|
|
|
| روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
      |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
21-09-2013, 02:35 AM
|
||||
|
||||
"" نســــــــاء مؤمنـــــــــــــــــــــــــات """
 أهم ما تسعد به البيوت والمجتمع والأمة: رجال مؤمنون ونساء مؤمنات.. صالحون مصلحون، يؤثرون فيمن حولهم بالحث على فعل الخيرات، وترك المنكرات، وإصلاح ذات البين ومن هنـا ستكون الصفحات التالية لأهم الشخصيات من المسلمات وعليكم أحبائي بإثراء المكان بأقلامكم الرائعة لواحة إيمانية لأشهر نساء المسلمات ليكتمل عندنا قاموس لنساء المسلمات
__________________
 
|
|
#2
21-09-2013, 02:37 AM
|
||||
|
||||
(( 1 )) ( زوجة أيوب ) زوجة صابرة أخلصت لزوجها، ووقفت إلى جواره فى محنته حين نزل به البلاء، واشتد به المرض الذى طال سنين عديدة، ولم تُظْهِر تأفُّفًا أو ضجرًا، بل كانت متماسكة طائعة. إنها زوجة نبى اللَّه أيوب - عليه السلام - الذى ضُرب به المثل فى الصبر الجميل، وقُوَّة الإرادة، واللجوء إلى اللَّه، والارتكان إلى جنابه.
__________________
|
|
#4
21-09-2013, 01:46 PM
|
||||
|
||||
|
زوجة أيوب تلك المرأة الرحيمة الصالحة التى لم تفارق زوجها، أو تطلب طلاقها، بل كانت نعم الزوجة الصابرة المعينة لزوجها، فأظهرت له من الحنان ما وسع قلبها، واعتنت به ما استطاعت إلى ذلك سبيلا. لم تشتكِ من هموم آلامه، ولا من مخاوف فراقه وموته. وظلت راضية حامدة صابرةً مؤمنة،ً تعمل بعزم وقوة؛ لتطعمه وتقوم على أمره، وقاست من إيذاء الناس ما قاست .  ومع أن الشيطان كان يوسوس لها دائمًا بقوله : لماذا يفعل اللَّه هذا بأيوب، ولم يرتكب ذنبًا أو خطيئة؟ فكانت تدفع عنها وساوس الشيطان وتطلب من الله أن يعينها، وظلت فى خدمة زوجها أيام المرض سبع سنين، حتى طلبت منه أن يدعو اللَّه بالشفاء،
__________________
|
|
#5
22-09-2013, 01:02 PM
|
||||
|
||||
|
الاخت الفاضله امواج تسلمي على هذا الموضوع الراقي والجميل نعم زوجة سيدنا ايوب تلك الصابره العفيفه الطاهره التي لم تسول لها نفسها الى الاستماع الى وساوس الشيطان بل صبرت على مرض وابتلاء زوجها النبي ايوب وايضا لا ننسى السيدة الطاهره الصديقه خديجه بنت خويلد زوجة سيدنا وحبيبنا المصطفى محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه اجمعين والتي وقفت معه حين تركته سائر قريش وصدقته حينما كذبته الناس وانه الصادق الامين وحبيب الرحمن وبذلت مالها وحلالها وتجارتها في سبيل الله تلك الزوجة الطاهره والصديقه والصابره والتي آمنت وصدقت بنبوته حين كذبته الناس وهي ام بضعة الرسول وريحانته من الدنيا وسيدة نساء العالمين سيدتنا فاطمة الزهراء عليها السلام والزوجة التي وقفت مع زوجها المصطفى بكل ما تملك من مال وجاه في سبيل نشر الدعوة الاسلاميه ودمتي بكل خير وموده اختي الفاضله وجعله الله في ميزان حسناتك وتقبلي تحياتي
__________________
|
|
#6
23-09-2013, 01:17 AM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
الفاضل عبد الله الراسبي تسلم علي المرور وتسلم علي الإثراء والإضافه الرائعة وهل منا من ينسي السيدة خديجة زوجة الحبيب المصطفي الزوجة والأم والأخت لرسول الله الكريم وقد سبقتني أيها الكريم فأنا كنت أعد العدة لسرد قصتها لك من أمواج كل الشكر للمرور الكريم
__________________
|
|
#7
23-09-2013, 06:03 PM
|
||||
|
||||
|
الأستاذة القديرة أمواج
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ماأجمل أن نكون في رياض الجنة ونعيش لحظات سعيدة نستشعر من خلالها عظمة تلك النساء الطاهرات العفيفات وماعملنا من نصرة الحق والدين ... وسأضع لكم هنا سيدة ضرب الله بها مثلاً وذكرت في القرآن الكريم إنها إمراءة الطاغيه المتكبر فرعون . قال الله تعالى { وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتاً فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ } إنها آسية بنت مزاحم امرأة فرعون ذكرها القرآن الكريم ورفع منزلتها هنا نرى كيف جعل الله اسيا بنت مزاحم في مكانة عظيمة وقد جاء في الحديث ما اخرجه الشيخان عنه صلى الله عليه وسلم ||خير نساء العالمين مريم ابنة عمران واسيا بنت مزاحم وخديجة بنت خويلد وفاطمة بنت محمد صلى الله عليه وسلم || لقد ابتسمت وهي في اشد العذاب عندمارات بيتها ..رات مكانتها عند الله ..
|
|
#8
23-09-2013, 06:39 PM
|
||||
|
||||
|
.../...
...أي واللهِ أختي الكريمة الفاضلة أمواج...
..كذلكَ كانتْ زوجة نبيِّ اللهِ-أيوب الأوَّاب عليه السلام-الصابرة الصبورة التي تقاسمتْ عزيمة الصبر مع زوجها المُبتـَلـَى عليه وعلى نبينا محمدٍ أفضلُ الصلاة وأزكَى التساليم... والعِظة البليغة التي نجنيها-أختي-من التذكير بـ ( ملحمةِ الصبر ) العظيمةِ هذه،هي في تلك المعاني الجليلة التي تجَسَّدتْ في صبْر هذه ( الزوجة ) على لأواءِ المصيبة التي تحملتـْها في مَعيةِ زوجها القريح... وما أكثرَهُنَّ الزوْجاتُ في مجتمعنا،اللواتي يَزعُمْنَ الحبَّ وصوْنِ العِشرةِ مع أزواجهنَّ وقتَ الرخاءِ والرَّغدِ،حتى إذا داهمَ نصَبٌ حياة أزواجهنَّ إذ بهنَّ يظهرْنَ على حقيقتهنَّ الحقيقية..!! والأمرُ سيَّانٌ أيضاً عند البُعُول..!! ما أكثرَ أولئكَ الأزواج الذينَ يزعمونَ الحُبَّ اللاهبَ لزوجاتِهم،حتى إذا قضى الواحدُ منهم وطرَهُ من زوجتهِ الشريكة،فيداهمها مَرَضٌ أو عارضٌ مَّا،إذْ بهذا اللئيم يتركُها حُطاماً وعظماً بعدما أخذها لحماً..!! وما هكذا أبداً تكونُ عهودُ الوفاءِ بين الزوجيْن المتحابيْن المتآلفيْن،اللذيْن أقامَا حياتهما الزوجية على مواثيق الوفاءِ بالمعيشةِ في السراء والضراء... نعمْ..الحُبُّ العارمُ اللاهبُ والوفاءُ القائمُ بين الزوْجيْن المتآلفيْن مطلوبان في كل وقتٍ وحينٍ..ولكنَّ المِحَكَّ الحقيقي الذي يُؤكدهُما أكثر فأكثر يظهرُ وقتَ المَلمَّاتِ..!! جوزيتِ ألفَ خيْر أختي على هاتيكِ التذكرة...وجزى اللهُ الأحبة الآخرينَ الذين تحدثوا عن نساءٍ عظيماتٍ أخريَاتٍ..
__________________
يَا رَبيعَ بَلـَـــــدِي الحبيب... يا لوحة ًمزروعة ًفِي أقصَى الوريدِ جَمَـــالاً..!!  التعديل الأخير تم بواسطة يزيد فاضلي ; 23-09-2013 الساعة 08:01 PM
|
|
#9
24-09-2013, 09:22 PM
|
||||
|
||||
|
الفاضل / سالم الوشاحي تسلم علي المرور الكريم كم كان المنتدي يفتقد هذا القلم الراقي بصاحبه كانت مداخلتك مثريه للموضوع وخاصة ماذكر عن السيدة خديجة يكتب لك كل حرف في ميزان حسناتك كان رسول اللَّه ( لا يخرج من البيت حتى يذكرها فيحسن الثناء عليها. هى أم المؤمنين، وخير نساء العالمين، السيدة خديجة بنت خويلد -رضى اللَّه عنها- كانت تدعى في الجاهلية: الطاهرة؛ لطهارة سريرتها وسيرتها، وكان أهل مكة يصفونها بسيدة نساء قريش، وكانت ذات شرف ومال وحزم وعقل،،
__________________
|
|
#10
24-09-2013, 09:27 PM
|
||||
|
||||
|
الملكة ( بلقيس ) فلما رأت بلقيس ما وهبه اللَّه لنبيه سليمان قالت: ( قَالَتْ رَبِّ إِنِّى ظَلَمْتُ نَفْسِى وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِين) [النمل: 44]. وهكذا كانت بلقيس ملكة سبأ امرأة ذات فراسة وحكمة وذكاء ؛ فلم تستبد برأيها فى الأمور العظيمة والخطوب الجليلة، بل استشارت قومها، وهذا يدل على فطنتها فلما عرفت الحق آمنت به وأسلمت للَّه طوعًا مع سليمان عليه السلام. كانت تعبد الشمس هى وقومها، ثم أكرمها الله تعالى بالإيمان، فآمن قومها برسالة نبى الله سليمان - عليه السلام- فتزوجها سليمان - عليه السلام- وأنجبتْ له ولدًا، إلا أنه توفى شابَّا، وتوفيت بعده بلقيس فى أنطاكية -رضى الله عنها-.
__________________
|
|
|
|
 |
 |
العرض العادي
