روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
الشـوق المثار [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,539ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,803ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,347
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,505عدد الضغطات : 52,284عدد الضغطات : 52,387

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > قضايا وأراء

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 31-12-2014, 09:30 AM
الصورة الرمزية محمد سالم الشعيلي
محمد سالم الشعيلي محمد سالم الشعيلي غير متواجد حالياً
مشرف سابق
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
الدولة: Azaiba
المشاركات: 630

اوسمتي

إرسال رسالة عبر Yahoo إلى محمد سالم الشعيلي
افتراضي

الأستاذ العزيز زياد الحمداني،
موضوع ساخن يستحق المناقشة.
إذا نظرنا إلى العيب والحرام فسنجد أن الحرام أقوى لغة وفهما ولفظاً.
العيب قد يكون النقص، الضرر، الإعوجاج او الإنحراف في ما صنعه البشر وهو قابل للإصلاح مع مرور الوقت وتغير المكان.
أما الحرام فهو الممنوع الذي لا نستطيع العبث به لانه من عند رب العباد.
وقد قيل جهلاً " كل ممنوع مرغوب"

فعلا أن مجتمعاتنا تتوجه إلى إصلاح ثغرات العيب وتنسى مهاوي الحرام.
فتوجهوا إلى إرضاء العباد ونسوا رب العباد. وبهذا ينشأ النشئ على مراقبة الناس ومحاولة إرضاءهم والتقليل من أهمية إرضاء رب الناس للأسف.

أما ما سقته من أمثلة وهي غيض من فيض فنجد أن الرجل يدخن أمام أولاده ويحاول توضيح أن الدخان غير صحي لهم وهو يهلك رئاتهم بالدخان السلبي وقد وظف نفسه ناصحا وواعضاً!! أي توجيه هذا؟

لدى كثر من الناس عيب ان تذهب إلى شيخ أو مسئول أو شخصية ما بلباس النوم أو البيت ولكن لا بأس ان تذهب بها إلى المسجد، وبهذا أصبح الناس أكثر أهمية ووجاهة من الله تعالى - والعياذ بالله-.

وأيضا مثل ما ذكر استاذنا ناجي جوهر ان هناك فئة من الناس - فقط - لارضاء الناس ينفقون الآلاف للمظاهر الزائلة ويتثاقلون من دفع مبالغ لمسجد أو مدرسة أو مساعدة فقير وهو الواجب الذي يرضي الرب جل وعلا.

فعلا استاذ زياد أنه تم الإلتفاف على الحرام ووضع في مؤخرة الحياة اليومية وتصدر العيب سلم الأهتمام والله المستعان وهو يهدي السبيل.

دمت بود
__________________
زورونا في قسم قضايا وآراء للإفادة والإستفادة

قـــــال لي خلــــــــي لما جئته .. من ببابي قلت بالباب أنا
قال لي أخطأت تعريف الهوى .. حينما فرقت فيما بيننا
ومضى عام فلمـــــــا جئـــــته .. طالبا للحب فيه مذعنا
قال من بالباب قلت أنظر فمـا .. ثَم إلا أنـت بالباب هنا
قال لي أحسنت تعريف الهوى .. وعرفت الحب فادخل يا أنا
  #2  
قديم 12-01-2015, 08:34 PM
الصورة الرمزية زياد الحمداني (( جناح الأسير))
زياد الحمداني (( جناح الأسير)) زياد الحمداني (( جناح الأسير)) غير متواجد حالياً
مشرف الكتابات العامه
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 2,482

اوسمتي

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سالم الشعيلي مشاهدة المشاركة
الأستاذ العزيز زياد الحمداني،
موضوع ساخن يستحق المناقشة.
إذا نظرنا إلى العيب والحرام فسنجد أن الحرام أقوى لغة وفهما ولفظاً.
العيب قد يكون النقص، الضرر، الإعوجاج او الإنحراف في ما صنعه البشر وهو قابل للإصلاح مع مرور الوقت وتغير المكان.
أما الحرام فهو الممنوع الذي لا نستطيع العبث به لانه من عند رب العباد.
وقد قيل جهلاً " كل ممنوع مرغوب"

فعلا أن مجتمعاتنا تتوجه إلى إصلاح ثغرات العيب وتنسى مهاوي الحرام.
فتوجهوا إلى إرضاء العباد ونسوا رب العباد. وبهذا ينشأ النشئ على مراقبة الناس ومحاولة إرضاءهم والتقليل من أهمية إرضاء رب الناس للأسف.

أما ما سقته من أمثلة وهي غيض من فيض فنجد أن الرجل يدخن أمام أولاده ويحاول توضيح أن الدخان غير صحي لهم وهو يهلك رئاتهم بالدخان السلبي وقد وظف نفسه ناصحا وواعضاً!! أي توجيه هذا؟

لدى كثر من الناس عيب ان تذهب إلى شيخ أو مسئول أو شخصية ما بلباس النوم أو البيت ولكن لا بأس ان تذهب بها إلى المسجد، وبهذا أصبح الناس أكثر أهمية ووجاهة من الله تعالى - والعياذ بالله-.

وأيضا مثل ما ذكر استاذنا ناجي جوهر ان هناك فئة من الناس - فقط - لارضاء الناس ينفقون الآلاف للمظاهر الزائلة ويتثاقلون من دفع مبالغ لمسجد أو مدرسة أو مساعدة فقير وهو الواجب الذي يرضي الرب جل وعلا.

فعلا استاذ زياد أنه تم الإلتفاف على الحرام ووضع في مؤخرة الحياة اليومية وتصدر العيب سلم الأهتمام والله المستعان وهو يهدي السبيل.

دمت بود

أخي الفاضل العزيز التوعوي أ. محمد الشعيلي..


لك أفقاً يسلب البنان أخي ، ذكرت واقعاُ يمحص ما نومئُ إليه ..

كثير من يُغلق فكره ويتجاهل الحرام خوفاً من العقاب ولا يذكره باللفظ رُهاباً منه كأن يسمي المحرم بتسميةٍ أُخرى ..


عسى الله أن يهدنا سُبل الرُشد..

بارك الله فيك سيدي الراقي..
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور

وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه
موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:10 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية