وكأننا نشاهد مسلسل نهايته تراجيديه. يا لها من مشاعر نبيلة زامنت روعة المنثورِ لمن خصت لها المنثورة... فما أقساها من لحظات عند فقدان طيفٍ كان يملأ الأرجاء في حضورهِ أو غيابهِ يستحِقُ الثناء.. أخذتينا لبعدٍ راقٍ نستبين منه عمق الصداقة التي تذكر صاحبها بالخير مهما كانت الظروف... بارك الله فيك الأخت الكاتبة أم إبراهيم |
اقتباس:
أشكرك على هذه الكلمات ... نعم أخي الوداع يشوبه القسوة خصوصا إذا كان الأشخاص المفقودين تربطنا بهم علاقات ود ... كل الشكر والتقدير لك أخي الفاضل. .. |
اقتباس:
نعم أستاذي الوداع مرتبط بالفراق فكلاهما يكمل الآخر..وتبقى الذكريات هي جسر العبور لذلك الشخص بين فترة واخرى. ... |
الكاتبة المتميزة والأخت الكريمة ام ابراهيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته تحية تليق بكِ وهذا النبض الجميل سرني ما قرأت... وعوداً أحمد اثريتي الذائقة برقي البوح رغم عبارات الوداع ينبثق نور الألق بكل تفاصيلة...دام لكِ وهج الحرف تحياتي وجل تقديري |
اقتباس:
لك جل الشكر والتقدير على عباراتك التشجيعيه. .. مرورك أسعدني استاذي الفاضل ..... |
مرحبا بك وبقلمك وبعودتك ام ابراهيم هنا ...
الوداع هي كخنجر تنغرس في وسط القلب فلا الموت يريحنا ولا الحياة تسعدنا ونبقى بين ذكريات وفراق هي لحظات مؤلمة وقد تكون احيانا كثيرة قاتلة ... نزف جميل اخيتي ام ابراهيم .. كوني بخير ... باقات من الجوري لك... |
الساعة الآن 11:50 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir