السالفة عقد وفجر السالفة جت تلاقي من ثلاث سنين أحلام وعطر والوقت زاحم ذي الصباحات الوليدة من هناك من بين أدراج التمني ومهجة الأفلاك راح المسا اللي مضى وجانا مسا نهر وفضاء .. إيه بس والله غير جانا ذا المسا يشبه تفاصيل الشمس وأنفاس حبات العنب اللي تكدس طعمها عشقٍ عذب السالفة من ثلاث سنين رغم البعد وأوراق الحنين ينتابني عقد وعمر وأعطّر الليلة سهر يتساقط الليلة سهر يشبه أناي .. المزحزم من لهفة عيوني .. وثرثرة من فاي سولف للربا كل المسافات الجديدة بخاطري هذا المساء يشبه مرافي ارضي العذراء .. فضاءاتي .. سماي تتساقط الليلة بكفي أنجمي ويشتعل كفي صباحات الطفولة في مساي... وارجع أقول السالفة صبح وعمر السالفة جت تلاقي من جروح أحلامي المثلى .. عطر والوقت عدّى ذي الصباحات الوليدة من هناك من بين أدراج التمني ورعشة الأفلاك راح المسا اللي مضى وجانا مسا نهر وفضاء..