياذن الأذان ويقيموا حق الصلاة وبعدها ما خلصت وبعدها تقولي صلى الفير وارقدي لين تشبعي ويوم ارقد قالت اسميج إلا ترقدي ما اعرفنالها��
|
أشعر براحة قربها مع اني لا استطيع
البوح لها عم يجوب خاطري خوفا عليها لا خوف منها فهي صديقة مقربة لي. امي |
طرق الباب بطرقات متتالية
وصوت مبحوح يبحث عني يا سيدي اني ابحث عن امرأة قد رحلت دون إخباري وقيل لي حين بحثت عنها أنها تقطن في هذه الأحياء وان بيتها هنا في هذا المبنى بالطابق العلوي بالشقة رقم (3) هل هي بالفعل هنا أرجوك جاوبيني لا تصمت رجاء فلقد ارهقني العابرون ومسأفة الطريق لأصل، أريد أخبارها بأمر ما، لحظة سيدي من فضلك بالفعل هي تقطن هنا ولكن، امممم هي قد فارقت الحياة منذ فترة وتركت في حوزتي رسالة، قالت لي يوما ما سيأتي رجل يبحث عني وحين تتاكدين من اسمه ومعرفته اعطيه هذه الرسالة ،، لطفا سيدتي قلتي رحلت (تغيرت ملامح وجه ورجع يتذكر مواقفه معها وحين غلق جميع الأبواب في وجها لكي ترحل من حياته دون وجه حق تساقطت دموعه ومضى دون أي كلمة) وخطواته متثاقلة الحزن قد سيطر عليه وهو يتقدم إلى باب سيارته رأى لوحة كتب عليها / الشارع التاسع لتعود اليها الذاكرة حين أخذ بيدها من هنا وبعدها غادر ليعيدها إلى حياته ولكن قد فات الأوان وانتهى كل شي. |
على ضفة ذاك النهر تجمعت ذكريات
الدراسة بين أوراق مبعثر وقائمة بأسماء قد تغيرت ملامح البعض منهن أخذني الحنين إلى تلك الأيام وهي تشد على يدي تذكرني ذاك اليوم جيدا وتلك القائمة الرائعة ،، تبسمت وقلت نعم أذكر لنذهب إلى بيتنا وقد أعدت مائدة الفطور فنحن في شهر رمضان المبارك أخذت ابحث عن امي لا أرى خالي في وجهي وهو يبتسم وبعد قليل أرى غفير من النساء يسامرن بعض ويتحدثن عني منهن جميلات المنظر والبعض كانهن أشباح على هيئة انسان تنفست بصعوبة وأكمل خطواتي لتاخذني صديقتي بكل هدوء حيثما كنا شعرت براحة وتبسمت بابتسامة لم أشعر بها منذ سنين؟! |
يرغمني على رسم ملامح لا تشبهني
ويكتبني بين كلمة وأخرى ،، يسلب مني روحا ويمدني بروح أخرى، مهلا أشعر ببرودة في أطراف قدمي وشي ينتزع مني رويدا رويدا، المح مدن مهجورة وفتاة تحمل بيدها صور بالية وهي تبتسم وتتقرب مني، وأنا بعالم آخر شعثاء الرأس وملامح الدهشة قد رسمت على وجهي، خطوة تلو الخطوة وقهقهات نساء تعلو المكان، يالهي أشعر بخوف يعتريني مالذي يحدث ولما الجميع يبحث عني؟! وأنا امشي بوسطهم ولاحد ينظر إلى (يالله) مالذي يحدث ، لا زالت اخطو بخطواتي حتى وصلت لمكان شاسع مخضر وجوه جميلة تنظر إلى ،، وصوت من بعيد ينادي اقترب موعد الإفطار ، إنه رمضان دنوت من امي أتحدث اليها ولكن لا تراني ،، ما الخطب مالذي يحدث ،، تراجعت للخلف خطوات وانا ابحث عن البقية بجنون ولا أرى إلا تلك الملامح القاسية وقهقهات النساء التي تتحدث عني وكأني غادرت الحياة دون رجعة وكل ما رأيت هي حياتهم من بعدي. |
حلم
علقت تلك الزينة على أبواب مدنه وزف بصمت وكنت بوسط الحشد وقلبي يرقص الم كالطير المذبوح ،،، غاب وقام قلبي من غيابه يغني ليت ايام مضت تعود وليتني ذا اليوم ما بكيت فراق ثاني ،،، يقولون تنسى انسى هيهات كيف أنسى من طبع بالقلب حروف ،،، كيف ياعرب بيهنى لي عمر ثاني من غير طيف كان ظلي بتالي الوقت وماني بخايف ،،، ياكثر ما تهرجون يا عرب بسوالف انا وهي ابد مو متوالفين ،،، حرك زوايا احساسي من زمن ماتت ولغى تاريخ بحياتي ما ينذكر... |
نمنح حياة كمنفى بعيد نعيد فيه
ترتيب أبجديات قلوبنا أما أن نبدأ من الصفر أو نكمل حثما توقفنا وبالحالتين ربح ليس فيهم خسارة ويبقى فاصل الموت هو الشي الوحيد الذي ينهي الطريقين! |
سبحان الله
الحمدلله ولا اله الا الله والله أكبر |
فتش عن حروفك المتساقطة بين سطور
كنت تعتقد أنك المعنى فيها؟! |
حياتي أشبه بمصباح علاء الدين
كيف لا أعلم ولكني أراها هكذا! |
| الساعة الآن 09:15 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir