عندمــا غّلّفت بذرات الرمل
احسست بالحزن وبدأ شريط حياتي يكّرر نفسه كل دقيقة بل كل ثانية وارتعش قلبي لما قلت من قبل ومن مما سأقووول فهّل هناكـ من يساعدني لأبُعد نفسي من هذا العذاب |
انت رائع في الخوف والالم
جارح لست بطبيب ولا انا من تداوى جراحي واعدك انه في روءياك الاخيرة اكون قد نسيت جراحي واعدت لك جراحك |
للقلوبكم ألف ألف وردة
تعبق بالأخوة |
أتى من بعيد .. يريد البدء بالسلم والصدق .. أهناك فرصه .. لا أعتقد فقد انتهت جميع الدفاتر .. فلم تبقى صفحه جديده للبدء من جديد .. |
أتي حاملً قصاصات..
من رسائل قديمة.. متمنيً أن تكتب له بين الأسطر المكتوبة.. فالأسطر مملوءة.. أن لم يكن بالحبر.. فبغبار الزمن الممتزج بالدمع.. أتريد ورقً؟.. ألا تتذكر عندما كانت تكتب بيده.. كلمات.. ترسم قلوب وتنقش وردات.. الآن أوراق؟!!!.. نسيت الرمال.. والبحر.. والمحار.. نسيت الحب.. وأضواء الفنار. |
هناك شسع بين أن نكتب الحبّ ، أو نجعل الحبّ يكتبنا ، تلك الترجمة القرائية كانت الرسالة التي وصلت / تصل دائماً إلى مبتغ معلوم ، تلك الروح التي ما أخفت حبّا ولا حناناً كانت تحتاج إلى أكثر من هكذا مشاعر للبوح ، وما انهمار الأحرف هنا ، إلّا أنّ الوجوه تهدل أسراراً لهذا الجميل المسمّى ( حبّاً ) ، إنّها بساتين خضراء تورق في أرض لا تتشمّس بغير الحبّ . وكأنّي في ضحى البنفسج أنتظر هطول نشيد جديد ، يسنّ أغنية جديدة ، لموعد يأتلق في جهات الروح ، لم يمسّنا غامض فيه ، ولا اعترتنا مواويل الحزن ، ولا تهجّد وقتنا بنشيد الحيرة والحزن . لي أن أكون في نهاري هذا ، نهاري الذي سينصت إلى الحوارات التي رتلّتها الذاكرة ، من لوح السنين .. نسردُ أيّامنا علّه يكون هامش آخر / مقاربة أخرى .. لستُ أنزّهني من عبث ، ولا جنون راود فيّ الكشف ، ما دلّني غير هذا الحبّ ، والذاكرة المحصورة بين ناي ، وحضن .. ككلّ اللحظات التي نمرّ بها مروراً عابراً ، آهٍ كم تمنّيت أن أُحيطُ بهذا الحضن ..! سنبصر من شرفة غنائنا ، أحرفنا ، أكثر ممّا قد يبصره الآخرون . |
أشعر به يراقبني
بصمت |
لا أدري لماذا أنا عاجز..
هل هو الخوف من الانكسار.. أم أحساس الرهبة من أن لا أقوى على الإستمرار. |
أن كان خطئي أني أحببتك فهذا أجمل أخطائي من قال لك أني أدعي لصوت خطواتك أترقب..؟؟ أني أشتاق إلى همس خطوات قرب نافذتي تتراقص.. |
من قال لك أني أدعي لصوت خطواتك أترقب..؟؟
يا ويلي من كلماتك التي هزت عرش قلبي.. أتتهمني بظلم ..؟ و هجرانك.. آآه .. ما أقسى وجدانك.... |
الساعة الآن 08:21 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir