|
: ما اللّه يومًا قد أراد بك الرّدى بل ظنّك المشؤوم من أرداك ثق بالإله مُدبّرًا ومُسيّرًا ومُيسّرًا لعسيرِ ما يلقاك |
: قل الحمدلله للحياة التي لا زالت تسري في عروقِك للعافيه التي تتردد بين جنبيك وللأمن الذي يجعلك تغمض جفنيك مطمئناً الحمدلله |
|
: الهدوء الصّاخب …. هو أن تهدأ أنت ويكون قلبك مُفعم بالحبّ وعقلك مُستجمّ في تصوّرات الجمال الامحدود \ |
: فيه توجيه قرآني جميل لكيفية دفع الأذى تكلم عنه ربنا سبحانه في قوله : ﴿ ادفعْ بالتي هي أحسَن ﴾ أي شخص يسيء لك تجيك منه أذية وقت ما هو يعد لك الأشياء اللي تضيق خلقك باغته بخُلق حسن، بابتسامة تقلب موازين الشر.. منها تكسر عزّة الأنا المتكاثرة في مثل هالمواقف ومنها تحاول تقلب العداوة بينكم إلى إحترام إذا مو محبة . والدليل على إمكانية هذا التغير الإيجابي حين أكمل الآية ﴿ فإذا الذي بينك وبٓينه عداوةٌ كأنه وليُّ حميم \ |
: نعمة .. حين ينتهي يومك وأنت لم تسلب أحدٌ حقه ولم تبخس الناس أشيائهم، هِبة .. حين تخلدُ للموتة الصُغرى سليم الصدر آمنًا مُطمئنًا |
: على كل حال .. الله أدرى بالصوت الذي انقطع في مُنتصفه ذلك المُنخفض الذي لم يتجاوز منطقة الكلام |
|
: عندما تعظّم الناس أكثر من ربك و ترجو رضاهم دونَ رضاه ! كبّر على روحك أربعًا ثم أقم عليها صلاة الميت.. |
|
| الساعة الآن 03:50 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir