![]() |
بانَ الليلُ الهادئ
وفي جعبتيهِ أسرار الطمئنينة والرخاء وفيهِ للحكايات البيضاء ألف نور.. ونور.. !! و ~ |
/.. روحي تُخبرني ,،
أنكِ مني جهاتي الأربعْ .. وأنكِ فصولُ الحبِ الأربعه .. وأَنني إبهامٌ يُقَبِّل رؤوسِ أناملكِ الأربعه .. وأنكِ مني عهدُ الطفولة والشبابِ والكهولةُ وما بعدَ البرزخِ من سرمديةِ الحياةِ عهديَّ الرابع ..! ت |
كَالتيهِ أبْدُو
كَالسَراب صبراً .. يلحُ جوَانِحي ويمضي مَا بينَ الوريد والوريد نُور .. !! س~ |
/.. سأغفو لأرى شموعاً تضاء بعالمك .. وزهور تتفتح .. وربيع يهب للعصافير أغنيات جميلة .. وغيوم بيضاء تزين وجه السماء .. ولأ أملك إلا أن أبتسم .. لقلبك الذي يبتسم .. وأن أبعث بدعوة صادقة إلى السماء .. أن يحقق لقلبك سعادة ترضينها .. ورضى تطيب به نفسك .. وتوفيقا يختم به عملك .. وأن يهبك عالما جميلا كما تتمنين .. ومستقبلا لا ينتمي إلى الماضي الحزين .. وأن يسعدك أبد الآبدين .!!
ن |
نَبتسمُ للفجر
فتتلئلئُ أعيننا ببريقهِ أملاً نبتسمُ للزهرِ فتشرقُ قلوبنا بنداهُ حبا ونبتسمُ للغيوم فتهطلُ أرواحنا بجودهِ عطاء هـ~ |
/.. هاهي الأيام تثبت الأمر ..
تثبت كم نحن أضعف حقاً من مواجهة هذا الكم الهائل من الشتاء الذي أصبح يجلب من الذاكرة أوجاعاً بلسعة البرد القارس .. آآهٍ لو تعلمي حجم الدفئ الذي اغتاله رحيلكِ عن هذا العالم .. دفءٌ كان يمكن أن ينقذ موسم الزهور القادم .!! ل |
لا لشيْ
إنما ( هي ) روحيْ ترفضُ الخضوع .. فأتعبتُ كاهل أعماقي بغرابتي ... !! م~ |
/.. مسك حضورك .. يفوح في ذاكرتي ..
وينثر على مروج القلب زهر ابتهاج ..!! ت |
تَلى
هذا الليل صبحٌ أبلج أظنّ بأنه يوقظني من غفلتي .. !! ر~ |
بـــــــــاقــــــــي امتحــــــــان.. ولن يجــدوني في المـــنزل ..^^
|
اللحظات
اللحظات الممتعة , لها من الثواني ما تجعل المرء يتجرد نحو كل جزءٍ منها , لذا لابد من التمتع بتلك اللحظات حتى لا تغيب...
|
رؤى السَماء
تلكَ الشفافة النقية تنفثُ في قلوبنا أمل لا ينضب .. !! أ~ |
/.. أرقبكِ أيتها السماء ..
وقمركِ الذي يلاحق الشمس لنْ ينجوَ من ضخامة النور الذي استعمركِ بعد ليلةٍ مظلمة .!! خ |
خَيالاتنا كأحلامِ اليقظة
رآئعة رغم أنهم عكروها لكننا .. على يقين أننا نملك قلوبا ترويها برفق وأنا لنا ربا عظيما يحميها ليبسطها لنا على أرض الواقع ...! ي ~ |
يبدأُ القلب يخفق حينما الأحلامُ تنفُق كلما نادت تعاني أيما مِنهُم أُصدِّق.. ((ٌق)) |
قمّة التيه
أنْ أنسى نفسي وهيَ بجنبي ..!! ص~ |
صدي أنفاسهم يؤلمني
فهو يحمل كثير من الأحزان *** ( ج) |
جحود الإحساس
مُرهق إلاّ أنّ الكبرياء فوق َ كلّ شيء .. !! ق~ |
قاسية..
قاسيةً في امرِها مثلاً.. لا تسهدَ العينُ مِنها حيثُما رحلت.. ((ظ)) |
ظبي الجنوب
كان لي معه من الاحلام الشيء الكثير كنت اتمناه مع روحي وليف اختلفنا .. واكتوينا واخر الاحساس في الدنيا افترقنا بقلميــــ ع |
علي شاطئ البحـــــــــــر تسير الأحلام وسط أمواج عالية صاخبة إلي أن تصل إلي الهدوء ( و) |
وهَامتْ ربَاها في مُزون محبةٍ
والليثُ مِن حبِّ السماءِ يجـودُ ~~~ ع~ |
عشقةُ الديار فما وجدت منها غير السعادةِ فيها الخيار وجدتكِ أنتِ قبل الديار ((س)) |
سنين العمر ترسم عباقرة الزمان للبحث عن شمس الحقيقة بين أطلال الأيام ( ف ) |
زحمة أصوات بداخلي ..
والصمت حلّى خارجي .. س~ |
سطح المـــــــــــــــاء يحمل شهقات الغرقي والمــوج عـــــــــــــازف حـــــــــــــزين ( ش ) |
من غيرِ زاد
شاء الفؤادُ لها قبل المِعادُ بعد العِنادُ شوق الليالي قبل المعالي من غيرِ زاد ((ر)) |
حانَ موعدُ السهاد
وحان موعدُ بهجة السكون وانسجام العبير مع الشجون وهلّت بهيةُ الجرح تنادي الصمت ليعلن عن فوْضى بإسم الزهر وجرح بتلة ... !! ي~ |
يجذبني بهاء الروح في قلبكَ وبسمة القمر ،، علي وجهكَ ( ت ) |
تَمتْ
نِهاية جرحٍ قابع على طرفِ السماء ناصع كبياضها ... !! ح~ |
الأيام
حسبُ الأيامِ مما قد تحملهُ الأحلام فقلما تتحقق وقلما تتدفق إلا في محيطِ الأوهام ((و)) |
/.. عودي إليّ ..
محملةً بزهرٍ يحمل رائحتك .. بهمسٍ نقيٍّ كالندى .. بشوقٍ يمطركِ الحلمْ .. والواقع الأشهى من ألذ لقاء .!! ك |
جُلّ ما تهفُو
إِليه أرواحنا هُو القرب مِن ربّ السَماء .. !! ت~ |
هكذا الوجدُ
تاهَ الوجدُ أينما السعدُ أينما المهدُ حيثُما اللحدُ تهاوى من الفقدُ تُلكُمُ شهدُ أيّما ضُدُ بقى القلبُ خفاقاً من نبضهِ صدُّ.. هكذا الوجدُ!!! ((ث)) |
ثنَي جَناح الكِبرياء
مؤلم.. مؤلمٌ جِداً .. يَرمي الروح فِي قارعة اليَأْس والخوف والرجَاء المجروح .. !!! م~ |
/.. مشتاق ..
إلى رائحة الطين .. إلى أغنيات العشب .. إلى ميلان الغصون .. ولحن الريح .. وإلى وطن بنبضتين .. نبض اشتياقكِ .. ونبض احتضانكِ .!! و |
وابتِسامة الطيرِ
وحدها .. غدْ ملؤه شيء من طمنينة غَرّاء ورهف بتلة انسجامُ الروح مع جرح ندبة قديمة خدشتْ نفسها بنفسها وأَبهجت قلب ... !! ويظلّ عمر الكبرياء عامر .. أ~~ |
ألمَ
ألمَ الجراحِ إذا بقت كدماتِهِ لا يندمي إذ زال ينهشهُ الهوى ما كان إلا يكتفي حيثُ فُقدانِ الدوى.. ((و)) |
وكلّمَا أدْركنا اليَقين
غَابتْ أُمنياتنا بين المفاهيم البسيطة وولتْ تتركنا في حيرة لتأْتي لنا بُحلمٍ يفوق مدارك النجوم لم يتسنّى لها حتى ملامسته .. !! ق~ |
قلما
قلما اجدنا تداركت حواسنا.. من شُتاتٍ إلى ثبات.. بعدها قد تغيبُ الكلمات.. بين شُطئانِ الحروف تروي قصتها للخوف.. هنالك السر المكنون لما هو عليه ... ولكن ما يليه يستنجدُ ما يُمليهِ وِجدانهِ حيثُ شقت.. وأستحت تلك المُفرداتِ بماهيتِها عنِ التعبير بعدَ ذلك الحرف المُثير.. لا يبقى مآله إلى بين تلك النجومِ حنينا لإيجادِ مكاناً بينها.. ((ن)) |
الساعة الآن 01:38 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir