يمضــــــــــــ ولا يــــعودون ـــــــــــــــــــــــــــــون

[نبيل محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الراسبي

الله الله الله
اخي العزيز والقدير المبدع نبيل محمد هذه هي الحياه وهذا حالها
ياتوا اناسا ويذهبون ويرحلون
ولكن تبقى الذكرى مصباح يضيئ ظلام ذلك الرحيل
نص في غاية الابداع
تسلم على هذا البوح الراقي والجميل
ودمت بكل خير وموده اخي الكريم

الاستاذ القدير عبد الله الراسبي

جميعهم يمضون لا شيء يبقى ونقف كالمجانين بانتظارهم

"رحلوا "ورحلتهم باتجاه معاكس لدروبنا

ربما تأتيهم الريح تحمل إليهم تلك الآهات وتلك الذكريات الحزينة

تذكرهم اننا مللنا الانتظار

[خليل عفيفي]

النبيل الراقي
نبيل محمد
أيها المبدع فيما تجيده لنا عبقريتك وفكرك
والراقي دائما فيما تعبر به عما ينتابنا من مشاعر
أحاسيس نثرت كما الورود
في رياض أزهرت بالرياحين

[نبيل محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكرى

ولا يعودون.........................

سيدي القدير نبيل محمد
غمرني إبداعك حتى أخرسني وجعا
وبحجم لفقد توجعنا الكلمات

دام نبضك وسنظل ننتظر جديدك
دمت بخير

الاستاذة القديرة ذكرى

تركنا الراحلون بعتمات البعد والشوق

فغدونا كبقايا جروح غائره

نفتح أصداف النهار لننتظر أشراقتهم

[نبيل محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زياد الحمداني (( جناح الأسير))

لكـــــن الشمس تعــــــــاود الشروق وهـــــم لا يعودون

ستعود تلك الإشراقة تجاوِرُ تلك الأقلام الخلّاقةِ..

والمشاعرِ المُشتاقةِ لفكرٍ أنيقٍ أتحفنا بهذه اللباقةِ النثرية وبروح السطور رغم قلتها تنثر المغزى أبلجاً يسري في مُخيلةِ المتذوق..


بارك الله فيك اخي النبيل الكاتب أ. نبيل محمد.

الاستاذ القدير زياد الحمداني (( جناح الأسير))

ضجت النفس جدلآ وسار الدمع

بمواكب من حنين يخط الالم

ناقشاً كل نغم حزين

ايها الراحلون

أما يأخذكم لنا الحنين فتعودوا؟

[نبيل محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل عفيفي

النبيل الراقي
نبيل محمد
أيها المبدع فيما تجيده لنا عبقريتك وفكرك
والراقي دائما فيما تعبر به عما ينتابنا من مشاعر
أحاسيس نثرت كما الورود
في رياض أزهرت بالرياحين

الاستاذ القديرخليل عفيفي

لماذا رحلوا ولم يتركوا لنا لحظة من الزمن تجمعنا بهم عند الحاجه الكبيرة لهم !

لماذا رحلوا ولم يتركوا لنا دقائق جمعتنا بهم ذات حُب ،

فَـ جمعوا كل الساعات التي تربطنا بهم ورحلوا !

لماذا رحلوا ولم يتركوا لنا سآبق إنذار بأنهم لآبدّ لهم وأن يتركوا قلوبنا متوّجعه في منتصف الحكاية