|
|
|
| روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
      |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#31
21-07-2011, 12:52 PM
|
||||
|
||||
اقتباس:
سعيد تقديري وشكري
__________________
للريييييييييح ما لعثم ندااااا ااا اااااه 
|
|
#32
24-07-2011, 10:44 AM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
الحرة ممتن لوجودك هنا تقديري لك
__________________
للريييييييييح ما لعثم ندااااا ااا اااااه
|
|
#33
24-07-2011, 10:48 AM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
خليفه تلك الحكايات هي المنبع الأصيل للشعر خبأناها في أعماقنا زمانا لنجدها ذات غفلة منا ( أو ربما بتواطؤ ) تطفو على السطح شعرا يكتبنا / ويقولنا بصدق تقديري لك
__________________
للريييييييييح ما لعثم ندااااا ااا اااااه
|
|
#34
25-07-2011, 11:22 AM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
أبا وله شكرا لصمتك شكرا لك تقديري
__________________
للريييييييييح ما لعثم ندااااا ااا اااااه
|
|
#35
25-07-2011, 04:20 PM
|
||||
|
||||
|
ما جا على خاطري بـ يكون لي ذكرى
ما كنت أدوّر .. على ذكــرى لأيامي لاتزيد المواجع خلني قد نسيت لا تحرك بقلبي اجمل الذكريات ما اجمل ما خطته اياديك هنا استاذ حمود نص جميل جدا ومافيك حيله بو احمد الى الامام وفي انتظار كل ماهو جديد وممتع منك تقبل مروري
|
|
#36
27-07-2011, 09:36 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
عزيزي ابراهيم شكرا لجمال ذائقتك شكري وتقديري
__________________
للريييييييييح ما لعثم ندااااا ااا اااااه
|
|
#37
29-07-2011, 11:45 AM
|
||||
|
||||
|
كم مرةٍ طفت ذاك الســور ، من برا طفته ، مثل أي شي بـ سكيك أحـلامي شاعرنا الرأقي أوقفني هذا البيت مراراً ـــ ليس لدي شي أقوله سوى شكراً لهذا الجمال تقبل مروري هنا
__________________
شوفــــــــ حــالي في ودادك وأنـــا في ودك رهـــين ليــــه ترضى في أســــيرك هم شــــوقه يقتلـــــــه؟؟  ..... نــــــــــــــــــــــــوره
|
|
#38
30-07-2011, 09:33 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
خالد الكويلي شكرا
__________________
للريييييييييح ما لعثم ندااااا ااا اااااه
|
|
#39
30-07-2011, 09:35 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
علي شكرا لذائقتك عزيزي
__________________
للريييييييييح ما لعثم ندااااا ااا اااااه
|
|
#40
31-07-2011, 11:36 AM
|
||||
|
||||
|
لم تطوف ذاك سور عابراً هكذا بل بأحلامك التي قادتك إلى هناك .. تنسج لها شال كشميري مطرز بالأهداب والزينة .. تستبيح حرمة السور لا لكي تعتليه بذاتك بل تجر خيول أحلامك وكأنك تبني برجاً لترى ما بداخله .. وها أنت تربكك اللحظات ... تشبهها بالسحر ... تأخذ لب فكرك لتغوص في عمق المشاعر.
إنه اجتراح الشوق .... إنه الضياء ... إنها الحقيقة التي انكشفت بعد أن كان العبور تلهو بها الأقدام لكن شمس الحب حينما أطلت هيجت ما بالقلب من ذكرى وأمطرت الفؤاد بالحنين فتعلقت أشياء كثيرة من غبار الدرب وما تلك القشة الصغيرة سوى بعض بعض من ذكريات كثيرة . أخي /// حمود ............... لخيالك الخصب سماء رحبة ولنا أن نتجول في تلك الفضاءات الجميلة . فشكراً لك .
|
|
|
|
 |
 |
العرض العادي
