|
قصيدة رائعة سلسة
راقت لي وبحرها الجميل لك وافر تقديري أختك ينابيع السبيعي |
اقتباس:
بل مرورك الأروع آنستي لك كل الثناء |
الله الله .. نص جميل بصدق.. " سجلني في عداد المعجبين بشده " بحرفك " .. لاهاانك الرب ونرقب اليديد من صووبك .. ^ـ^ |
أنا لا أدعي أني فصــــــــــيح****ولكن الفصـــــاحة تدعينـي
تبجلني وتعكف في شمــــالي****تسبحني البـلاغة في يميني تهيمنني الــرؤى وعلى خشوعٍ****تقبل طهر أرض تكتسينـــي أنا في أرض طيبة مهد دينـي****وفيها قبلتي ولهــــــا حنيني أنا نسل الجـــــــلالة من تُهام****(فراهيديّ) تخشع لي سنينـي أنا نسل الأصالة من عمـــان****نبيل الأصل تشهد لي سنيني ونعم الأصل والنسل يا الفراهيدي:) من ججد قصيدة فر جميلة، الباية قية أشبه ببدايات المتنبي، أستمر أخي في الإبداع اسمح مروري.. ومودتي. |
لكم كل الحب يامن وضعتم بصمتكم الراقية بين سطوري شكراً شكراً شكراً أيها الأوفياء |
أنا نسل الجـــــــلالة من تُهام****(فراهيديّ) تخشع لي سنينـي
أنا نسل الأصالة من عمـــان****نبيل الأصل تشهد لي سنيني أنا قلب الغبيرا فجـــــر فكري****كستني الجود تــاج يعتليني تعظمني صروح العـلم حبــــاً****ودرب الجـــهل خوفاً يرتجيني الله الله تسلم يا اخي ع هذه الابيات الجميلة |
قرأتها أكثر من مرة
فوجدت بها ما يسرني وما لا يسرني .. فمن ما سرني منها هو البيت الأول الذي ظهر ظهور المتحدي الواثق .. وبعض التعابير الافتخارية القوية: عجــائب في الدنـــا سبعٌ وإني****لثامنــــــها بما خطت يميني وإسمي قبل ميــــلاد القوافي****لذا فالشــعر ياصحبي خُديني ،، ومن ما لم يسرني هو استخدام بعض الألفاظ التي لا تليق إلا بالله عز وجل: -تعكف في شمــــالي -تسبحني البـلاغة في يميني - خشية - خشوعًا -ولو كان اسمي قبل الدين حيٌّ****لكنت بقرب (باجر) عابديني *عابديني: هذا لفظ عجمي أي لا يصح لغةً .. الصحيح: عابديّ ،، عمومًا نتمنى لك التوفيق في أغراض الشعر الفسيحة التي تنتفع بها مشاعر المتلقين وعقولهم (= سلمت .. |
(سنيني)
ألم تتكرر في بيتين متتاليين؟ |
أخي العزيز سفير الجلالة
رائع أنت و مبدع.. بوح جميل و راقي.. أمتعتنا بهذا الحرف.. دمت بألف خير |
أستاذي يوسف الكمالي أنا سعيد جداً لنقدك البنّاء والرائع ولكن فقط أحببت أن أوضّح أن الله تعالى جليلٌ ولا يعلو مقامه شي في الأرض ولا في السماء واستخدامي لهذه الكلمات التي قلت أنها لا تصح إلا في ذكر الله جل جلاله لم أكتبها تعاظما وتكبرا وتفاخرا إنما كتبتها لعظمة الوصف بالسيد البليغ الخليل بن أحمد ولاريب أنني مِن مَن يخشون الله حق خشيته وتأكد أنني لم أكتب هذه القصيدة إلا وقد مرّت بأساتذة الشعر وأنا أحييك على فصاحتك ونقدك الرائع أستاذي الكريم وأنا لم أأتي إلى هنا إلا لأتعلم وأتتلمذ من أناملكم بارك الله فيك ورفع قدرك تحياتي |
| الساعة الآن 01:29 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir