![]() |
الأيام
حسبُ الأيامِ مما قد تحملهُ الأحلام فقلما تتحقق وقلما تتدفق إلا في محيطِ الأوهام ((و)) |
/.. عودي إليّ ..
محملةً بزهرٍ يحمل رائحتك .. بهمسٍ نقيٍّ كالندى .. بشوقٍ يمطركِ الحلمْ .. والواقع الأشهى من ألذ لقاء .!! ك |
جُلّ ما تهفُو
إِليه أرواحنا هُو القرب مِن ربّ السَماء .. !! ت~ |
هكذا الوجدُ
تاهَ الوجدُ أينما السعدُ أينما المهدُ حيثُما اللحدُ تهاوى من الفقدُ تُلكُمُ شهدُ أيّما ضُدُ بقى القلبُ خفاقاً من نبضهِ صدُّ.. هكذا الوجدُ!!! ((ث)) |
ثنَي جَناح الكِبرياء
مؤلم.. مؤلمٌ جِداً .. يَرمي الروح فِي قارعة اليَأْس والخوف والرجَاء المجروح .. !!! م~ |
/.. مشتاق ..
إلى رائحة الطين .. إلى أغنيات العشب .. إلى ميلان الغصون .. ولحن الريح .. وإلى وطن بنبضتين .. نبض اشتياقكِ .. ونبض احتضانكِ .!! و |
وابتِسامة الطيرِ
وحدها .. غدْ ملؤه شيء من طمنينة غَرّاء ورهف بتلة انسجامُ الروح مع جرح ندبة قديمة خدشتْ نفسها بنفسها وأَبهجت قلب ... !! ويظلّ عمر الكبرياء عامر .. أ~~ |
ألمَ
ألمَ الجراحِ إذا بقت كدماتِهِ لا يندمي إذ زال ينهشهُ الهوى ما كان إلا يكتفي حيثُ فُقدانِ الدوى.. ((و)) |
وكلّمَا أدْركنا اليَقين
غَابتْ أُمنياتنا بين المفاهيم البسيطة وولتْ تتركنا في حيرة لتأْتي لنا بُحلمٍ يفوق مدارك النجوم لم يتسنّى لها حتى ملامسته .. !! ق~ |
قلما
قلما اجدنا تداركت حواسنا.. من شُتاتٍ إلى ثبات.. بعدها قد تغيبُ الكلمات.. بين شُطئانِ الحروف تروي قصتها للخوف.. هنالك السر المكنون لما هو عليه ... ولكن ما يليه يستنجدُ ما يُمليهِ وِجدانهِ حيثُ شقت.. وأستحت تلك المُفرداتِ بماهيتِها عنِ التعبير بعدَ ذلك الحرف المُثير.. لا يبقى مآله إلى بين تلك النجومِ حنينا لإيجادِ مكاناً بينها.. ((ن)) |
الساعة الآن 07:20 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir