كم اشتقت لك...

[وهج الروح]

لغة ساكنة كل جزء فيني لها زلازل من مشاعر لا تهدى ولا تسكن

لحظات شوق ولوحة تصويرية جميلة دائما بوحك له طابع خاص ونكهة

مختلفة. عفوية ولكنها قوية بالاحساس ...... بالفعل. قلمك يبحر بنا الي

صور عالقة في. أذهاننا ....... رائع انت خوي علي حين تمسك القلم لتعبر

وتبهر كون بالف خير

[سالم الوشاحي]

أخي الغالي علي محمد الشحي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يالروعة حروفك التي خطها قلمك

بحرقة الشوق وجمال الأسلوب

وكأنك تحاكي ذواتنا وتتكلم بلغة الروح.

نص لا أملك إلا أن أقف له احتراماً

وأقول .....

سجل إعجابي وتقديري العميق

[إدريس الراشدي]

دائما للشوق حكايات نسطّرها بعبق الأثير الساحر الأخّاذ

حكايةٌ بدايتها لغةٌ عذبة من جميل ومبدع كأنت سيدي علي بن محمد الشحّي

ولا نريد أن تذبل نهايتها لننهل من أبجديتك جميل الحرف والكلم

بارك الله فيك

مودتي

[أمل عبدالرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي محمد الشحي

هنالك من بعيد......

أقبلت تتمايل كعود خيزران... تقترب وتقترب ..تمحي المسافة بيني وبينها..

تقترب بخطى ثابته ,,خطى تتباطئ كلما إزدادت مني قربا ..

توقفت اتأملها وهي تعدل حجابها ,, رسمت إبتسامة على لوحة من رسم البارئ,,

أنتشلت نظارتها بيدها لتزيح الستار عن مسرح ملون بالأبيض والأسود والعسلي ,,

والمسافة ثواني بيننا,,,


فتحت ذراعي لأستقبلها بحرارة ,,

أتمتم بلا شيء ..صمتي ريشة طاووس تداعب حلاوة اللقاء,,

لهفتي بلقائها عارمة ,,كطوفان يبتلع المستقبل بفم مارد ,,

عبرتني كطيف تلون بكل الألوان,,عبرتني كنسمة هواء عليلة ,,

شعرت بها في داخلي حين ذوبانها بين شراييني ,,

ذابت كقطعة سكر في قعر كوب شاي على صدري,,

لتعود نامية كالعود المنبثق من الأرض بعد مطر,,,

كأنها غفت على مهد صدري,, لتستفيق على ظهري وترحل,,

ترحل لتكمل رحلتها مبتعدة عني وأنا لا زلت مكاني وذراعي مفتوحة,,,

غمرني الذهول وحرقة نمت من أعماقي شيئا فشيئا لتعوي شهقة من أعماقي بعد رحيل,,

في زوايا الظلام,,

صرخة يسمعها الجان وأنا إلا هي ,,,

صرخة لا يردد صداها إلا الألم ,, لينزف الجرح من جديد بلا إستئذان,,

تركتني فراغا داخليا بصمت ووجل,, فرشت خدي صفحة ليكتب الدمع ألما إتشح بالحمرة,,

أجدني في مكان سحيق ,, وهناك سحابة أمل لا تثمن ولا تغني من حزن,,

كل ذلك في شارع يعج بالحياة والناس جيئة وذهابا كالشلال,, وأنا لا زلت مكاني ,,

تسمرت ربما,, لكني أخيرا إمتطيت المكان ليتحرك الزمان وأعبر صراط الأمل ,,

سافرت ضد عقارب الساعة وزادي قلم ونصف ورقة ,,

فلربما إلتقينا يوما عند طريق مسدود ,,لنتوقف .. وننحر الصمت على قارعة الطريق ونمضي بلا وجل,,

فالطريق طويل بين غابات البؤس والخذلان ونهر الحنين الذي يتخلله قد جف منذ أمد بعيد,,

لكن تبقى الذكرى التي سكنتنا سنوات طوال,, فهي كالنخلة ضاربة في عمق المستحيل,,

لتثمر يوما ,, عندها .. سينطق قلمي بكل ثقة ,,

كم اشتقت لك يا سيدتي.....


مودتي...

اخي علي محمد الشحي

لغة ذات فلسفة تقبع بالذات وتتمحور للبعيد تحمل في طياتها الشوق وتارة البعد وتارة اللقاء
اتت لتصافح المستقبل بكل الحب كانت تلك المصافحة هى استشعار حلاوة اللقاء واتت لتمزج كل لغات الحب اينما كانت وارتحلنا معك للبعيد فى صمت نقرا وفى صمت نتعلم وفى صمت اصبحنا نرقي للمزيد


مودتي القلبية / أمل اليربوع

[أمواج]

لغـــــــــة الشوق هي المتحكمة بحرفك

ولهذا كان لها صدي قوي الإحساس

[ريم الحربي]

أحب أحب الأسلوب الذي تكتب به ياعلي فهو يجذب القارئ

ليكمل النص دون أن يشعر بالملل أو أن تنكسر لحظة الغوص في

أعماق النص ولو للحظة كما أنك تصف الأنفعالات التي يثيرها

بركان الشوق بدقة

تحية كبيرة لك أخي وأتمنى لك التوفيق دائماً

[فاطمة حميد ( إغتراب )]

علي الشحي ....

خاطرة جميلة ...

نص سلس به العديد من الصور الجمالية

ااااااه الفراق هو من يجعل تلك الصدور حينما تتنهد لاتخرج أهات

لاتخرج ونات منها لاتخرج لعنات

تخرج إبداع إبداع وعطاء غير مشروط

ود لك أخي العزيز