المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم أفنان الرطيبيه (المشاركة 140922)

أروع ما قرأت من خواطر ونص باذخ ‏

رائعه رائعه بكل المقاييس

استمتعت بقرآتها

لا تحرمينا جديدك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الراسبي (المشاركة 140931)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كمال عميره (المشاركة 141005)

خفايا ضمير......
ها أنا في المصّب الذاهل إلى لغة نبضك.....
أرفع هامتي كي أثمن شرودك في محفل الفضاء المرفرف بمدّ قامة حرفك الذي طاف في ربى المكان....
أكان قولك أم حكمتك..............ما تفضلت بنشره هنا في محفل الكلمات....
الكلمات المرفرفة في دربها المدلّهم الطويل....
تصرين على كل هذا الحضور البهي.....
تعربدين سرابك.....وتحتمين بالشفق المرتمي بين احضان أفقه....
ثم تخرجين من فيض المعاني............كشرنقة ضاقت عليها قامات الارجوان...
لتعلني فينا............نبض حكمة الازمان...............عن توبة التوبات............ورحمة سيد الاكوان...
ساحر حقا نبضك هنا..........أشعر به مغلفا بصدق لا إعتيادي...........داومي على عزف نبض الأعماق فيك.................فوحدها الكلمات البابعة من القلب.............تصل إلى القلب...............داومي على هكذا صدق يغطي ساحة النص....

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق الكلمات (المشاركة 141028)

شكرا لك خفايا ضمير على كلماتك العميقة النابضة بعطاء الحرف هنا .... اعجبتني بإسلوب الإنتقال الأدبي من حكمة الى أخرى
جميل جدا لا تحرمينا جديدك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الوشاحي (المشاركة 141031)

الأخت الفاضله خفايا ضمير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحيد المسكري (المشاركة 141034)

نبض مترف بالجمال
عميق هذا البوح
شكرا عميقة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الطويل (المشاركة 141045)

خفايا ضمير

قلت بأني سأعود يعد الصلاة وحينما عدت وجدت المقاعد الفارغة وقد امتلأت فكان حريا بي الانتظار فيعد ان كتبت كلماتي الاولى لك من صحار ها انا الان اكتبها من مسقط فالمساقة كانت بعيدة لكنها حملت معها كلماتك .

سيدتي
مدخل جميل تلته ست محطات ثم مخرج .
في المحطة الاولى (ظلام حالك وحرب ضروس) . انه وجه التضاد بين الأزمنة وبين اختلافات الاوقات التي معها تختلف الافكار والروئ . هكذا بدأت نصها الكاتبة بالارق وسرير من جمر .
المحطة الثانية (بداية طريق) طفلة اصبحت دمية في اشارة الى المرض/ الألم /الوجع الذي تتلقاه الطفلة بوجه باسم رغم ان نهاية المرض موت ورحيل .

المحطة الثالثة ( كرسي الانتظار) . وموت الحقيقة في مقبرة الواقع حينما يكون الواقع جزء من سراب فلا يكون سوى علقم تتجرعه الافواه وهي على كرسي الانتظار .

المحطة الرابعة ( نهاية طريق) . شابة . تكالبت عليها الهموم فما عاد لشبابها غير انهزام بعد ان رسم بياض الشيب في رأسها وساق الزمن خرائطه على وجهها .

المحطة الخامسة . (تنهدات). وجع وصمت وتنهدات قلب متعب ينفث من خلاله دخان الصبر عبر افواه هي الاخرى ملت احتراقات الصدور وجمر الدموع .

سيدتي المعذرة كان هذا تطواف سريع فبين يدي هاتفي الذي لا استطيع الولوج اكثر لان الكمبيوتر عني بعيد حاليا فالمعذرة ان رافقني التقصير هنا او عدم التنسيق او كثرة الاخطاء المطبعية .