اقتباس:
اهلا بالرجل التوعوي الراقي المفكر أ. محمد الشعيلي.. جملة من التعقيب الرائع إنهال هنا ليفند واقع التقليد خير تفنيد ذكرت الكثير مما يدعم الموضوع بشكل مثري اخي العزيز .. وسأقف على آخر السطور لجماليتها ولعمقها التنفيذي نحتاج إلا التكاتف والتعاون من أجل انتشال التصورات من وإلى فالتوجيه أساس لا غنى عنه لتسمو الشعوب بمجتمعاتها المدنية .. بارك الله فيك ... |
اقتباس:
فريدة الفكر والجوهر الأخت المفكرة أ. وهج الروح.. ذكرتي ابعاد جوهرية ومنطقية تكاد تسدل مناحيها على جميع اطراف الحديث والموضوع الحري بالعقول الواعية تداركه كما ذكرتي سيدتي ان هناك عوامل كثيرة تجعل تدنياً في السلوك الفكري لدى المجتمعات ومن انهكتهم تلك الممرات الضحلة من الافكار القابلة للتقليد الذي لا يدرك مقلدها اي مغزى لها فدائما ما يكون التقليد هنا أعمى البصيرة.. والأسرة حل مباشر للقضية بتوعية مداركها نحو تدارك الأبناء لترسي سفينة تلك الأسر دوماً في بر الأمان.. بارك الله فيك.. |
اقتباس:
بورك تواجدك وإستقرائك أخي الكاتب أ. فهد مبارك.. المثري تواجد الحروف التي تثري تلك الحقائق بكل منهجية وإستقراء... وملاحظتك تبلغ مقام التشريف لتوضيحها بارك الله فيك.. والمقصود اخي العزيز.. (الترشيد الذهني) للمرء من ناحية.. كيفية توجيه افكاره لتنال منال التفكير السوي وما دونه.. فكلما كان ترشيد الافكار بصورة إيجابية زادت مدارك الفكر الإنساني نحو الإيجابية والعكس صحيح.. شكراً من الأعماق اخي الكريم.. |
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين الاستاذ الفاضل زياد الحمداني شكرا لهذا الطرح الرائع والذي يتناول قضية التقليد الأعمى التقليد برأي هو ثلاث أنواع 1- تقليد ضعيف البصر وهوما يقلد من الأمور الطفيفه والمهمشه من الامور كبعض الجمل واللازمات التي يتداولها البعض بين الحين والأخر في المسلسلات ومن ثم تتسرب للشارع بطريقة ما ليصبح عدد كبير يرددها بعد ان يتم تداولها فيما بينهم وهذا التقليد محدود المدى وقابل للانتهاء بأي لحظه بعد ان ينشغل الناس بامور حياتهم او بجمل أخرى 2- تقليــــد أعــــور وهو مانره بعين واحده من منظور زاويه واحده وهي الزاويه التي منبعها السعاده التي نشعر بها في ذاك التقليد الذي فرض علينا واصبح مواكب معنا منذ الصغر وجعلنا نغض البصر عن ان كانت بدعه او انها غير جائزه كأعياد الميلاد وعيد الأم وووووووو وبعد ان تمكن منا هذا التقليد جاءت الفتاوي التي تحرم كل هذا إذا اين دور الإعلام هنا لماذا بعد ان غرقت السفينه بعثوا فرق الإنقاذ الا يجب ان يكون توعيه من زمن بعيييد قبل ان يتشبث بنا هذا التقليد الأعور بحقيقه وكي امسك العصا من النصف حاولت قدر الإمكان ان ابتعد عن هذا التقليد والامتناع عن الاحتفال بالاعياد ميلاد او عيد الام لكن البرمجه التي تمركزت على العقول بان هذا مصدر سعاده ان نرى اهتمام من حولنا أبى أن يستجيب لتنيهات العقل ان مانقلده هو تقليد لعادات الغرب وكذلك عيد الأم كنت كل عيد اجلب لامي هديه وكانت تكون سعيده بها وعندما رايت فتاوي امتنعت اصبحت اجلب لها الهديا باوقات عده من شهور لكن يظل هذا اليوم مرسوم بقلبها وعندما تجاهلناه شعرت بحزن بقلبها فعمدت إلى مخالفة اليهود واجلاب لها هديه بنفس الشهر لكن ببدايته حتى ارى سعاده ترتسم على وجهها التقليد الأعور يحتاج لنا سنين وسنين حتى نقلع عنه ونقتنع انه عادات للغرب ماذا عسانا ان نفعل بعد ان تم ترسيخ هذه العادات بأذهاننا واذهان ابائنا منذ الصغر ماذا نفعل والإعلام والتوعيه جاءت متاخره جدا لكن على وعسى ان يتغير حال الجميع بالايام القادمه للافضل إن وجدت التوعيه الصحيحه للحد من هكذا تقليد 3- التقليــــد الاعمــــى: وهو التقليد الذي يأخذ من التقليد كل ماهو قبيح ويتباهى به بين الجميع دون النظر إلى السلبيات والعواقب لهذا التقليد باختصار هذا التقليد يرجع إلى ..(( عقــــدة النقـــــص)).. وبالتالي يعمد صاحب عقدة النقص بعمل وتقليد كل ماهو غريب وشاذ للفت الانتباه له وهذا قد يرجع للبيئه التي نشأ بها والتي قد تكون سبب في اسقاطه في مصيدة التقليــــد الأعمــــى من خلال انتقاص قدره واهانته منذ الصغر او يرجع لاي عقدة نقص اخر ماديه أو معنويه أو جسديه نسأل الله ان يوفقنا جميعا لما فيه الخير ولما يحب ويرضى شكرا لك الاستاذ زياد الحمداني على هذا الطرح القيم شكرا لك كل الشكر ودمت بكل الخير والتقدير كنت هنا.. ضوء نص القمر ع.ق |
اقتباس:
مرحباً بالفكر البناء الذي فاق بسطوع ضيئه مكنون الحوار،، ليزداد جولةً إبهار وإبهار.. التقليد والتفنيد والترديد والتجديد يستبق المفيد على صعيد إنتشال الفكر المتصور لتقليد عادة ما كونها لا تخدم واقعه وتستهلك دوافعه.. رائع ما نضح هنا في إناء الحكمة اختي الفاضلة. الراقية أ. ضوء نص القمر... إضافة تعني الكثير .. بارك الله فيك.. |
الساعة الآن 06:16 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir