روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,526ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,787ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,284
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,492عدد الضغطات : 52,271عدد الضغطات : 52,375

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات السلطنة الأدبية > القصة القصيرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 10-03-2013, 08:06 AM
الصورة الرمزية أمل فكر
أمل فكر أمل فكر غير متواجد حالياً
شخصية مهمة
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 297

اوسمتي

افتراضي

صباح الخير أخت منى سيف،؛،

نص مقتضب متكامل جميل، فهو سطرٌ في الهدف
وهذا هو ما يميز القصة القصرة جداً (قصيصة)،
والجميل التنواع الذائقي للأدب القصصي هنا.

ورائع ما أفادنا به الأستاذ المتألق يزيد فاضلي،؛،

وللأمام دوماً..
إخلاصي
__________________
رزقني الله سبحانه بنعمة اسمها فلذة كبد
اللهم أحفظه لي"


"كم أتباهى وذاكرة لهذا الحب الرباني"..
اللهم أسألك حبك وحب من يحبك
وحب عملٍ يقربني لحبك
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 04-04-2013, 02:08 PM
الصورة الرمزية منى سيف
منى سيف منى سيف غير متواجد حالياً
كاتب فعال
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 56
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يزيد فاضلي مشاهدة المشاركة
...مما لا شك فيه-أختي الكريمة المبدعة مُنى سيف-أن القارئَ المعاصرَ،وبحُكم إيقاع التسارع الذي يكتنفُ حياتـَه اليومية،فيفرضُ على سيْكولوجيته نسَقاً ورتماً خاصًّا يدفعه إلى أن يتأملَ بسرعة ويستوعبَ بسرعةٍ ويتذوق بسرعةٍ..!!

ولعلَّ هذا هو السبب الذي حَدَا بالمبدعين-في فن القصة القصيرة-أن يُكيِّفوا قالب القصة في مبناها وفحواها على ذلك الإيقاع السريع جدا،درءًا للسأم الذي قد يَدِبُّ إلى نفسية القارئ جراءَ رتابة الإسهاب والإطالة النسبية-أو هكذا يُنظرُ إليها-التي تبدو في نسيج القصة القصيرة في غير ما بأس..!!

فكانتْ هذه التوْليفة ( قصة قصيرة جدا ) أو التي شاعتْ ترميزاً بـ ( ق ق ج ) لتكون استجابة ًلرغبةِ شريحةٍ واسعةٍ من مُحبي القصة القصيرة الذين يروْنَ في اقتضاب المبنى مع المغزى المُرَكَّز شكلاً دراماتيكيًّا جديداً،يبعث في القصة لمسة ًإبداعية ًتتجاوزُ حدودَ الكلاسيك المعروف...

ومعَ تحفظنا-أختي منى-على مُسَمَّى هذه ( التقليعة الجديدة ) في عالم الإبداع القصصي والروائي،لأن الرحيلَ في الإيجاز الموغِل له حُدُودٌ،لا ينبغي تجاوُزُها-مهما كانت الذرائع الفنية والحجج الإبداعية-وإلا لتحَولتِ الأقصوصة-وهي أصلاً صيغتْ على مِحَكِّ الإيجاز والاقتضاب والاختزال- إلى قـُصَيْصَةٍ تطفـَـحُ بالتمييه والتمييع على حساب اللغة..على حساب الملمح القصصي..على حساب الأثر والتأثير اللذيْن لا يتولدان في نفس إنسان إلا إذا توفرَ الحد الأدني من حجم الامتدادات الفنية في نسيجها القصير طولاً وعرضاً وعُمقاً...قلتُ-أختي-مع وجود شيءٍ من هذا التحفظ في نفوسنا إلا أن التقليعة في حد ذاتها حَراكٌ فنيٌّ إبداعيٌّ،يُحركُ ما كان راكداً في الأقصوصة،أعني : تلك الرتابة التي تضلعتها أذواقـُنا-نحن القراء-فأحالتْ صَدَى الأقصوصاتِ فيها إلى صورةٍ من الرتابةِ والروتين لا تبارحُ النمطية الممجوجة والاتباعية المستهلكَة..!!!

بقيَ شيءٌ،أحب-أختي-أن أقفَ عليه سريعاً :

الحقيقة أن هذا النوع من الكتابات العَجْلـَى ليسَ غريباً ولا طارئًا ولا-في قالبه الإيقاعي التسارعي-طفرة ًفي أدبياتنا...

لقد عرفنا في تاريخنا الأدبي العربي القديم ما اصطلحَ عليه النقادُ المعاصرون بـ (( التوقيعات الأدبية ))،وهي فنٌّ أدبيٌّ ظريفٌ طريفٌ سَلِسٌ من فنون النثر العربي القديم،ظهرَ نتيجة التطورات التي صاحبتِ الكتابة النثرية العربية في شكلها ومضمونها حتى بلغت الأوجَ والذروة في العصر الإسلامي العباسي عبرَ مراحله الأدبية الثلاثة،وقد كانت هذه التوقيعات-هي أشبه بالومضاتِ العابرة أو الفلاشات السريعة-مظهراً من مظاهر الجمال اللغوي والمعنوي والبلاغي في فنية الكتابة النثرية وقتذاك..

(( التوقيعات الأدبية ))-وإن كانتْ تختلفُ عن تقليعة القصة القصيرة جدا في فحواها المعنوي-إلا أن الأثرَ الفني اللذيذ الجميل على ذائقة القارئ واحدة وهذا هو وجه التشابه الرئيس بينهما،وبالتالي فإن قدَمَ السبق إذن هو لتلك التوقيعات..!!

ولكِ اختي مُنى..ولمبدعينا الأحبة أن يعودوا إليها في مظانها للوقوفِ على ما ذكرت...

وعلى أيٍّ أختي..فما من ريْبٍ أننا في صفحتِكِ هنا بين يَدَيْ لمسةٍ فنيةٍ دَمِثةٍ،لا تخلو من سِحْرٍ..واستذاقةٍ..وجمال...

وفي تقديري المتواضع..أن كل شيءٍ جديدٍ،يَطرقُ بابَ الإبداع الأدبي،لا يجوزُ صدُّهُ مباشرة ًأو رفضـُهُ جملة ًوتفصيلاً..بل علينا أن نتعلمَ من تجربة التجديد في الشعر المُرسل المنثور ( الشعر الحر )،ولنذكُرْ أنه عندما أخرجَ الشاعرُ العراقي الكبير بدر شاكر السياب ديوانه العريق ( أزهار ذابلة ) في أواخر الأربعينيات من القرن الماضي،راحَ النقادُ العربُ الكبار يستعجلون الحُكمَ على هذا النوع الشعري الجديد الذي يُخالفُ في شكله ووزنه وإيقاعاته المتعارَفَ عليه من عَروضياتِ الخليل بن أحمد الفراهيدي في الشعر التقليدي العمودي..وكثيرٌ من هؤلاء النقاد اعتبرَ التقليعة الجديدة نوعاً من الفوضى الشعرية،بل راحَ بعضهم يقول بأنه عبثية،ستقضي على الجمال الفني في نسيج القصيدة العربية..!!

ولنذكُرْ أن الشاعرة العراقية والناقدة الكبيرة الدكتورة نازك الملائكة كانتْ من أوائل مَنْ تلقفَ هذا المظهر التجديدي في الشعر،وبدلاً من محاربته،راحتْ-بحسها الفني والإبداعي الفريد-تحتويه وتتفاعل معه وتعتبره فتحاً إبداعيا جديداً،سيوسعُ الدائرة الإبداعية في الشعر العربي ويَرقى بها..

وفعلاً..فما مرتْ أعوامٌ قليلة حتى صدَقت الأيامُ إحساساتها،فصارَ لشعر التفعيلة أقطابٌ وأربابٌ ( نزار...درويش..البياتي..الفيتوري..معين بسيسو..مطر..الخ الخ... )....

بوركتِ-سيدتي المبدعة-ونحن دائماً في متابعةٍ لما تنثره قريحتـُكِ من جماليات...
الأستاذ الكبير يزيد ..لا أملك إلا أن أقول جعلك الله من ينتفع بعلمه.

بورك فيك أخي
__________________
ربيعُ أحْلامِي تَفَتَحَتْ أزْهارُهُ





رد مع اقتباس
  #13  
قديم 04-04-2013, 02:10 PM
الصورة الرمزية منى سيف
منى سيف منى سيف غير متواجد حالياً
كاتب فعال
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 56
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناجى جوهر مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
مثل هذا يسمى "منافق", وهو الإنسان الذي يظهر عكس ما يبطن
وفي سورة البقرة أيات عديدة تعصف بمن كان فعله مغايرا لقوله
وفي الحديث الشريف
(لعن الله ذا الوجهين, يأتي هولاء بوجه ...)
وهذا النموذج تمتلى به ساحة الحياة :
فأب يلقي على أبنائه محاضرة عن أضرار التدخين, وهوينفث دخان سيجارة قد رشف منها
و أم تشجّع بناتها على ان يكنّ ربات بيوت مباركات, وهي لاتقدِّم لزوجها شربة ماء
إلا بواسطة الخادمة
أقصوصة جميلة
ناجى جوهر
سلطنة عمان
يأمر الناس بالبر وينسى نفسه
شكرا لك أخي على تواجدك هنا.
__________________
ربيعُ أحْلامِي تَفَتَحَتْ أزْهارُهُ





رد مع اقتباس
  #14  
قديم 04-04-2013, 02:13 PM
الصورة الرمزية منى سيف
منى سيف منى سيف غير متواجد حالياً
كاتب فعال
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 56
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضي البدر مشاهدة المشاركة
اختي منى سيف نص جميل ...
كوني مميزة بحرفك ..
كل التحية لك ..
شكرا لك أختي على الإشادة الطيبة
__________________
ربيعُ أحْلامِي تَفَتَحَتْ أزْهارُهُ





رد مع اقتباس
  #15  
قديم 04-04-2013, 02:16 PM
الصورة الرمزية منى سيف
منى سيف منى سيف غير متواجد حالياً
كاتب فعال
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 56
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق الكلمات مشاهدة المشاركة
أبدع أخي يزيد في إكتناف
كل الحيثيات
الجميلة
ووضعها
في قالب جميل بقلمه المبدع
تحيتي
لك اخيتي منى
فالقصة القصيرة جدا
ماهي الا لمحة صغيرة ابدعت في اقتناصها هنا لتصوري
لنا نموذج من البشر تتراقص احرفهم لتنطق بخلاف فعلهم تحيتي لكِ
صدقتي أخية ،نسأل الله السلامة والهداية

تقديري
__________________
ربيعُ أحْلامِي تَفَتَحَتْ أزْهارُهُ





رد مع اقتباس
  #16  
قديم 04-04-2013, 02:18 PM
الصورة الرمزية منى سيف
منى سيف منى سيف غير متواجد حالياً
كاتب فعال
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 56
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الوشاحي مشاهدة المشاركة
الأخت الفاضله منى سيف

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

دعوة ( ق ق ج ) راقية ينسل منها

الإقتناص الفكري والنموذج الحر

ليحسب للكاتب هذا اللون القصصي

سجلي إعجابي وتقديري العميق
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

شكرا لك على جميل إطرائك

بورك فيك أخي
__________________
ربيعُ أحْلامِي تَفَتَحَتْ أزْهارُهُ





رد مع اقتباس
  #17  
قديم 04-04-2013, 02:19 PM
الصورة الرمزية منى سيف
منى سيف منى سيف غير متواجد حالياً
كاتب فعال
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 56
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيدة المطر مشاهدة المشاركة
ومضة قصية هادفة ، حملت رسالة لمن ينهى عن فعل و يأتي بمثله .
دام قلمك مورقا بالجمال .
مودتي و تقديري
تسلمي أختي .وتقديري لشخصك
__________________
ربيعُ أحْلامِي تَفَتَحَتْ أزْهارُهُ





رد مع اقتباس
  #18  
قديم 04-04-2013, 02:20 PM
الصورة الرمزية منى سيف
منى سيف منى سيف غير متواجد حالياً
كاتب فعال
 
تاريخ التسجيل: Sep 2012
المشاركات: 56
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل فكر مشاهدة المشاركة
صباح الخير أخت منى سيف،؛،

نص مقتضب متكامل جميل، فهو سطرٌ في الهدف
وهذا هو ما يميز القصة القصرة جداً (قصيصة)،
والجميل التنواع الذائقي للأدب القصصي هنا.

ورائع ما أفادنا به الأستاذ المتألق يزيد فاضلي،؛،

وللأمام دوماً..
إخلاصي
بارك الله فيك أختي ..مرور يسعد
__________________
ربيعُ أحْلامِي تَفَتَحَتْ أزْهارُهُ





رد مع اقتباس
  #19  
قديم 09-04-2013, 07:25 AM
الصورة الرمزية أم أفنان الرطيبيه
أم أفنان الرطيبيه أم أفنان الرطيبيه غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Jan 2012
المشاركات: 1,412

اوسمتي

افتراضي

طرح مميز الاسلوب
وللقصة القصيرة مجال رائع فالتعبير
أبدعتي
__________________
يمين الله يمين الله لأعلمك التحدي كيف
وأعلمك القصيد شلون يخضع لي وأنا بنيه
وأعلمك السما وشلون تمطر والليالي صيف
وأعلمك المذاهب الأربعة وتبيَت النيه
أنا بقولها لك جد ترى ما ينفعك ياحيف
وإذا إنك إنس يا عمي تراني ساس جنيه
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 30-05-2013, 03:29 AM
الصورة الرمزية نبيلة مهدي
نبيلة مهدي نبيلة مهدي غير متواجد حالياً
كاتبة مميزة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: هناك..؟
المشاركات: 4,581

اوسمتي

افتراضي

عزيزتي
منى سيف
أعجبتني هذه القصص القصيرة جدا... رائعة أنتِ
كوني هنا دائما

مودتي
__________________
... الصمت هو عنواني ....
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:39 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية