روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
الشـوق المثار [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,539ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,801ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,328
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,504عدد الضغطات : 52,283عدد الضغطات : 52,386

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > النقد والكتابات الأدبية والسينمائية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 13-05-2013, 01:07 PM
الصورة الرمزية أمل عبدالرحمن
أمل عبدالرحمن أمل عبدالرحمن غير متواجد حالياً
عضو مجلس الشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
الدولة: صلالة
المشاركات: 884

اوسمتي

Lightbulb مقال / لا حـــــــدود لرغـــــــباتي ....

لا حدود لرغباتي


هكذا اعلنها بان لا حدود لرغباتي ,اوقظ ما يمكن إيقاظه واتخذ من العدة هجمتي فلست اري بان لا سبيل لتحقيق امنياتي فانا كثيرة الرغبات عالية الطموح ,الصعب ليس له عنوان بديل فى حياتي واستبدله بالشيء المهم ,اهزم الانكسارات ,
هكذا نتعلم ان ايقاض الفكر ليس بالمستحيل وما علينا ان نعية حقا هو فى كيفية ان نعزو بأفكارنا كيف نراها على ارض الواقع فهل الواقع هو المستحيل ام ان الانهزام والانكسار هو طريق للامستحيل , الارادة ما هي العزيمة كيف تنطق النجاح اين طريقة كل تلك هي تحقيقات واردة للوصول ,لا تعني فقط ,الوقوف بل علينا ان نتحرك ان نتعلم ان نعطي ان نأخذ المفيد ان ندعم المنطق لأنه يكاد يخلو من المعقدات ومدى الاستجابة لكل موروثات الافكار,فهل انت بحاجة الى امرين ان تواجه وان تحل مشكلة ما, فتبحث عن طرق تريد بها ان تغير شيء ما, فأستطيع اذن النجاح فى حياتي العملية والعلمية لان النجاح عملية مستمرة ودافع نحو تحقيق المزيد وهكذا دواليك عجلة التعامل مع ما يسمي تحقيق مستمرة فهي الفائض فى حياتنا الدافع الناتج الامل, عاطفيا و اجتماعيا وروحيا ونفسيا وفكريا وماليا مع الإسهام - فى آن واحد بصورة إيجابية - فى حياة الأخرين ، إن طريق النجاح هو طريق التقدم وليس مجرد نهاية نصل إليها.,
فالقدرات غير محدودة ,فهل ما زلنا بحاجة الى معرفة كيف تتشكل مفاهيمنا, بطريقة سوية وليست عشوائية ومتخبطة ,فما ندركه قد لا يدركه الاخرين فمثلا بصورة افتراضية التخطيط للمستقبل جميعنا نتعلم ونحصل على اعلى الشهادات فهل الهدف محدد من قبل اجل هو التخطيط لبناء المستقبل فبالعلم نسمو دائما ,فهذه احدى الطرق السليمة لتحديد رغباتي وهي ان انهي تعليمي واحصل على وظيفتي, ليس هذا فقط فبناء الاوطان لا يقف عند حد معين ايضا بما تملك من افكار ومعارف قد تساهم بشكل ملحوظ في مفهوم التغيير , وإن من حققوا التميز والتفوق يتبعون " طريق الإصرار" على تحقيق النجاح لذا فإن الوصفة المثلى للنجاح الفعل والعمل والتوكل على الله لأنها مفاتيح النجاح الحقيقية التي تتحدد معها الرغبات


أمل اليربوع
__________________
ديواني المقروء

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 14-05-2013, 11:01 PM
الصورة الرمزية يزيد فاضلي
يزيد فاضلي يزيد فاضلي غير متواجد حالياً
عضو هيئة الشرف
 
تاريخ التسجيل: May 2012
الدولة: شرق الجزائر
المشاركات: 1,011

اوسمتي

افتراضي .../...

...الهِمة العالية الحقيقية،والعزيمة الفولاذية الصلبة،والطموحُ الراقي التليد...أخلاقٌ اقتدارية لا يُحْسِنُ العزفَ على أوتارها إلا أولئكَ الذين عَرَكتـْهُمُ التجربة الحياتية،فما يُغمَضُ لهمْ جَفنٌ من حُلـُمٍ إلا وانفتـَحَ سريعاً على عيْن الواقع،يُجسدونـَهُ بعزمهم ويُناجزونـَه بإرادتهم..وهيْهاتَ هيْهاتَ أن يرتضوا بأحلامهم تبقى حبيسة الخيال العاجز لا يبارحونه بالمغازلةِ والتسويف والاغترار بالأماني الهلامية المجردة..!!

كَمْ آسي-أختي الكريمة أمــل عبد الرحمان-لأولئكَ الذين لفظتـْهُمُ الحياة ومجالاتـُها الحيوية المختلفة بسبب عجْزهِم الرهيب في تحقيق إنجازٍ مَّا،فلما تأكدَ فشلـُهُمْ في ميادين الواقع راحوا يتسولونَ دروبَ النجاح والتمكين على قوارع الأحلام الوردية وسَرَابَاتِ الأماني الكريستالية،فتريْ الواحدَ منهم يجلسُ منزويًّا هناكَ في برجه الذهني العاجي لينسجَ لنا في رومنسياتِ الحياة أرتالاً وأرتالاً من عذب الكلام وحُلو الأماني،ويمضي-تحتَ تخديرها-يبني لنا قصوراً من كذا..وكذا..وكذا...حتى إذا التفتنا فجأة إلى حياته الواقعية،لا نكادُ نجدُ-في حياته الحقيقية-من تلك القلاع الخيالية إلا كما تمسِكُ مَساماتُ الغرابيل من الماءِ..!!

فشلٌ ذريعٌ في الدراسة..فشلٌ ذريعٌ في الزواج..فشلٌ ذريعٌ في إقامةِ أسرةٍ حقيقيةٍ وبيتٍ وأولادٍ..فشلٌ ذريعٌ في تحقيق الحد الأدنى من مشروعاته الحياتية؛إنْ في شبكة علاقاته العامة والخاصة..إنْ في دائرةِ أعمالِهِ ومشاريعه العُمْرية الكبرى..لا شيءَ يُذكَرُ في حياته إلا الأحلام..الأحلام المعسولة يسعى لها حثيثاً في دنياه الافتراضية ثم لا شيءَ..لا شيءَ أبداً..!!

قلتُ مرة لشاعرٍ ربطتني به صداقة قصيرة،ثم حدثتْ أمورٌ ذاتُ بالٍ،فصَدَّ عني وصددتُ عنه..قلتُ له بعدَ أن رأيتـُه بأم عيني ضائعاً في دنياه..فشلٌ ذريع ومشاكل في عمله بسبب التهاون والتقصير المستمر...فشلٌ في بناءِ أسرة،فقد تزوَّجَ زيجتيْن،انتهتِ الأولى بطلاق بائنٍ والثانية مهددة لكثرةِ الخصوماتِ الزوجية الحادة..فشلٌ في إقامة شبكةٍ حقيقيةٍ من الصداقاتِ الخيِّرَةِ والعلاقاتِ الاجتماعية المثمرة...قلتُ له : ولكنْ يا صديقي ما نقرؤهُ في أشعاركَ المثالية المعسولة يختلف تماماً عن حياتك الواقعية التي نعرف..إنك في أكثر من قصيدة عصماء تحدثنا عن الأمل..عن الحياة السعيدة الحقة..عن العزيمة..عن الإرادة الحديدية..عن الصدق والشجاعة الأدبية..عن الحب وروعة الحب في إقامةِ حياةٍ رومنسيةٍ،تملأ الدنيا نوراً وضياءً وتفاؤلاً..والواحدُ فينا،نحن القراء-خصوصاً ممن لا يعرفون عن حياتكَ الحقيقية شيئًا-يرونَ في ما تكتبُ إنساناً شاعراً،بطلاً،لا يعرفُ الفشلُ ولا تعرفُ الهزيمة ولا الانكسارُ ولا الإخفاقُ طريقـَهُ إليه سبيلاً..فما السرُّ الخفيُّ يا تـُرَى في هذا الفِصام النكِدِ بين الواقع والخيال..بين الحقيقة والمِثال..بينَ ما ينبغي أن يكونَ وما هوَ كائنٌ..؟؟!!!

أذكرُ أن صاحبي أجابَ إجابة مغمومة،فيها من الضبابية والإبهام الكثير الكثير،وراحَ يُعللُ لي أن طبيعة الشاعر تقتضي فيه أن يبقى دائماً مُجنـَّحًا في رومنسياته،حالماً في عالمه الفني الجميل الذي يظل فيه ولا ينزل لتراب الأرض أبداً،لأنه-على حد قوله-حين ينزلُ،سيصطدمُ بالواقع القاسي وبالتالي سيبدو في نظر الآخرين فاشلاً منكسراً...!!

قلتُ له : ولكن معنى كلامك هذا يا صديقي أن الشاعرَ خلِقَ فقط ليصنعَ عالـَماً مثاليا في دماغه،لا يتجاوزه إلى الواقع أبداً..في دماغه يدرس وينجح،في دماغه فقط يجد المرأة التي يصنعها بخيوط أخيلته،ويجدها الزوجة التي يأمل،ويجد البيت الذي يسعى لبنائه،ويجد الأولاد الذين سيُشبعون فيه رغبة الأبوة،وسيجد المستقبلَ العلمي أو التجاري الذي يحلم به،ويجد المبادئ التي سيسيرُ عليها في حياته مثل الحق والخير والجمال والصبر والتحمل والطموح الحقيقي...أما أن يتجسدَ ذلكَ في حياته،فمستحيلٌ عليه أن يفعل ذلك،التجسيدُ متروكٌ لغيْره من فناني الواقع..!!

وأعتقد أن هذا الحوارَ-وأشياءَ أخرى قريبة من حاله-هي التي جعلتنا لا نتوافق أو نتلاقى بعد ذلكَ على شيءٍ سواء...

أنا دائماً-أختي-أسائلُ نفسي..أو هي التي تـُلِحُّ عليَّ في السؤال..المهم سؤالٌ مُحيَّرٌ،دائمُ الحضور في حِسِّي :

لماذا قـُدِّرَ على كثير من مبدعينا الكبار-في ميدان الأدب وفنونه-أن تتواجدَ في واقع حياتهم صفحتان،لا يكادُ يوجدُ بينهم أدنى تشابهٍ أو تتطابقٍ أبداً..أبداً..؟؟

صفحتان متباينتان،كأن بينهما فجوة ٌيستحيلُ ردْمُها أو التقريبُ بين تفاصيلها..!!

شيءٌ يُشبه الانفصام الشبكي أو التنافر في الشحنات..!!

صفحة مضيئة مشرقة باسمة ربيعية،تمثل الحياة المثالية الكريستالية الجميلة التي نلمسُ في مواصفاتها كل بدائع الكمال والجمال..نجدها تملأ أعمالـَهم الأدبية-شعراً ونثراً،قصة ورواية،ومضة وخاطرة-ويمتلئُ في ساحاتها المعجَبون والمُعجَبَات..!!

وصفحة سوداء حالكة،تمثلُ حياتـَهُم الواقعية الحقيقية،مليئة بالفشل والعُقد والإخفاقاتِ العجيبة في كل مجال حياتيٍّ جادٍّ..!!!

طبعاً لا أتحدث عن كل أهل الفن والإبداع الكبار..فهناك شذوذ دائماً عن أصل القاعدة..!!

لكن الغالبية العظمى،هي هكذا حياتهم...

خذي مثلاً جبران خليل جبران..إنه في كتاباته الكثيرة والغزيرة والمتنوعة...

وَاااااااااااااااوْ...مدهش...رائع...الرومنسية في أدبه قمة من القمم..يُسحرُ القلوبَ والعقولَ بلا منازع...!!

لكنْ قلـِّبي النظرَ في سيرة حياته،سواءُ قبل الهجرة من لبنان أو بعدَها إلى أمريكا،ماذا تجدين يا ترى..؟؟

إنسانٌ لا دينَ له ولا مروءة ولا نظافة خلقية..غارقٌ في الشهوات المختلفة لحد التخمة...ضياعٌ أسري وحياة جرداء،لا أسرة..لا زوجة..لا أولاد..لا عمل قار ناجح..حتى موته كانت بسبب إدمانه المفرط في طلب اللذة المحمومة ومعاقرة الخمرة والعربدة...!!!

خذي مثلاً مي زيادة...وهي الأديبة الرومنسية التي اخترقت شهرتـُها الآفاق..تأملي حياتها الواقعية وكيف انتهت هذه الحياة..؟؟ بؤس وحرمان وجنون وانهيارات عصبية وفشل في إقامة أسرة وزوج وبيت وأولاد،وهي التي علمت الناس كيف يُحِبُّوا ويُحَبُّوا..!!؟؟؟؟!!

خذي مثلاً نزار قباني..الكُلُّ يسبح بشعر رومنسياته التي سَحرتِ الذكورَ والإناثَ أينما وجدوا...قـَلـِّبي النظرَ في حياته الحقيقية والخاصة..ماذا تريْن..؟؟؟

حياة بُدئتْ في شبابه بكل صور العربدة والضياع..خمر...نزق...تردد على بيوت الفساد والبغاء..حتى زيجته الأولى من الفتاة ( زهرة ) كانتْ جحيماً وعذاباً،انتهى بالطلاق والفشل الذريع..وحتى في زيجته الأسطورية من ( بلقيس ) العراقية،تلك الغيداء الساحرة،لم تكن في الحقيقة إلا ورقة عاشها في خياله أكثر منه زوجة،يبني بها ومعها بيتاً وأولاداً وتحقيقَ رسالة مَّا..لقد كانتْ دائماً ضرورة شعرية،اقتضاها الإيعاز الفني في موهبته الفذة ليسَ إلا..!!

وهكذا معظم الرفاق...محمود درويش...مظفر النواب...محمد الفيتوري...معين بسيسو..إلخ..إالخ...

لطالما تساءلتُ :

لماذا قـُـدر على هؤلاء أن ينجحوا فقط بين الورق والأقلام والكلمات..؟؟ ماذا يُضيرُ لو كان الأديب أو الشاعرُ فناناً في قصيدته،فناناً في حياته الحقيقية...؟؟؟

ماذا يُضيرُ لو سعَى الأديبُ الناجحُ في فنياتِ أدبه أن يقتبسَ من تلك الرومنسية التي يُحلق بها جذوة ًمن عزمٍ وطموحٍ،فيعملُ أولاً على إضاءةِ حياته الخاصة إن كان طالبَ علم أو دارس علم..إنْ كان زوجاً وأباً ورَبَّ أسرةٍ..إنْ كان موظفاًَ أو فلاحاً أو تاجراً أو حِرَفيًّا...يُضيءُ حياتـَه بتلك الرومنسياتِ التي يُحلقُ فيها ويَطير،ويغدو ويروح يشتبكُ مع كل مشاكله ومع كل عوائق الحياة المختلفة التي تصادفه في طريق نجاحاته،يشتبكُ معها في صبرٍ جلدٍ وعزيمةٍ جبارةٍ،لا يتوانى في مقارعتها حتى يتغلبَ عليها ويُزيحها من طريقه،ثم لا يتردد البتة في المُضي قـُدُماً نحو طموحاته،ولا يعودُ من رحلته حتى يُحققَ أغلبَها على الأقل...؟؟؟

لقد آمنتُ-سيدتي-أن الطموحَ الحقيقي الجميل،له ناسٌ من معدن وطراز آخر...

ناسٌ يحلمون ويطمحون،ولكن ضريبة الحلم والطموح هي الواقع الذي يعطي للأحلام والطموحات مصداقية النجاح وبراءة الاقتدار..الاقتدار الحقيقي...

وبوركتِ حيثما حللتِ وكتبتِ...
__________________
يَا رَبيعَ بَلـَـــــدِي الحبيب...
يا لوحة ًمزروعة ًفِي أقصَى الوريدِ جَمَـــالاً..!!


التعديل الأخير تم بواسطة يزيد فاضلي ; 15-05-2013 الساعة 08:26 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:35 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية