روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,537ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,798ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,313
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,502عدد الضغطات : 52,281عدد الضغطات : 52,385

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > قضايا وأراء > مساحة بيضاء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-08-2012, 01:36 PM
الصورة الرمزية يزيد فاضلي
يزيد فاضلي يزيد فاضلي غير متواجد حالياً
عضو هيئة الشرف
 
تاريخ التسجيل: May 2012
الدولة: شرق الجزائر
المشاركات: 1,011

اوسمتي

افتراضي رقائــق القلبِ في رمضان..( 23 )

رقائــق القلبِ في رمضان..( 23 )


أحبتي الأوفياءُ الأماجد...

كلما أمسكتُ بين يَدَيَّ بكتاب الله عزوجل،وراحَ بصري ينقلُ لعقلي وقلبي أمدادَ آياته الحكيمة،إلا وازدادَ يَقيني بأنَّ هذا الكتابَ العظيمَ الخالدَ هو مابقيَ من وحي السماءِ الصافي في هذه الدنيا الواسعةِ العريضة...

إنني-ومعي الألوف المؤلفة من إخواني المسلمين في كل مكان-ننقادُ إليه عن بَصَر وبصيرةٍ وعِلمٍ،وإيمانـُنا بما وردَ فيه نهْــرٌ دفـَّاقٌ،يتجددُ في أرواحنا ومشاعرنا كلَّ لحظةٍ وآنيةٍ وحيــن،لا ينضبُ أو يخبو صفاؤه أبداً...

ولطالما تساءَلتُ منبهراً :

إننا نقرأ القرآنَ ونسمعُ ترتيله آناءَ الليل وأطرافَ النهار،صباحَ مساءَ،في بيوتاتنا..في القنواتِ القرآنية المنتشرة..في المساجد..في كل شهر رمضانيٍّ يأتي بالقيام والتهجد...

إن الكلامَ الإلهيَّ العزيزَ ذاتـَهُ هو الذي يتردد مراراً وتكراراً منذ ألف وخمسمائة عام،وستبقى الأجيالُ تردده-بالتواتر-إلى أن يَرث الله الأرض ومَنْ عليها،فهل يا تـُرى سمعنا يوماً أن مسلماً داخلهُ الملل و ( الروتين ) والسأمُ من هذا الكلام المُكَرَّر عبر القرون..؟؟ !! أو قالَ ناسٌ مسلمون : إننا كل يوم نسمع ذاتَ الاسطوانة تـُـقرأ مُعادة ًلـ ( المصحف المرتل ) بصوت الشيخ محمود خليل الحُصري أو الشيخ محمد صِدِّيق المنشاوي أو الشيخ مصطفى إسماعيل أو الشيخ عبد الباسط عبد الصمد أو الشيخ علي بن عبد الرحمان الحذيفي أو الشيْخين سعود الشريم و عبد الرحمان السديس...وأذواقنا ( الفنية ) استمرأتْ هذه التلاوة المكررة،ولابد لها من تجديدٍ بجديدٍ..؟؟!!!

متى سمعنا أو قرأنا عن مسلم أو مسلمةٍ،تفوَّهَا بذلكَ أو فكَّرَا فيه..؟؟!!

إن النفسَ البشرية-كما قرر علم النفس-تألفُ التجديدَ دائماً،وهي ما تلبَثُ تستأنسُ بالوارد الجديد حتى يَدِبَّ إليها السأمُ والملل،فيغدو قديماً في حِسِّها،تطلبُ معه جديداً آخــرَ..

يظهرُ ذلكَ جليًّا-أحبتي-في عالم الغناء وسوق النغم المحموم..

إننا نلحَظ ُسباقاً مستميتاً بين المطربين والمطربات-إن أرادوا البقاءَ في هرَم الأضواء والشهرة-بالضخِّ المستمر لألبوماتهم بمزيدٍ من الإنتاجات،وإلا سيَختفونَ بعد حينٍ إن نضبَ المخزون..!!

كلنا يعرف أسماءَ فنية ًلها رنينٌ وطنينٌ في الساحة الفنية،تـُنتجُ اليومَ ألبوماً جديداً من أغانٍ جديدة،وتدفـعُ في سبيل إنتاجه وتسويقه وتشهيره أموالاً طائلة ًضخمة ً،فيتلقفه جمهورُها في بداياتِ الإعلان عنها بشكلٍ،يُعطي انطباعاً أنهم لن يملوا أو يضجروا منه في لاحق الأيام أبــداً،وتبدأ الأشرطة والأسطوانات والأقراص تسري-في نقاط البيع-بالآلاف،وربما الملايين..!!!

لكنْ ما الذي يحدثُ بعدَ يوم المجد القصير..؟؟

سُرعانَ ما يَدِبُّ المللُ والضجرُ و الروتين إلى نفوس المعجَبين والمنبهرين،فيبدأ مفعولُ تلك الأغاني السحري يخبو فيها شيئاً فشيئاً،وإذ بها تصبحُ-في حِسِّ الجماهير-ترديدا ( بَبَّغاويًّا ) ممجوجاً،وإذ بصاحب الألبوم يدُقُّ ناقوسَ الخطر على مستقبله الفني،ويبدأ-كالمذهول-يبحثُ له عن كلماتٍ جديدةٍ وألحان جديدةٍ ومُنتِجٍ جديدٍ،ويا وَيْحَــهُ إن لم يَتداركْ نفسَه في الوقت المناسب وبالسرعة المطلوبة،وإلا سيتبخرُ فنيًّا ويُصبحُ-مهما كان ماضيه الفني والغنائي-في خبر كانَ..!!

وكلنا يعرفُ أسماءً كثيرة،ظهرتْ في موسمٍ مَّا،وكان لظهورها جعجعة ٌوضجة ٌ،ثم فجأة ًخبَتْ وتبخـَّرَتْ واختفتْ كالرغوة العابرة...!!

إن ( الألبومَ ) الوحيدَ الذي يتكرر على الأسماع-صباحَ مساءَ وفي كل حين-منذ خمسة عشر قرناً هو هذا الحُداءُ الربانيُّ العجيبُ الذي تترددُ تراتيله العذبة الخاشعة،فلا تجدِ النفوسَ إلا وهي ظمْآى-بالشوق والحنين-لكوثره المعسول،تنهلُ منه وتنهلُ..فتطلبُ دوماً المزيدَ ولا ارتواء...!!

إنني واحدٌ من أمةِ القرآن الذين يعشقونَ-ولله الحمد-تلاوتـه والعيْش-ما وسعني الجهد المعرفي القليل-في ظلال آياته ومعانيه..ولن أذيعَ سِــرًّ أنني أحبُّ سماعَه بصوتِ كل مُقرئِي العَالم الإسلامي جزاهم الله خيراً كلهم،إلا أنني أجدُ في نفسي ومشاعري وكِياني شيئاً عظيماً من جَــلال التلاوةِ الخاشعةِ والأداءِ المُحكَم البديع عندما أسمعُ تلاوة القرآن الكريم غضة ًطرية ًبصوت شيخ عموم المقارئ المصرية الأسبق-والعالم الإسلامي-فضيلة المقرئ الفذ الشيخ محمود خليل الحُصري رحمه الله تعالى...

إنه-في تقديري-مدرسة ٌفريدة ٌفي تلاوةِ القرآن الكريم تعِـزُّ عن النظير..!!

وكشأن كثير من الناس،أملكُ-ولله الحمد-في بيتي ( مصحفـه المرتل ) بروايتيْ حفص وورش منذ سنين،وبين الحين والحين تحتاج نفسي إلى سماع التنزيل الحكيم،فأرحلُ مع تلاوته العطرة سابحاً بفكري وجَناني-ما وسِعني التأمل والتدبرُ-في بحره الزاخر الذي لاَ يَنفدُ أبداً،فما تشعرُ نفسي-أو شعرتْ-في يوم من الأيام بذرةِ ملل أو لحظةِ ضجر أبداً،وحاشا لله..!!

إن السُّوَرَ الكريمة هي ذاتُها السوَر المُعادة المُكررة،لا تزيدُ ولا تنقص..والآياتُ الكريماتُ هي الآياتُ..والتلاوة العَطرة هي ذاتـُها..والشيخ الحُصري هو ذاته الشيخ الحُصري..والقرصُ المسموع أو المضغوط هو ذاته الذي يتكرر على سمعي منذ سنين عَدَداً..ولكنْ أقسم بالذي نفسي بيده ما من مرة وجلستُ أستمع له إلا وصاحبني شعورٌ واحدٌ ؛ أنني-من التأثر والرقةِ والوجد القلبي-كأني لأول مرةٍ،تستمعُ أذني إليه..!!!

وما أظنني-أحبتي-في حالتي هذه مع كتاب الله تعالى بدَعاً من القول أو نشازاً بينكم..

أظن أن الجميعَ يشتركُ معي فيها..والحالُ جميعاً من بعضه..؟؟!!

فما السِّــرُّ الخفِـيُّ في ذلكَ يا تـُـرَى..؟؟!!!

لعلني-أحبتي الأوفياء-سأكشفُ عن ذلكَ في رقيقةِ الغد إن شاء الله...

وتقبلَ الله مني ومنكم الصيامَ والقيامَ وجليلَ الأعمــال...
__________________
يَا رَبيعَ بَلـَـــــدِي الحبيب...
يا لوحة ًمزروعة ًفِي أقصَى الوريدِ جَمَـــالاً..!!


التعديل الأخير تم بواسطة يزيد فاضلي ; 11-08-2012 الساعة 02:58 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 11-08-2012, 03:06 PM
سعاد زايدي سعاد زايدي غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 685

اوسمتي

افتراضي



أخي يزيد إن للقرآن الكريم سحر على النفس قبل الأذن ومتعة يرتقي بها المؤمن المستمع إلى تجليات المولى عز وجل في هذا الكون وهذه الآيات السماوية الكونية المخاطبة للعقل البشري لينصرف المخاطب إلى التذكر والإنتفاع من جهة وإلى تبيان اليقين وحقيقة الوجود الإلهي رحمة من جهة أخرى
فهو بمثابة خطاب الجامع المانع لكل ما يفكر فيه المرء على صعيد وجوده حاضره بمستقبله أو ما يهز نفسه المائلة للرغبات راضية أو جزعة بين الحين والحين أو ما يثبت به فؤاده على الذي لم يكن له به علم أي على الذي سبقه، حيث قال تعالى: "وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ" النحل : 89

فالمتصفح للقرآن الكريم يجد من الزمن الروحي ما يمتد من بداية الخلق إلى نهايته بل إلى لقائه عز وجل إلى ثواب الجنة أو النار . وكل مراحل خلق الدنيا والأخر، مراحل عمر المرء والمراحل التي مرت عليها الرسالة الإلهية إلى أن وصلت إلينا ورضاه الخالق البارئ لنا. فهو منظم يعالج كل ذات معنى على هدى.

وإذا أدرت الإنتفاع بالقرآن الكريم، إجمع القلب والروح والفكر عند تلاوته وسماعه وضع نفسك موضع المخاطب من الله عز وجل لأنه كلام الله وهو يتحدث معك لتتدبر في خلقه والمبتغى من الآيات الكريمة فيه للعمل بها وجمع التوبة بالاستغفار عند الغفلة. قال الله تعالى
"إن هو إلا ذكر وقرآن مبين لينذر من كان حيا" يس:69

فلا يشعر الإنسان منه بالملل لوجود التجديد في تدبر الآيات لإختلاف المضامين و الله أعلم.

تقبل الله صيام وقيام الجميع
يزيد بارك الله فيك
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 11-08-2012, 04:38 PM
الصورة الرمزية جمعه المخمري
جمعه المخمري جمعه المخمري غير متواجد حالياً
شاعر
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
المشاركات: 3,360

اوسمتي

افتراضي

أخي الحبيب الغالي على قلوبنا جميعا.... يـــزيد ...... لعل ّ كلمة تخرج من قلب أحدهم تكون سبب هداية

لانسان غفل عن حقيقة القرآن.... وعن عظمة التنزيل السماوي الذي تكفل الخالق بحفظه...

((( انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون )))))).

ويبقى سر حاجتنا التي لا تنتهي لسماع أو تلاوة القرآن ايمانيات لا تنضب الى قيام الساعة...

أخي يزيد.... قرأت لك معظم الرقائق..... فلا أملك لك غير الدعاء الخالص لوجهه تعالى...


((( اللهم اجعله في ميزان حسناته)))))

وأسأل لك التوفيق دائما.
__________________
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12-08-2012, 12:51 AM
الصورة الرمزية yasmeen
yasmeen yasmeen غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2012
الدولة: سلطنة عمان
المشاركات: 313

اوسمتي

افتراضي


أخي الأستاذ يزيد فاضلي جزاك الله خيرا

وجعله الله في ميزان حسناتك



رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12-08-2012, 01:40 AM
الصورة الرمزية يزيد فاضلي
يزيد فاضلي يزيد فاضلي غير متواجد حالياً
عضو هيئة الشرف
 
تاريخ التسجيل: May 2012
الدولة: شرق الجزائر
المشاركات: 1,011

اوسمتي

افتراضي .../...

...نعمْ أختي البديعة سعاد...هو ذاكَ وربي...

ولعلَّ ما ذكرتِ في تعليقكِ الكريم هوَ بَعْضٌ من ذاك السر النوراني الذي يَجعلُ من هذا الكتاب الرباني الجليل جذوة َنور صافيةٍ ساطعةٍ،تبقى متقِدَة ًفي شغافِ القلب،لا ينتهي مَدى ضيائها فيه على كَرِّ الغداةِ ومَرِّ العَشِيِّ...

أذكرُ-سيدتي البديعة-وأنا طفلٌ في بواكير الصبا..كنتُ أنتسبُ إلى ( كُتـَّابِ ) جَدِّي لوالدي رحمهما الله تعالى،إذ كان فضلاً عن كونهِ إمامًا قارًّا لمسجدِ قريتي الحبيبة الصغيرة التي نشأتُ فيها وترعرعتُ،كان رحمه الله حافظاً مكيناً لكتاب الله تعالى ومدرساً قرآنيا له،وما زلتُ أذكرُ كيف نصطف قبل الخروج من نوبةِ الكتاب الصباحية أو المسائية لننشدَ أهزوجة ًلطيفةً،غدتْ لازمة يومية لنا،وكنتُ-بحكم سني الصغير-أرددها مع رفاقي في غير وعي بمعانيها ودلالتها،ولمْ أعِيَها وعياً كاملاً إلا حينما تفتحتْ مَداركي مع الكِبَر والدراسة...

إنها أهزوجة تحمل من المعاني الجليلة ما يُسعفني في الفكرة التي أودُّ شرْحَها عن ذلك النور القرآني الكريم في قلب المؤمن...أذكرُ منها هذه المقاطع ولا أدري لحد الآن هي منسوبة لأي قائل :

صدقتَ يا ذا الجلال في ما انزلتهُ
على أحمد المحمود خيْرُ البريةِ

وبلغه إلى الخلائق رحمة ً
فلولاه ما ظفرنا منه بآيةِ

كلامٌ قديمٌ لا يُمَلُّ سماعُه
تنزهَ عن قولٍ وفعلٍ ونيةِ

به أشتفي من كل داءٍ ونورُه
دليلٌ لقلبي عند جهلي وحيرتي

فيا رب متعني بسر حروفه
ونورْ به سمعي ووجهي ومقلتي

وسهل علينا حفظه ثم درسه
بجاه النبي والآل ثم الصحابةِ

عليهم صلاة الله ثم سلامه
بلا منتهى في كل يومٍ وليلةِ...


جوزيتِ-أختي البديعة-ألف خير..وإلى الملتقى إن شاء الله...
__________________
يَا رَبيعَ بَلـَـــــدِي الحبيب...
يا لوحة ًمزروعة ًفِي أقصَى الوريدِ جَمَـــالاً..!!


التعديل الأخير تم بواسطة يزيد فاضلي ; 12-08-2012 الساعة 01:42 AM
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 12-08-2012, 01:51 AM
الصورة الرمزية يزيد فاضلي
يزيد فاضلي يزيد فاضلي غير متواجد حالياً
عضو هيئة الشرف
 
تاريخ التسجيل: May 2012
الدولة: شرق الجزائر
المشاركات: 1,011

اوسمتي

افتراضي .../...

...صحيحٌ..صحيحٌ أخي الحبيب العزيز الأغلى جمعه...

فرُبَّ كلمةٍ طيبةٍ رقيقةٍ صادقةٍ تسوقُ قلباً حيراناً إلى مرافئ الخير والهدى في غير مغرمٍ من جُهْدٍ جهيدٍ،لأن هذه الكلمة يصدقُ فيها قولُ الله تعالى : (( وما رميْتَ إذ رميْتَ ولكنَّ الله رَمَى ))...

فاللهَ نسألُ أن نكونَ حُداة ًلكتاب الله تعالى،نمشي إليه-بقلوبنا وأرواحنا-فتمشي وإيانا قلوبُ أحبابنا وأعزائنا وإخوتنا في موكبٍ واحدٍ إلى رُبَاهُ الفيْحاء التليدة....

شَرفٌ لمثلي-أخي الحبيب-أن تقرأ لما جاد به قلمي،فلا تحرمنا من دعائكَ ما استذكرتَ أخاكَ عن ظهر الغيب...

ممنونٌ لكَ دائماً مرورَكَ الكريم...
__________________
يَا رَبيعَ بَلـَـــــدِي الحبيب...
يا لوحة ًمزروعة ًفِي أقصَى الوريدِ جَمَـــالاً..!!

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 12-08-2012, 01:56 AM
الصورة الرمزية يزيد فاضلي
يزيد فاضلي يزيد فاضلي غير متواجد حالياً
عضو هيئة الشرف
 
تاريخ التسجيل: May 2012
الدولة: شرق الجزائر
المشاركات: 1,011

اوسمتي

افتراضي .../...

...وجوزيتِ ألفَ خيْر-أختي لكريمة البديعة ياسَمِين-على جمال التوقيع الآلِق والمرور الطيبِ العَبـِق،المُطرَّز بهذه الصورة البهية الجليلة لكتاب الله تعالى...

واللهَ أسألُ أن لا يَحرمنا جميعاً عوائدَ الأجر وذخائرَ الحسَناتِ في هذه الليالي العظيمة النورانية من أواخر هذا الشهر الفضيل...
__________________
يَا رَبيعَ بَلـَـــــدِي الحبيب...
يا لوحة ًمزروعة ًفِي أقصَى الوريدِ جَمَـــالاً..!!

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:40 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية