اخي عامرالناعبي احييك على اثراءك الرائع في هذا القسم واحييك على هذا الموضوع المهم .... كما راينا كانت الردود تتشعب... ولكن كلها تصب في بئر واحد.... وانا شخصيا من الذين يعانون من هذه القضية.... لا يعقل ان ينتظر المريض كل تلك المدة هنالك انواع عديدة من الاشعة... بينما يوجد نوع واحد منها في مستشفى خوله على ما اعتقد لا يستحضرني اسمها حاليا السؤال: لماذا لا يتم تجهيز باقي المستشفيات بالاجهزة عوضا عن تكدس المواعيد؟ ام انه صار علينا ان نقبل حتما بفرض الواقع الذي نعاني منه؟ اتمنى من الجهات المعنية ان تراعي هذه المعاناة فليس جميع العامة يمتلكون المقدرة على الذهاب الى الخارج للعلاج. |
مواعيد وتشخيص خاطئ ... وعدم وجود رادع للبعض ... وحالات تتعب النفس وتوهن الجسد .. وسمعت عن حالات تبكي العين لها دماً وكان في قناة عمان الإذاعية وصال ...فيها سمعت العجب .... والظريف ..عحز المشتشفيات عن علاج البغض وخاصة الأطفال الشيء الذي جعل الأهالي يطلبون الغوث والمساندة من جهات وافراد لعلاج أبنائهم ..هذا ونحن لا يتعدى سكاننا الثلاث مليون..!! أزجاع ومآسي ..ونبضات تزهق بمواعيد لا تحس بحجم التطور والتدهور الذي يحدث لها إنهم أرواح .......... موضوع أوجعنا حتى الثمالة .. شكرا لك اخي على تفكيرك وطرحك مزون الرحمة |
شكرا أخي عامر الناعبي على طرحك لموضوع مواعيد المستشفيات ، عامر أنت ضربت في الصميم ، واستجابة لك أخي عامر فها أنا اليوم جئت بحكاية مع مواعيد المستشفيات وهي :-
ابتلى أحد أفراد أسرتي بآلام في الرقبه بدأت بسيطه وعند مراجعتنا لأول مرة للمركز الصحي في منطقتنا صرفت له أدوية عباره عن مسكنات ومضادات حيوية بعد ذلك ازتاد الألم واستمرينا في مراجعة المركز الصحي المذكور مرات عديدة تصل إلى أكثر من سبع مراجعات والأدوية هي نفسها مسكنات ومضادات حيويه ثم طلبنا تحويل المريض الى مستشفى آخر عسى أن نجد العلاج فجاء التحويل الى مستشفى خوله بموعد انتظرناه بعناء مع المرض هناك تم أخذ الفحوصات الطبية للمريض ، بعدها انتظرنا النتائج بمواعيد أخرى وكلما نأتي حسب الموعد لمعرفة النتيجة يقال لنا نأخذ فحص آخر من المريض ، فسبحان الله - لم يتم تشخيص المرض أبدا ، لدرجة أن ذات يوم وقبل أن يأتي الموعد التالي المحدد لنا ، كان المريض منهك من شدة الألم فأخذناه الى المستشفى ضنا مننا بأنه سيجد الإهتمام الكافي نظرا لتألمه وكانت يوم أجازه فقام احد الممرضين بالأتصال بالطبيب المناوب الذي للأسف الشديد كان رده - لا نستطيع نعمل أي شئ للمريض ما لم يأتي موعد زيارته ، بعد ذلك أخذناه إلى مستشفى آخر لم يكن تابع لوزارة الصحة وهناك أعطي العلاج لتهدئة الألم إلى أن يحين الموعد القادم في خوله وقبل أن يأتي ذلك الموعد سافرنا للعلاج خارج السلطنة حيث تم تشخيص المرض وعلاجه خلال ثلاثة أيام بحمد الله تعالى علما بأن علاج مريضنا متوفر في سلطنتنا الحبيبة ولكن هذه هي المواعيد وهذا هو التشخيص نأمل من حكومتنا الرشيدة متمثلة في وزارة الصحة الموقرة بإعادة برمجة هذه المواعيد والتشخيصات المرضية وتنبيه كل من يتوانا بهموم المرضى |
شكرً لكل من شارك بمداخلاته الجادة التي أضافت الى هذا الموضوع مزيداً من الأهمية ولايزال الباب مفتوحاً لكل من لديه مداخلات وأفكار أومقترحات مفيدة تصب في المصلحة العامة ، ونحن في إنتظار مزيداً من التفاعل. |
الساعة الآن 08:19 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir