![]() |
فضفضة ..
لماذا نفسر الحاضر والمستقبل في بعض جوانب حياتنا بأحلامنا ..؟؟!! |
سوف تصلون في يوم ما إلى مغزى هذه الحياة بطريقة مختلفة ..، ولن يلومكم أحد بل سوف تلومون أنفسكم لضياع هذا العمر في كل تلك الأكاذيب التي غيّبت مصائركم .. لأنكم سوف تتصورون لحظتها كيف ستكون عليه اوضاعكم لو لم تكن تلك الكذبة حاضرة في مصائركم ، في حياتكم .. انصحكم ابحثوا عن معن ً جديداً لحياتكم وللحياة ليس على طريقة من يحاول أن يحكم قبضته علينا ..بل على طريقتكم أنتم .. بعيداً كل ايديولوجيا مسيطرة .. |
ليست هذه لغتي ولا احمّلكم ساعة حِملي ربما .. براءة صورتي تقلقكم وتطلبون مزيداً من الحزن |
عشتار وما لعشتار مقام بينكم جردوها من أولهتها العاشقة .. تاهت بينكم أيها العرب فأصبحت لكم العزّا وجبروت الحبّ من شام إلى حجاز فهل أنتم يمن *** بصوت الحنين والماضي هانت عليكم عشرتها فيالكم من عرب جدد هزئتم بماضيكم وقوة الشعر وهية رب أو قل وهبة جذلا تصدح بتراتيل تواشيح هذا المولد الفحل تناهوا .. هو الأمر فأنتم قسمة ضيزا .. خسرناها حينا من الدهر يموت توشحكم تيها بين ترانيمه واغنية ترتب لكم ألام موسعة وقسط من الحزن |
كل شيء كاذب حتى صلاتي عليكم في هذا البهو وفي مدينتكم وتحت ظل هذا الفيّ |
استعصت في عيد ميلاد رؤسائها الدولُ فتهاوت ثم فقدت كل براءة يملها نغمُ خوفٌ شقاءٌ مللُ فتخيروا حريتكم كيف استبيحت وبكم بيعت |
...... وانشغالاتنا كثيرة وفضوتنا من المغرب لحد الأذاني والعشاء هو السلامي ليتني ما كنت بدوي وليتني من أهل المدينة اللي تحرروا من المبادي وانتحارات القبيلة وقد اختلف معكم في مدائنكم وقد احتفي بكل محتفل في معلقة الأعشى فلا تلئم معي كل مؤتلم ويلي عليك وويلي منك ايها الرجل ماني بجاهل بكم يا معشر الشيم |
فلنفترض مطرا لنورق ووميض أمنية لنشرق لنجعل الأحلام تكتبنا وترفعنا على على الأيام بيرق ولنفترض أشياء تفرحنا قبل تخذلنا لعلّ الوهم يصدق هذا الذي نحيى به قبل الفناء قبيلنغرق هذا الذي نحيا به قبيل الفناء نغرق فنؤجل الأقدار والأعمار بالهذيان للأوطان غافلةً عن الإنسان بالنسان والعبث المنق ولنفترض اشياء تفرحنا قليلا قبل تخذلنا لعلّل الوهم يصدق هذا الذي نحيا به دون الفناء ونرتجيه قبيل نغرق ولنفرتض أنّا عشقنا مثل كلّ الناس أشعلنا الحكايات الشفيفة تستلذّ بها أماسنا تؤججنا فتبهجنا وتوجعنا فنقلق ونعود مأخوذينا نفترض النساءَ فنرتجي أطيافهنّ يلجنا في الأحلام يغسلنا الجنود المتربات الضامئات بغيمة الجسد المعتق فلنفترض حتى نؤبّ إلى القصائد مثقلينا بغيمة تأتي ولا تأتي فتستلّ المؤجل من أغانينا ترتبنا وتكتبنا فنقسم أننا يوما سنصدق وسنقلق امرأةً بأضلعنا ونستحي الخرافة ذات حزنٍ من لواعجنا خلاصة جرحنا الغافل ونعشق ثم نعشق ثم نعشق محمد |
لن أذرف دمعها بعد هذااليوم فقد فقدت أزرار كلماتي وأنتي تضحكين ولم تفهمين مدرارات قلقي فلا أنأ حبيب ولا أنتي مجيبة |
ولنا رائعات الورود وقلبي .... للأسف خائف ((خواف)) |
الساعة الآن 01:36 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir