روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
أهلا بصممتنا المبدعة سوير سعيد و الله بهذا التألق و هذا الرد البارع يكفي الحياء فخر أن يكون : شعبة من شعب الإيمان جمال توصف به حواء تقبلي تحياتي |
#12
|
||||
|
||||
شرفني مرورك أستاذة أم الدرة حفظك الله و رعاك دمتي بخير و عافية و تقبلي تحياتي |
#13
|
||||
|
||||
من لم يستحي من الله لا يستحي من الناس الحياء من الله هو الخوف والرجاء والمحبة هو التقوى التي تقينا من الوقوع في المعاصي هو الشكر لله الذي حبانا النعم وسترنا عند الزلل وغفر لنا عندما نستغفره الحياء صفة المسلم الحق الذي يخاف الله أشكرك أخي ناجي جوهر لموضوعك القيم جزاك الله كل خير |
#14
|
||||
|
||||
الأستاذ القدير ناجي جوهر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحياء من الله هذا الخلق الذي قال عنه العلماء إنه حياة القلب وبدونه يكون القلب ميتا لا حياة فيه ولا خير يُرجى منه. وعنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: "إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستحِ فاصنع ما شئت".. ذلك لنعلم أن الحياء مقياس الدين والقرب من الله. فاللهم ارزقنا الحياء منك في كل حركة وسكنة ونظرة وهـم وخاطر.. اللهم أمين اللهم أمين بارك الله في نقلك وآجرك خيرا إن شاء الله تحياتي وتقديري |
#15
|
||||
|
||||
السلام عليكم أستاذة ريــم الحربــــي أصبتِ والله كبد الحقيـقة من لم يستحي من الله لا يستحي من الناس لأن الخالق الباري الطيف الخبير أولى بالحياء و أولى بالشكر و اولى بالخوف منه و من أسمائه تعالى الحسنى : اللطيف أي أى المطّلع على بواطن الأمور ودقائقها و مع ذلك يلطف بعباده أى يرفق بهم فلا يقدر لهم إلا ما فيه الخير تحياتي وتقديري |
#16
|
||||
|
||||
السلام عليكم أبا سامي نعم إن الذي فقد الحياء لن يردعه أي شىء آخر عن ممارسة الرذائل لأن المفروض أن يكون الحياء دعامة من دعائم التقوى فيلزم صاحبه بفعل كل أمر محمود ويمنعه عن مقارفة كل قبيح وأن يكون سبب هذا الحياء هو استشعار العبد لمراقبة الله له ثم مراعاة نظرة الناس إليه فيحمله ذلك على استقباح أن يصدر منه أي عمل مكروه لخالقه ومولاه وان يعينه الحياء على تحمّل مشقة التكاليف ومشقة الصبر على النفس ونوازعها دمت بخير وسعادة |
#17
|
|||
|
|||
مراقبة الله والذات في كل وقت وحين وهو ما قلت الحياء من الله
هو ما يجعلنا نقلع عن كل ذنب و معصية بل ونخلص العبادة له ويجعلنا ننقي سرائرنا من كل أمراض القلوب رزقك الله حُسن البصيرة أخي العزيز وأستاذي ناجي جوهر بارك الله فيك مودتي وعظيم امتناني
__________________
|
#18
|
||||
|
||||
.../...
وقد تعلمنا من ديننا-ونحن نخالط الناسَ ونحتك بهم-أننا عندما نرى الإنسانَ يتحرجُ من فعْل ما لاينبغي،أو تتضرَّجُ وجنتيْهِ حُمْرة ًمن الخجل الجميل إذا أحَسَّ أنه بدَرَ منه ما لايَليقُ-ولو كانَ صغيراً ولمَماً-فإن أقربَ انطباعٍ عنه يُوقِرُ في قلوبنا أنه حَيُّ الضمير،نقيُّ المَعْدَنِ،زكيُّ الخلـُقِ،عفيفُ النفس...
وأننا عندما نرى الإنسانَ صفيقَ الوجه،لا يتورعُ أو يتحرجُ في قولٍ أو فِعْلٍ،فإننا مباشرة ًنحكمُ عليه-دونما ترددٍ-أنه ميِّتُ القلب،بليدُ الإحساس،عديمُ الشعور،ومادامَ لا يُبالي في ما أخذ أو ترَكَ،فهو امْرُؤٌ لا خيْرَ فيهِ ولا بَرَكَة... لذا ترانا-نحن المسلمين-ندْأبُ دائماً على الاغترافِ من هذا الخلق النبوي الرفيع،بل ونجعله شِعاراً لازماً في حياتنا اليومية... فشيءٌ طبيعيٌّ بعد ذلكَ أن نتسَمَّى ( أمَّة الحَياءِ )...نستحي من الله..نستحي من حُرُماته..نستحي أمام كبيرنا وصغيرنا.... في الحديث الصحيح الذي رواه الإمامُ مسلم عن أبي سعيدٍ الخدري رضي الله عنه،نحفِظ شهادتـَهُ الوضيئة في مظهر أخلاقِهِ صلى الله عليه وسلم : (( كانَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم أشدَّ حيَاءً من العذراءِ في خِدْرها،وكان إذا رأى شيئًا يكرهُهُ عرفناهُ في وجهِهِ ))... وفي الحديث الصحيح الذي رواه الإمامُ مالكٌ في الموطأ،نحفِظ قوله صلى الله عليه وسلم : (( إن لكل دينٍ خُلـُقاً،وخلـُقُ الإسلامِ الحَيَاءُ ))... جزاكَ اللهُ خيراً-أخي الكريم البهي ناجي-على روعةِ وجمال التذكرةِ الأخلاقية الإيمانية..واللهَ نسألُ أن يُجَمِّلَ وجوهَنا بأنوار الحياءِ وأن يَقيها قتامَة الصفاقةِ ما بقينا... ألْفُ شُكرٍ أخي....
__________________
يَا رَبيعَ بَلـَـــــدِي الحبيب... يا لوحة ًمزروعة ًفِي أقصَى الوريدِ جَمَـــالاً..!! التعديل الأخير تم بواسطة يزيد فاضلي ; 28-09-2013 الساعة 03:11 PM |
|
|