|
شكرا
شكرا للرب على نعمة المطر والجوى المنعش شكرا لمن تصلى له الحروف ولا يقبل صلاتها شكرا للحب لانه مفقود وبالاحرى غير موجود ف الحب الحقيقي، مجرد نزوات عابرة تختفى مثل الشمس في كل يوم... شكرا لكل شي جميل يحلق بالفضاء الرحب ،لانه جميل، لا يستطيع النزول أرضا خوفا من الإتساخ شكرا للحلم الذى أنعش حياتى،وغادر بلحظة .. |
قالت لن تفرقنا الظروف وأفترقنا قبل أن تتم حديثها وقالت لا عليك أعى ما أفعل جيدا وأحسن التصرف فلن أتركك وأنا على قيد الحياة ايضا قالت لا تسألنى من أكون فقط أنظر إلى ما أفعل وسوف تعرفني جيدا ثم أتبعت بقولها عذرا لقد وقع ما لا تتمنى، وقبض على متلبسة بمحاولتى البوح لك فاعذرني لا استطيع التحليق معك سوف أفتح لك نافذة أخرى،لكى نتواصل من خلالها أيها الطائر الرائع ونحاول الطيران من جديد ومضت لا أعلم إلى اين؟ ! |
تذكر ياسالم
مرفأ.. حتى لا تنزلق قدمك أنظر أمامك جيدا،وانت تمضى بالطريق ألم مع تمهيد مسبق بطريقةٍ ما العابثون باسم الحب يحزمون حقائبهم أستعداد للرحيل قلم رصاص لا تثق به في كتابة قصة ما دون تجهيز ما يلزم لاأعادتة لحالتة الطبيعية قالوا لا يضر الشاه سلخ جلدها بعد أن تذبح فهى لا تحس بالآلم شفاة تتلعثم أن كنت تتكلم مع شخصا ما عبر الهادف وسمعت بأن شفاتة تتلعثم وترجف لا تنخدع أنتبة عزيزى نحن في فصل الشتاء وهذا هو البرد فقط |
السماء لا تمطر ذهباً والنساء أقل عمرأ وأفر حظاً والعالم بحاجه إلى الرفق والإحساس بالامن والأمان والأطفال يحبون اللعب واللهو والمخلصون هم من يمنحون الحب والحنان وأكثر البشر حاجه للحب هى المرءه ولكن يتلقاة الأطفال ف السماء لا تمطر ذهباً وأختلاف الرأى قائم فقط الحب هو من ينتصر الحب فقط ف به نحيى بسلام صباح الحب |
تعويذه
لن يحاولون فهمك،ف أنت كبير لدرجة أن العكاز لا يستطيع حملك،لن يتجرء هذا القلب في البوح ولا أعلم لماذا؟ هل أن لصمت حلاوه؟ ام أن البعد بشتى أنواعه سبب رئيسى؟ هل هنالك حواجز يجب أن نتخطاها ونتجاوزها ،أم أن السيلوجية البشرية عند الأرواح تحلق في الفضاء ولم تقرر الهبوط إلى الآن!! أساله كثيرة تجوب مخيلتى ولا أعلم كيف أجاوبها ف الأختيارات كثيرة والهدف واحد فقط تدوخنى الأسئلة الحائرة أقصد الصمت والشفاة الملعثمة ف لماذا لا نعلن دعنا نسير على نفس الطريق ف من هنا الإنطلاقة الحقيقية فقط نتوكل على الله ونمضي ونكنس كل ما يعكر صفو الطريق.... |
أنا أسف جرحتك يالحبيب ف لا تنظر لانى ما ابالي جرحتك (أوف)لنك لى قريب أبيك تعيش جرحي واشتعالي ولو ماكنت لنفاسي طبيب قسم بالله طنشتك ليالي ف لاتنظر باني لك غريب تذكر بس ابو زيد الهلالي من السيرة تعرف أنه رهيب قبل تنطق يحللها يغالي |
قال سالم الريسي أشتقت لك............../ ويم....ـدها أشتقت ل..ك ،وينك/معي* فى داخلى صوتٍ يردد ذبحنى فيك الإنتظار... وابتسم ، ويكتب، أخر جديد أشتقت لك ،تدرى بعيني يالغلا والله* وأقسم بعد والله أشتقت لك يكفى أشوفك داخلى ،أتلمسك، وانتى مثل قطر الندى، وورد عباد الشمس،كتبي وزيدي أشتقت لك خلى الحبر يملى المكان،مجنون في هذا الصباح،أنزف ألم،يامن* تمر بصفحتى،ألم، ألم ماشفت بالدنيا وفى ،غير القلم،أكتب ف أيدك أعذرى،واعلمى* لولا الحزن والضيق يلى داخلى،ما سالت حروفي شعر،وما كنت* بكتب داخلى عشان تقريني هنا حبيبتي تكفى يدك،اكتب عن الحظ الردى،وتشيل عنى أى شي حبيبتي أقرى بوعي ولا تقولى هلى،عشان أنزف لك قصيد، نسيت أسمي ودفترى حبيتبي* بوحي يطول لكن أبيك/ أستاذنك،واوعدك/ إلك.... راجع إلك* حبيبتى,, |
على ما قال أنا مخطي وأنا الغلطان تفضل هذى ذنوبي وعسي ربي يعدلها,,,,,,,,,,,, نعم في حقك مقصر وادريبة قصورى فاق أحلامي ويمكن شي يجي أكثر لانه الحب وعتاب الحب بلسم على لرواح وانتى ما تبي أسأل ولا أزعل وأنا مقدر أظل بصمت في حيرة... عموما قدر مكتوب راضي به مسلم للامر ربي عشان أريحك مني ومن زحمة أسئلة عندى ونبقي شي ما وصلة أبد أنسان عزيز وغالى على قلبي وأداريبه ولا بزعج ولا كلمه توادعناااااااااااااااااااا |
حان دوري أمد للعالم جسوري هذا طبعي وشي طبيعي لما أحضر في مكان أدون أسمعي مع حضورى شي طبيعي لما أعجب في مقالك أنزل أقرأ وأصعد أقرأ لين يصرخ هالفلك الجدار يقوم واقف والمراوح ما تدور حتى جارى ماهو جارى لحظه لحظه (ذات مره أهمست مو ضروري ودك تحطم لى غروري ريح أقوى من رياحك) ماهدت ياهيه فيني ياجمالك في حروفك والله أرقي من سنيني |
قال: ينحنى المطر للارض ويغدق عليها من هباتة حتى تنبت بأريج شذاها قالت: جميل جدا زدنى فكم أنا بحاجه إلى كلامك قال: سوف أدونها بمذكراتى وأكمل عليها حتى تكون مرجع للعابرين هنا قالت: تعجبني أختصارات قال: أجمل ما في الأنسان قلبه لانه يعكس حبه وجمال روحه وقال أيضا.. أعشق العيون لجمالها فهى كيفيلة بايصال مالا تستطيع أن تبوح به وقال الغالي هو الشي الذى لا أملكة وأتمناه.................... |
| الساعة الآن 12:41 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir