سراب..
يجعلنا نتوه وسط صحراء بلا رحمة آه من ذاك السراب.. |
لا زلت اجمع انفاسي
في حديث المطر سأحضر عما قريب إلى السراب.. لأنثر شتات مادار بي واسكن عمق الهم لكي اغوص إلى ابعد ح د و د ه |
ضاعت أحرفي
و أنا أغتسل تحت المطر كطفلة ترقص على صوت المطر.. |
لازال للمطر حديث
ي ا ب خ ت المطر للمطر شكري وعزفي تساما يوصله مخصوص مع كل حرفي |
المطر حديثه يطول
و المطر أغنية الكل يعشق سماعها.. مطر.. مطر.. مطر.. |
وتتراقص على مرآى
عيوني الغارقه فالحلم والمنسجمه بألحان الطبيعه الغناء اطياف تعرف النقاء وتعشق السلام بيضاء كلون الياسمين واغصانه خضراء ببهائها وروعتها يداعب خصلاتها ا ل م ط ر ويكشف عن مفاتنها وبرأة خدودها الزهريه إلى اين يذهب بي الشعور هذا ا ل م س ا ء !! سأعبره كيفما يشاء ب د و ن استثناء ولا تزال اغنية ال مطر تذهب بنا إلى عالم الجمال مطر م ط ر مطر |
هنا
هنا .. هنا .. أدري لا يسعني المكان... ولكن دخلت ... منذو زمن ... واليوم .. أجد نفسي خارج السرب ... اتذكر يوم دخولي ... كانت .. جراح من أستضافني ... تنزف ... وها انا أخرج بخفي حنين ... الزهور حتفل ... لأخرج .. إلى عالم النسيان .. تحية قلب .... |
ولا زال المطر
، يهدي حدائق للدروب ياخذ مساحات الشحوب ويزرع الفرحه ا م ل ونجاذب بوقته الحديث اللي عرف معنى الذهول والعاطفه تسجد ب م ح ر ا ب الاماني وطيب ساعات الزمان نتأمل اطراف المكان ونشم لأنفاس ا ل ع ب ي ر ايفوح من ضفة مشاعر ترتوي معنى الغرام ياااه يالحن ا ل م ط ر ايقضت بي حلو السنين علمتني ان السما تشتاق لاحضان المطر!! |
ولصمت حكاية فصولها الم أهاتها نغم ....... جزء مفقود |
من الصعب أن تشتاق للقاء شخص لا يهتم لأمرك والأصعب أن تتمنى لقائه وهو متجاهل لهذه المشاعر،،، |
الساعة الآن 05:28 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir