|
أخي كمال عميرة..................، لكل منا حنينه المتربع على عرش ذاكرته ينسج لحظات حبه فيها بالخيال مرة وبالواقع محطات، فتبقى الذاكرة تعود إذا ما رغبنا أو إذا ما ألحت هي بشدة، لكن في نصك يا كمال ذاكرة تحيا وتتحرك كي تخاطب الحاضر كأن المشاعر في حالة إستيقاظ وإستنفار قصوى تحنو لتنمو لا لأن تحيا ثم ترحل وتعود حيث كانت. فأنت تنسجها مرة أخرى كي تلبس عتقها القديم وتسأل حريتها اليوم. إستعمالك لألفاظ المستقبل تشع نظارة في النص كالبشارة......الفجر......لحظات الجنون المرتقبة........... كل هذه المعاني أعطته حداثة متميزة نص منفرد مليء بالمشاعر المتدفقة من يستطيع أن يكتب الذاكرة بنبض اليوم وترقب المستقبل. أعجبني جدا وصفك للتوقيت "منتصف الليل وبعض الأمل. شكرا لك وتقبل مروري |
أخي خليل....
تمر دوما بيراعك الوهاج فوق نير كلماتي...فاعتلي أبراج الدهشة والفرح إذ تقرأني بكل وعي وجنون اللغة... وأظل ممنونا أن إلتقينا هنا في فضاءات التميز والطيبة... إنني نكتب يا خليل كي نعتلي مأذنة الصراخ رفضا لكل الإفك وطلبا لكل الافق..... وتظل حروفنا وحدها باقية بعد عمر حالك أو لامع...ويظل الانين والحنين معرشا دوما في نبض حروفنا............ززز مرورك ساحر كما أعماقك الطيبة.............لك كل معاني الود على مرورك ,,,وعلى ما تقدمه هنا من تميز................................ألف شكر يا خليل |
يلزمني الصمت حين أمر على كلماتك ليس لأني لا أشتهيها ولكن اجلالا لكل حرف سطرته هنا
هو البحر الواسع....يسبح في فضاءاته عرائس تتراقص مع أمواجه.....تداعب أسراره يرتمي في أحضانه أوتار عازفة يرتل من أعماقه أهازيج العشق* سألتزم الصمت .....حين سأقرأ لك دمتم للقلم |
الروح المنهكة.
حين تمرين على كلماتي بكل أنوارك الكاشفه.. يستعر نورك فوق المعاني....ويدخل عميقا في روح الكلمات يصير لها معنى حارقا في ممرات القلب.. ولا املك حينها امام رحابة مرورك إلا أن اشكرك كما تقتضيه إعماقك المسافرة في عذوبة حروفها ألف شكر ايتها الكريمه |
أخي محمد..........
لست مرغما على الحجز.............مكانك محجوز مسبقا........في واحة القلب يمكنك المجيئ وقتما تشتهي........ |
يا قوافي...
كلماتي لها خارجة من دم القلب رأسا إليها... فكيف لا تحرقني؟؟ أنا الموجوع بسحرها ورنة أحرفها............. استكين عندما أغني إسمها....أهدا عندما أقرا نبضها... وأطير في كل فضاءات التمني كلما شاكستنا اللحظات الحالمه... أنا الذي أسير الآن وحيدا أحدث طرقاتي عن هذا القلب الذي صار يردد حلمه... عن فرحه الذي أينع فجأة في غموض الممرات عن حلم القلب في أن تجيئ النوارس مفعمة بالسؤال الذي يقود إلى رنّة الروح... أشرد في المدى العنكبوتي...أرتجي أن أرسم وجها وبنفسجه وامل كي تطل علي من حرقتي وغيابي....وتعتلي عرش اللحظات بكل سحر الاغاني ................ لنستمع يدا بيد....قلبا بقلب.....إلى ذلك النابض الذي ملا فضاءاتنا برناته........"يـــــــــــــــاني" لمرورك طعم الكلام النابع من القلب.............أشكرك يا قوافي وأعترف أنك حقا تقراينني كما تقتضيه رحابة اللغة.............ألف شكر أيتها الكريمه ............لك ودي وإمتناني |
أخي الراشدي ...يا إبن الاكارم..
عندما يعرّش الحنين في أعماقنا ...في مدّ رؤانا المؤجلة بحثا عمن بسحرها تضفي على الحياة معناها الساحر... مؤكد حينها أننا سنكتب ملء أعماقنا المسكونة بالحنين.. لذا تبدو كلماتي حارقة...ذلك انها في مدّ لهفتها جاءت حقا من الأعماق شاكر لك أيها الطيب سحر مرورك الذي يشبه رنّة الأحرف في اعماقك.......لك ودي وإمتناني |
مرحى لك يا وحيد........
ايها المغرد دوما باناشيده في الربوع....إشتقت تواجدك...ومرورك... آمل انك بكل فرح العالم تؤطر رحلة العمر...........وأنك بألف خير..ز تعرف يا وحيد تلك اعماقنا عندما يسيجها الحنين بكل وجعه وبياضه.......ز نصير شفافين كما جذوع الاشجار التي يسري فيها نسغها... علّ إخضرار ما يعرّش في مسامات وجعنا...ويحيلنا إلى فرحة أعماق عذريه.. إشتقت حضورك حقا..........لك الف تحية ورمضان كريم ...شكرا على المرور الذي يشبهك |
أخي كمال عميرة ابداع قلمك وفكرك فاق الابداع ..
تكتب بلغة الحنين ..الشوق ...والمشاعر الرقيقة ... تكتب فتجبرنا لتتبع حرفك.. كل التحية لك... |
نَص رائع يَحمل في جَوفه معانٍ شتى ذات صور جمَالية مُميزة و مُتقنة .. :rolleyes: و من كَاتبٍ مُبدع .. :) الأستاذ : كمَال عميره , سَأمكُث هُنا قليلاً بين أحرفك .. لأتمعن في النص أكثَر .. مُبدع جداً .. كُل الود |
| الساعة الآن 06:33 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir