|
|
|
| روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
      |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
01-08-2013, 02:11 AM
|
||||
|
||||
أين أنتِ أيتهـــا النهاية؟!!
عندما يشتد بك الألم... ويعصرك القهرْ... تستمد قوتك من الصبر والرحيل بصمت.. والرحــــيل بصمــت والرحـــيل بصمت والرحيـل بصمت  أتعبتني جــــروحي وانا أبحـــث عن وطـــن يلملم آهــــاتي تبعثرني الكلمات.. فأسقـــــط في دمـــاء رغباتي التي عجزت أي أنثى ان تحتويها....  حلمي... حلمي لم يصـــل... هنـــاك بعيـــدا في الأفق.. أراه يتخبّط.. ويهوي الى الأرض.. ويرتطم بصخور بشــــرية لا ترحم..  مقــّدر لي أن أحـــيا غريبا بين كتلة من الخلائق... أمنحها ما أستـــطيع ... ولا تمنحني سوى سهاماً تخترق صبري... أتــــذكرين؟!!!!!!!! منابر الشوق التي كانت تنادي؟!!! وزرقـــة الماء.. ولون اللـــيل!!! والعصافـــير التي ترسم السعادة ساعة الأصـــيل!!!  أتذكرين حديث الغياب!! والجزع الذي كان يزلزل كل بقعة شوق في قلبك...!! أراني أمسح دمعتي الان حينما ابتلعني الغياب... لا أجـــد من يناديني بـــ ...... ومنابر الشوق تهاوت ونفقت العصافيــــر.. وتبخـــر الماء... وذلك الليل... عاد الى سواده المعتـــاد...  أين أنتِ أيتها النهـــاية؟!! ألمحك تتخبطين يمنة ويـــسره... وتتفادين عـــاشق موجوع... أين أنتِ ايتها النهاية؟!! أريــــد أن أرحـــل معك ولا أعـــــــود.
__________________
|
|
#2
01-08-2013, 06:11 AM
|
||||
|
||||
|
كاتبنا القدير جمعه المخمري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته موجع ذاك الغياب الذي يعصر القلب ويزفر بالآهات على حلماً قد تهاوى من الأفق لتستقبله جلاميد العقول التي لاترحم سيدي...عزفت الابداع بأنامل ذهبية ...وغنيت الألق بصوت النهايه طاب لي الابحار في مساحات قلمك ...ألمك ... صمتك....ورحيلك فسجل إعجابي وتقديري العميق
|
|
#3
01-08-2013, 08:24 AM
|
||||
|
||||
|
الحلم القديم ما زال يعشعش في ذهنك
وما زلت تكتبه بعمق بكل لغات الجمال واللهفة , رائع
__________________
"الصمت لا يعني القبول دائماً ! أحياناً يعني اننا قد تعبنا من التفسير لـ اناس لا تفهم  )"(.. ) " نـــــورس عمــــان " مدونـــــتي / فضفــــضة روح ,
|
|
#4
01-08-2013, 03:08 PM
|
||||
|
||||
|
كمْ هوَ جميــل ،،
بل رآئعة .. زخارفُ الحرف "عذوبة " .. دامَ النزف .. وفقكَ الله
|
|
#5
01-08-2013, 06:20 PM
|
||||
|
||||
|
اخي العزيز جمعه المخمري كلمات واحاسيس رائعه تسلم عى هذا البوح الراقي والجميل دام قلمك المبدع ودمت بكل خير وموده اخي الكريم وتقبل تحياتي
__________________
|
|
#6
02-08-2013, 02:50 AM
|
||||
|
||||
|
جمعة ياخوي ....
نص جميل جميل جداً خاطرة قمة في الأحاسيس الرائعة أعجبني النص جداً حتى أن الحزن المخيم عليه قد لامس روحي ربي يحفظك ياخوي
__________________
برالوالدين قصة تكتبها أنت.............. ويرويها لك أبنائك , فأحسن الكتابة
|
|
#7
02-08-2013, 03:41 PM
|
||||
|
||||
|
أخي العزيز جمعة المخمري قرأت النص أكثر من مرة بأمانة واستوقفتني تلك المشاعر النبيلة التي كانت تداعب الأحاسيس فأراها تعبر عما في القلب نبحث عن النهاية دائما حينما تتسارع نبضات القلب لنرى ما وراء الأفق فلعل ما سيلوح من ورائه الخير والبشائر لك كل احترامي أخي جمعة
__________________
آنا ابدوي والغرب مني يلتمس**علم وحضاره ومعرفه ونعم النسب
مخاوى البيدا عذرا إن لم أتـــــــــــابع المنقــــــــــــــول مدونتي : عروس البحر في قصر التخاطر
|
|
#8
02-08-2013, 04:48 PM
|
||||
|
||||
|
هل أقول رفقاً بنفسك يا جمعة
أم أقول رفقا بنا....... لا بل سأقول أخرج كل ما يعتمل في الأعماق وأصدح به عالياً لاتبقه محبوساً داخل صدرك نص مس أعماق الروح وعزف على أوتار القلب نص يحمل أحساس جمعة المخمري الذي لا يضاهى وشفافية روحه التي تخصه وحده أخي العزيز جمعة توقفت هنا كثيراً ونزفت مع أحرفك وسعدت بأن أقرأ لك فشكرا لك من القلب أخي العزيز
|
|
#9
03-08-2013, 12:15 AM
|
||||
|
||||
|
أخوي جمعه المخمري تأخذني حروفك حيث الذكرى
تلك الذكرى التي ما زالت تسكننا ... الذكرى التي لم تفارقنا لحظات ... وما زلنا نكتوي بنارها .. نص جميل ... كن بخير ...
__________________
 لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر ولَرُبمَا العدَمْ !
|
|
#10
03-08-2013, 05:39 AM
|
||||
|
||||
|
ورب ريح عاصفة،،
حملت معها غيثا يحيي الأرض بعد موتها يا أستاذي الغالي،، ولابد من بعد الغياب أن يحين وقت الإياب،،
__________________
~
~جَهَلَت عيونُ الناسِ ما في داخلي فوجدتُ ربّي بالفؤادِ بصيرا يا أيّها الحزنُ المسافرُ في دمي دعني, فقلبي لن يكون أسيرا ربّي معي, فمَنْ الذي أخشى إذن مادام ربّي يُحسِنُ التدبيرا وهو الذي قد قال في قرآنه وكفى بربّك هاديًا ونصيرا
|
|
|
|
 |
 |
العرض العادي
