نصيحتك لمن تحب .. !

[إدريس الراشدي]

ربما يقول أحدهم ..


و كيف أصغي لعذالي و إن نصحوا


.
.
.
.
.

ولكن لا بأس طالما أن عنوان الحلقة هنا

نصيحتكَ ( لمن تُحب )


مجرّد دعابة يا أحبه لتغيير الجو واضافة شيء من الابتسامة في حضرة الجديّه

هكذا يحلو النسق ، لذا وجب علينا ان نضف نصائحنا باحترام وحب

نصيحتي لكل أخ/أخت طامحين للمعالي ,,

إياك أن تسمح للأحقاد والأضغان أن تعتري قلبك
مهما كانت الظروف المحيطة
كن حكيما في التعامل مع من حولك

أحبِبْ فَيَغدو الكوخُ قَصراً نَيِّراً - وابغِضْ فُيُمسِي الكونُ سِجناً مُظلِماً
لو تَعشُقُ البَيداءَ أصبحَ رَملُها زَهراً - وصارَ سرابُها الخَدّاعُ ماء

كما انه قيل في اعداد القادة ..
كان مُعلِّمُ كِسرى أنوشروان يَضربُه بِلا ذَنب،
ويأخذه بأنْ يُمسكَ الثلجَ في يَدِه حتى تَكادُ كفُّهُ تَسقُط.
فآلى في نفسه لئن مُلِّكتُ لأقتلنه؛ فلما مُلِّكَ كسرى هرب مُعلِّمُه،
فأمَّنه فأتاه؛ فسأله عن الضرب ظُلماً،
فقال: لِتَعرِف حِقدَ المظلوم إذا ظلمته؛
قال: أحسنت،

فدائما احفظ قلبك من أجل حياة أجمل وعطاءات وانجازات أكمل

[زياد الحمداني (( جناح الأسير))]

من الأعماق تبلغ الآفاق لك جزيل الشكر والإمتنان أخي الفاضل إدريس الراشدي..

نضحت فكراً يسلب البنان يتسم بالشمولية وكيف وإن أنيط به المعاملة بين الناس فيما يرضي رب الناس...


بارك الله فيك....




الواقعية بالمعنى المحض الإستمرارية في الحياة بشكل لا يدع في سريرة النفس مجالاً للتأثر ..
بما يضفي جانباً سلبي يجد المرء صعوبةً في إنتشال نفسه من تلك المغبة..

فالنكن واقعيين...

[إدريس الراشدي]

ليس هنالك يوم محدد نسدي فيه فضل المعلم ،
كل الايام تذكر فضلك يا معلمنا ، وفي مثل هذا اليوم
انصح كل اخ/وأخت ، وخصوصا الأخوات:

تواصل مع معلمك ولو برسالة مع بداية يوم المعلم
وخاصة اولئك الذي كانوا معك في رحلة الثانوية العامه

فضل المعلم كبير لا يمكن ان نوفيه في سطور

كل عام ودمت منهلا للعطاء ايها المعلم