|
|
|
| روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
      |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
15-11-2010, 02:30 AM
|
|||
|
|||
أنا في انتظارك ما دمت حيا!
أنا في انتظارك ما دمت حيا!
كيْف أنساك! والعِشقُ دم في عُرُوقي يٓسْري كيْف لا أبْكي! ودُموعي أنهار منْ نبْع الحُبّ تجْري تذكري أنك قلتِ لي يوْما أني سماءك... وأنتِ الثريّا... فلِمٓ خبتْ نُجُومُك!؟ تذكري أنك قلتِ لي يوْما أنك زهْرة الحياة وأنا ماء مُزن يرْويك منْ غيْمة فلِمٓ جفّتْ أرْضُك!؟ والمطرُ لازال يهْطِل! أهُوٓ الشيبُ الذي أضْواني؟ أوْ حين جفّ همْسُ كلماتي؟ أمْ هي التجاعيدُ صيّرتني شبحا!؟ لازلتُ أتذكرُ تلك الأيّام ربيعُها كان لا ينقضي! كمْ كان يسُرّني تبسٌمُ فمُ الزمان حين كنتِ... تتربّعين عرْش قلبي لكنّ اليوْم أراك قدْ زهدْتِ عنْ مملكتي... هي السِّنون التي لعبتْ بصُورتي وغدا أراك.. رُبّما في أسوْء.. صُورة الزمان إلا أنّ حُبّي باق لمْ تُبْلِهِ الأيّام ولوْ كف اللسان عنِِ الهمسات... عنِ اللمسات... كلٌ شيْء... لازال يتحرّك في باطني كأننا التقيْنا أوّل مرّة! كل صُبْح... تشرق شمْسُ ذكراك في قلبي... في رُوحي... في ذاتي... كأنني وُلِدْتُ مِنْ جديد فهل ترضيك وحدتي؟ أناوش فيها طيفك! وهل ترضيك حالتي؟ كم تدمرها الآهات! وحتى إن كانت صيحة الغريق تسرك! سوْف... أنتظرك... ما دُمْتُ حيّا! ********************** بقلم: محمد معمري 
|
|
#2
18-11-2010, 07:06 PM
|
||||
|
||||
|
ياسيدي الكريم
كتبت فأجدت بل وأبدعت هذه الدنيا حالها حال وأنا معك في أن قطف الزهر في تالي العمر بحاجة إلى بستاني مخلص لذاته ومحب لمهنته سيدي ربما يقول قائل أن دوام الحال من المحال وأقول هذه مقوله صحيحة إلى أبعد حال لكني شخصيا لا أسلم بها فمع وجود أحترام النفس البشرية يمكن أن يبقى الود ما بقيت الروح في الجسد سيدي أهنئك على هذا النص الجميل الذي التصق بالروح وآخاها لاهنت
|
|
#3
18-11-2010, 10:46 PM
|
||||
|
||||
 يوماما ستشرق في قلبك الحب بعد العناء وينفرج الهم رغم العزاء وياتي ذاك طيف بالهناء ولن يطول الانظار ولا الاناء سلمت يمناك معمري مررت وارتشفت من نبعك اراماس الحسناوي
__________________
|
|
#4
20-11-2010, 10:08 PM
|
||||
|
||||
|
( غداً إذا جاء النعي بقصتي
لا تذرفي الدمع على أشلائي ) . محمد المعمري ................ نص باذخ بالمشاعر الصادقة والحب الصادق . نعم هكذا حينما نحب بصدق لا تهمنا السنون ولا تصاريف الدهر ، ولا تلوث ذاك الحب غبار الطرقات .. حينما نحب تبقى المياه صافية والصورة واضحة ولكن ماذا عن الطرف الآخر ؟ ذاك الذي يقف على حافة الهروب حتى إذا هبت نسائم أخذته للبعيد فهل جدير أن نتذكره ؟ نعم جدير أن نذكره ونتذكره فما نفعل بقلب أحبه وماذا نفعل بأجمل الأيام التي تعيش في خزانة الذاكرة . لربما يعود ..... ( ربما كان غداً أو بعد غد ربما بعد قرون لا تعد ربما ذات مساء نلتقي في طريق عابر من غير قصد ) . لك كل التحية ونتمنى تواصلك .
|
|
#5
22-11-2010, 05:33 PM
|
||||
|
||||
|
اخوي محمد معمري ...كلماتك راقت لي ...
ابدااااااااااااااااااع ليس له حدوود...وبوح قلم رائع ... تقبل مروري
__________________
 لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر ولَرُبمَا العدَمْ !
|
|
#6
22-11-2010, 07:23 PM
|
||||
|
||||
|
كلمات جميلة..و هنا العشق يضج..
و الأنتظار يحمل الكثير من الأنتظار.. أخي العزيز محمد معمري سلمت يداك.. و تقبل مروري هنا.. فقد راق لي هذا النص كثيرا... كل الاحترام و التقدير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|
|
#7
02-12-2010, 03:13 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أخي الكريم مبارك السيابي أشكرك جزيل الشكر على اهتمامك ومشاعرك الطيبة وتعليقك القيم... مودتي وتقديري
|
|
#8
02-12-2010, 03:14 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أختي الكريمة اراماس الحسناوي أشكرك جزيل الشكر على اهتمامك ومشاعرك الطيبة وتعليقك القيم... مودتي وتقديري
|
|
#9
02-12-2010, 03:15 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أخي الكريم محمد الطويل أشكرك جزيل الشكر على اهتمامك ومشاعرك الطيبة وتعليقك القيم... مودتي وتقديري
|
|
#10
02-12-2010, 03:16 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أختي الكريمة أسيرة البدر أشكرك جزيل الشكر على اهتمامك ومشاعرك الطيبة وتعليقك القيم... مودتي وتقديري
|
|
|
|
 |
 |
العرض العادي
