|
|
|
| روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
      |
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
15-01-2010, 12:10 AM
|
||||
|
||||
المعلم بين المطرقة والسندان
{قم للمعلم ووفه التبجيلَ ... كاد المعلم أن يكون رسولَ}، إذن هي الرسالة والمسؤولية والواجب والأمانة التي وضعت بين يدي هذا الشخص الذي نعتبره جميعاً قدوة لنا ولأبنائنا وإخواننا الطلاب، فالمعلم هو المربي الفاضل والمدرس المثقف صاحب الأخلاق الفاضلة والقيم النبيلة والمثل العلياء، يقتدي به الطلاب ويميلون إلى تقليده في لباسه.. في حركاتة.. في سكناته.. وفي كل أفعالة، فهو يمثل لهم الأب والأخ والصديق، يقضون معه من الوقت أكثر مما يقضون مع أبائهم وإخوانهم وهم معه في غرفة الصف ذاتها كل يوم.
لكن هل مازال أهالي الطلاب يثقون بشخصية المعلم؟، هل هيبة المعلم هي نفس هيبته القديمة التي عرفناها نحن في أيامنا وأيام من قبلنا؟، أم أن الزمن كان كفيلاً بإنقاص هذه الهيبة أو إلغائها؟، تساؤلات عديدة تدور حول شخصية المعلم في هذه الأيام، فبعض المعلمين إذا لم يكن النصف قد إلغاء الحواجز والحدود بينه وبين طلابه، ربما ذلك بدعوى الانفتاح على الغير أو من منطلق (إذا كبر ولدك خاوية) مما وضعه في وضع لا يحسد عليه، فلا الطلاب احترموه ولا هو وجد منهم الشيء الذي كان يصبوا إليه، وهناك شيء أخر بداء يطفو على السطح في الآونة الأخيرة ألا وهو ذهاب بعض المعلمين إلى بيوت الطلاب بدعوى أعطائهم دروس خصوصية وبالمجان، وأحياناً مرور المعلم على الطالب وأخذه معه في جولة بالسيارة تستمر لساعات وأهل الطالب مطمأنين على أنه مع الشخص المناسب الذي سيعلم أبنهم السلوك الجيد والأخلاق الحميدة، ثم تظهر حقائق الأمور ويبين المستور بعد أن تتغير سلوكيات الطالب بالمدرسة والبيت، فقد كان المعلم أما أن يذهب به إلى أحد مقاهي الشيشة ويدخنان معاً أو عرفة على شلة فاسدة يجلسون يلعبون الورق طوال الليل فينصرف عن المذاكرة أو أنه كان يمارس معه اللواط والعكس وخصوصاً إذا كان هذا الطالب جميل الوجه، وهذه هي الصفة السائدة في جميع الطلاب الذين يخرجون مع المعلمين. عندما كنا طلاب بالمدرسة الإعدادية أتذكر يومها أننا إذا رأينا المعلم يسير في نفس السكة وبالاتجاه المقابل فأننا نرجع أولاً احترام له وثانياً خوفً منه، فقد كانت له هيبته واحترامه بنفوسنا، أما اليوم فلا هيبة ولا احترام للمعلم والعذر أن الضرب ممنوع،فما الذي يفسر وجود معلمين يسيطرون على الصف بقبضة من حديد دون اللجوء للضرب؟،إذاً فالخطاء ليس بالطلاب بل بأساليب التدريس التي ينتهجها المعلمين، وما يحز بالنفس أنك ترى طلاب بالصفوف العلياء لا يعرفون كتابة فقرة بالعربية من ثلاث سطور دون الوقوع في أخطاء إملائية وهي لغتنا الأم، فإلى أين وصلنا؟ أتمتم وأقول { الله يرحم أيام زمان }. دمتم بخير.
__________________
ما أروعك.. يا قابوس الإنسان 
|
|
#2
15-01-2010, 05:33 AM
|
||||
|
||||
|
للآسف الشديد هذه الظاهرة موجودة.. و هذا شيء يدعو للخوف..
بعد أن كانت المدرسة تعتبر مصدر للثقة أصبحت هاجس للخوف.. لكن السؤال الذي يطرح نفسه... ما سبب هذا التدهور المخيف..؟
|
|
#3
17-01-2010, 07:39 AM
|
|||
|
|||
|
albaraa
بداية شكرا على ما سطره قلمك الجميل في هذه الصفحة الأجمل "قم للمعلم ووفه التبجيلَ ... كاد المعلم أن يكون رسولَ}، إذن هي الرسالة والمسؤولية والواجب والأمانة التي وضعت بين يدي هذا الشخص الذي نعتبره جميعاً قدوة لنا ولأبنائنا وإخواننا الطلاب، فالمعلم هو المربي الفاضل والمدرس المثقف صاحب الأخلاق الفاضلة والقيم النبيلة والمثل العلياء، يقتدي به الطلاب ويميلون إلى تقليده في لباسه.. في حركاتة.. في سكناته.. وفي كل أفعالة، فهو يمثل لهم الأب والأخ والصديق، يقضون معه من الوقت أكثر مما يقضون مع أبائهم وإخوانهم وهم معه في غرفة الصف ذاتها كل يوم" من منا يجهل فضل المعلم؟!! في يوم من الأيام المعلم كان الأب والأخ والصديق بل وكانت علاقة الطالب بزوملائه ومعلمه علاقة قوية اقوى من علاقة الطالب بأسرته وربما يعود السبب لوجود الطالب بينهم معظم وقته خلال اليوم او ما يعادل 6 ساعات يوميا مع اشخاص من سنه وبنفس تفكيره واهتماماته ومع معلم يفهمه أكثر من والده او أحد اخوته المشغولين بدنياهم ، المعلم عند الطالب أشبه بالملاك المنزل من السماء فالطالب في الصف الأول او الرابع يدرك ان المعلم مستحيل أن يكذب عليه او يستهزأ بأحد الطلاب ويكاد يبصم بالعشرة ان المعلم لا يفعل المحرمات إطلاقاً.بحكم أنه باني الأجيال وصانع الثقافات ومعلم العلماء ومربي إجيال سابقة ولاحقة وهو من يذكر الآيات والأحاديث ويسرد لهم القصص للموعضة " طبعاً هذا كان زمان أول" "لكن هل مازال أهالي الطلاب يثقون بشخصية المعلم؟، هل هيبة المعلم هي نفس هيبته القديمة التي عرفناها نحن في أيامنا وأيام من قبلنا؟، أم أن الزمن كان كفيلاً بإنقاص هذه الهيبة أو إلغائها؟، " لا يا عزيزي.. للأسف لم يعد المعلم كما كان سابقا... فقد المعلم رسالته وأصبح الهدف من عمله هو راتبه آخر الشهر فقط لا غير ولم تعد له هيبة ولا مكانة بل أصبح الآن يتلقى السب واللعن من الطلاب وأولياء أمورهم بسبب فساده فكيف نبني أجيالا راقية ومثقفة ومدركة للمسؤولية اذا كان صانعها فاسدا؟؟!!! لم يلعب الزمن أي دور في فقدان المعلم هيبته "نعيب زماننا والعيب فينا... وما لزماننا عيب سوانا" "مرور المعلم على الطالب وأخذه معه في جولة بالسيارة تستمر لساعات وأهل الطالب مطمأنين على أنه مع الشخص المناسب الذي سيعلم أبنهم السلوك الجيد والأخلاق الحميدة، ثم تظهر حقائق الأمور ويبين المستور بعد أن تتغير سلوكيات الطالب بالمدرسة والبيت، فقد كان المعلم أما أن يذهب به إلى أحد مقاهي الشيشة ويدخنان معاً أو عرفة على شلة فاسدة يجلسون يلعبون الورق طوال الليل فينصرف عن المذاكرة أو أنه كان يمارس معه اللواط والعكس وخصوصاً إذا كان هذا الطالب جميل الوجه، وهذه هي الصفة السائدة في جميع الطلاب الذين يخرجون مع المعلمين" لن أعلق على هذه الفقرة فهي تشرح نفسها بدون تعليقات. "أما اليوم فلا هيبة ولا احترام للمعلم والعذر أن الضرب ممنوع،فما الذي يفسر وجود معلمين يسيطرون على الصف بقبضة من حديد دون اللجوء للضرب؟،إذاً فالخطاء ليس بالطلاب بل بأساليب التدريس التي ينتهجها المعلمين، وما يحز بالنفس أنك ترى طلاب بالصفوف العلياء لا يعرفون كتابة فقرة بالعربية من ثلاث سطور دون الوقوع في أخطاء إملائية وهي لغتنا الأم، فإلى أين وصلنا؟ " لم تكن هيبة المدرس سببها الضرب إطلاقا بل كان سببها خوف من أن نقع في مقام المنبوذين لدى المعلم اذا أخطأنا..الآن اصبح المعلم يجهل الطريقة الصحيحة في التعامل مع طلابه على عكس الماضي فالمعلم كان يعرف فيما نفكر دون ان ننطق كونه أبا وأخا وصديقا وليس "صاحب درب"...نعم الخطأ في المنهج المتبع من قبل المعلمين واساليبهم وأهدافهم..سابقا كان الهدف بناء الأجيال والآن الهدف الراتب آخر الشهر!! وصلنا الى طريق مسدود وربما نستطيع ان ننقذ ما يمكن إنقاذه بنداء نوجهه لكل المعلمين وحاملي الرسالة من هذا الصرح هنا أن يرجعو الى ضميرهم ودينهم ويؤدو الأمانة على أكمل وجه لأنهم سوف يسألون عنها يوم القيامة من العزيز الجبار. دمتم رائعين .
__________________
%%OOبـقـايـا إنـسـانـهOO%% [IMG] 
|
|
#4
17-01-2010, 09:37 AM
|
||||
|
||||
|
[QUOTE=ليلى الزدجالي;14860]albaraa
بداية شكرا على ما سطره قلمك الجميل في هذه الصفحة الأجمل "قم للمعلم ووفه التبجيلَ ... كاد المعلم أن يكون رسولَ}، إذن هي الرسالة والمسؤولية والواجب والأمانة التي وضعت بين يدي هذا الشخص الذي نعتبره جميعاً قدوة لنا ولأبنائنا وإخواننا الطلاب، فالمعلم هو المربي الفاضل والمدرس المثقف صاحب الأخلاق الفاضلة والقيم النبيلة والمثل العلياء، يقتدي به الطلاب ويميلون إلى تقليده في لباسه.. في حركاتة.. في سكناته.. وفي كل أفعالة، فهو يمثل لهم الأب والأخ والصديق، يقضون معه من الوقت أكثر مما يقضون مع أبائهم وإخوانهم وهم معه في غرفة الصف ذاتها كل يوم" من منا يجهل فضل المعلم؟!! في يوم من الأيام المعلم كان الأب والأخ والصديق بل وكانت علاقة الطالب بزوملائه ومعلمه علاقة قوية اقوى من علاقة الطالب بأسرته وربما يعود السبب لوجود الطالب بينهم معظم وقته خلال اليوم او ما يعادل 6 ساعات يوميا مع اشخاص من سنه وبنفس تفكيره واهتماماته ومع معلم يفهمه أكثر من والده او أحد اخوته المشغولين بدنياهم ، المعلم عند الطالب أشبه بالملاك المنزل من السماء فالطالب في الصف الأول او الرابع يدرك ان المعلم مستحيل أن يكذب عليه او يستهزأ بأحد الطلاب ويكاد يبصم بالعشرة ان المعلم لا يفعل المحرمات إطلاقاً.بحكم أنه باني الأجيال وصانع الثقافات ومعلم العلماء ومربي إجيال سابقة ولاحقة وهو من يذكر الآيات والأحاديث ويسرد لهم القصص للموعضة " طبعاً هذا كان زمان أول" {{{{{{{ليلى.. أبتها الرائعة : هل حضرت لغرفة الصف مع معلمين ووجدت العكس؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل كذبت عليك المعلمة يوما؟؟؟؟؟؟؟؟ هل اهانتك المعلمة يوما؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ألم تستفيدي شيئا منها؟؟؟؟؟؟؟ }}}}}}} "لكن هل مازال أهالي الطلاب يثقون بشخصية المعلم؟، هل هيبة المعلم هي نفس هيبته القديمة التي عرفناها نحن في أيامنا وأيام من قبلنا؟، أم أن الزمن كان كفيلاً بإنقاص هذه الهيبة أو إلغائها؟، " {{{{{{قد تكون هناك مشكلة في بعض المعلمين .. وهذا أمر طبيعي جدا لأنه إنسان ولكن.. لماذا نعمم؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هذا هو أسلوب الكتابة الراقي؟؟؟؟؟؟؟؟ وهل هيبة المعلم نقصت بسبب الزمن؟؟؟ هل يقوم البيت بدوره؟؟؟؟؟؟ لماذا يأتي بعض الطلبة للمدرسة وهم لا يدركون أساسيات الدين (أقصد لا يعرفون الصلاة ولا يقرؤون القرآن مثلا؟؟) لماذا لا نقول أنه من الطبيعي أن تتغير العلاقة بين المعلم والطالب بسبب تطور العالم وانتشار وسائل الإعلام والعصر؟؟؟؟؟ هل ينبغي على المعلم فقط أن يقوم بكل الأدوار؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ }}}}}}}} لا يا عزيزي.. للأسف لم يعد المعلم كما كان سابقا... فقد المعلم رسالته وأصبح الهدف من عمله هو راتبه آخر الشهر فقط لا غير ولم تعد له هيبة ولا مكانة بل أصبح الآن يتلقى السب واللعن من الطلاب وأولياء أمورهم بسبب فساده فكيف نبني أجيالا راقية ومثقفة ومدركة للمسؤولية اذا كان صانعها فاسدا؟؟!!! لم يلعب الزمن أي دور في فقدان المعلم هيبته "نعيب زماننا والعيب فينا... وما لزماننا عيب سوانا" {{{ غباء هو هذا التفكير الجاحد في هذه الفقرة (انتظار الراتب) أختي ليلى: من من الموظفين مستعد لأن يقطع راتبه ولا يستلمه؟؟؟؟ هل استلام الراتب عيب؟؟؟ الأمر الآخر: اذكري لي موظفا في الدولة(غير المعلم ) يصرف من جيبه الخاص على أشخاص لا تربطه بهم علاقة أختي: ما نفعله لوجه الله فقط.. ولكن للتذكير: *مشروع كسوة فقير في المدارس : من يدفع لها؟؟ *الجوائز والهدايا التشجيعية: من يصرف لها ؟؟ *المشاغل التي ننفذها في المدارس ولا نأخذ شيئا مقابلها *المعسكرات أيام الخميس لتشجير المدرسة أو تنظيفها أو تزيينها أو تدريب الطلبة على مسرحية مثلا .. من يعوضني تلك الأيام؟؟؟ ### المصيبة أنه فوق ذلك لا يجد المعلم إلا السب واللعن والشتم = وهذا ما اعترفتم به هنا !!! شكر الله لكم ذلك!!! }}}}}}}}} "مرور المعلم على الطالب وأخذه معه في جولة بالسيارة تستمر لساعات وأهل الطالب مطمأنين على أنه مع الشخص المناسب الذي سيعلم أبنهم السلوك الجيد والأخلاق الحميدة، ثم تظهر حقائق الأمور ويبين المستور بعد أن تتغير سلوكيات الطالب بالمدرسة والبيت، فقد كان المعلم أما أن يذهب به إلى أحد مقاهي الشيشة ويدخنان معاً أو عرفة على شلة فاسدة يجلسون يلعبون الورق طوال الليل فينصرف عن المذاكرة أو أنه كان يمارس معه اللواط والعكس وخصوصاً إذا كان هذا الطالب جميل الوجه، وهذه هي الصفة السائدة في جميع الطلاب الذين يخرجون مع المعلمين" لن أعلق على هذه الفقرة فهي تشرح نفسها بدون تعليقات. {{{{{{{{{{{{{ وأنا أيضا لن أعلق ،، سأترك ما جاء أعلاه ليحاسب الله كاتبه عليه }}}}}}}}}}}}}}}}}} وللتذكير فقط: قبل سنوات كنت أبذل الكثير والكثير من أجل الطلبة ؛ لإيماني بأن هذا واجبي.. وللأسف: لم أجد إلا الجحود والسب والشتم فتركت ما كنت أبذله حتى أسلم من اللسان (وهذا ما يسود في المدارس نتيجة عدم ثقتكم بالمعلم ) مثال: كنت أعطي حافزا وجائزة تشجيعية لمن يحضر أمسية شعرية في الولاية ( جعلت الطلبة يرتبطون بحضور الأمسيات والندوات والمحاضرات) كما كنت أستأجر حافلة أحيانا (على حسابي الخاص) لأذهب بهم لحضور عرض مسرحي في مسقط (لتنمية مواهب واهتمامات الطلبة المسرحية) وبعد أن طعنت مرات كثيرة من قبل المجتمع قررت أن لا أتدخل في هذه المواضيع الحساسة ، فكرت ان لا داعي لهذه التصرفات غير المسؤولة والتي تمس بالمجتمع فلم أعد أقوم بذلك "أما اليوم فلا هيبة ولا احترام للمعلم والعذر أن الضرب ممنوع،فما الذي يفسر وجود معلمين يسيطرون على الصف بقبضة من حديد دون اللجوء للضرب؟،إذاً فالخطاء ليس بالطلاب بل بأساليب التدريس التي ينتهجها المعلمين، وما يحز بالنفس أنك ترى طلاب بالصفوف العلياء لا يعرفون كتابة فقرة بالعربية من ثلاث سطور دون الوقوع في أخطاء إملائية وهي لغتنا الأم، فإلى أين وصلنا؟ " [B][SIZE="5"][COLOR="DarkRed"]لم تكن هيبة المدرس سببها الضرب إطلاقا بل كان سببها خوف من أن نقع في مقام المنبوذين لدى المعلم اذا أخطأنا..الآن اصبح المعلم يجهل الطريقة الصحيحة في التعامل مع طلابه على عكس الماضي فالمعلم كان يعرف فيما نفكر دون ان ننطق كونه أبا وأخا وصديقا وليس "صاحب درب"...نعم الخطأ في المنهج المتبع من قبل المعلمين واساليبهم وأهدافهم..سابقا كان الهدف بناء الأجيال والآن الهدف الراتب آخر الشهر!! {{{{{{ النتيجة التي توصلتم إليها: المعلمون لا يصلحون!! أختي العزيزة: أدعوك لإلقاء محاضرة للمعلمين حول طرق التعامل مع الطلبة لأنهم يجهلون ذلك!! كما أدعوك للدخول للمدرسة لمدة أسبوع للتدريس وممارسة ما يقوم به المعلم هناك.. أختي: إنكم تذكرون (زمان أول) وأنا أقول لكم: عندما كنا صغارا كان الأب والأم جنبنا يتابعون ما نقرأ باهتمام ، ويعرفون مستوياتنا.. الآن: هل الأب والأم موجودون في البيت مع أبنائهم؟؟ هل يتابعون مستوياتهم؟؟ للأسف من يفعل ذلك عدد قليل.. عندما كنا صغارا: لا يمكن أن نعود للبيت بعد العاشرة مساء والآن: نجد الطلبة يسهرون خارج البيت حتى الثانية عشرة ولا أحد يسألهم.. هل المشكلة في المعلم وحده فقط؟؟؟؟ سؤااااااااااااااااااااااااااال: ألم يفقد البيت دوره التربوي والتعليمي أيضا؟؟؟؟؟؟؟ لماذا نعلق أخطاءنا على الغير؟؟؟؟؟؟؟ }}}}}}}}}} تحياتي: المعلم إبراهيم الرواحي
__________________
|
|
#5
17-01-2010, 09:44 AM
|
||||
|
||||
|
هل تعرفون لماذا لا أتواصل كثيرا مع منتدانا الغالي؟؟؟؟
لأنني أقضي أوقاتا كثيرة في التحضير والبحث عن المعلومة وعمل الوسائل وتصحيح الاختبارات والأنشطة الصفية وغير الصفية هذا غير إعداد المسرحيات وكتابة الأناشيد ودروس الباوربوينت والمسابقات الأدبية الطلابية وغيرها.. كفاكم يا هذا كفاكم
__________________
|
|
#6
17-01-2010, 10:38 AM
|
|||
|
|||
|
إهدأ إهدأ يا أستاذ إبراهيم ياليت كل المعلمين مثلك نحن لم نعمم هنا "{{{{{{{ليلى.. أبتها الرائعة : هل حضرت لغرفة الصف مع معلمين ووجدت العكس؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل كذبت عليك المعلمة يوما؟؟؟؟؟؟؟؟ هل اهانتك المعلمة يوما؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ألم تستفيدي شيئا منها؟؟؟؟؟؟؟ }}}}}}} نعم المعلمة كذبت علي كما كذبت على غيري وأهانت فتيات بدون وجه حق إستفدت منها الكثير ولا أنكر فضل بعض المعلمين والمعلمات فقد كان البعض متميزا "{{{ غباء هو هذا التفكير الجاحد في هذه الفقرة (انتظار الراتب) أختي ليلى: من من الموظفين مستعد لأن يقطع راتبه ولا يستلمه؟؟؟؟ هل استلام الراتب عيب؟؟؟" جميل جدا أصبح تفكيرنا غبيا لأننا ننطق بالواقع يا استاذ ابراهيم؟!! ليس من العيب اخذ الرواتب ولكن من العيب أن يوجد معلمين لا يستحقونها يا ابراهيم. "الأمر الآخر: اذكري لي موظفا في الدولة(غير المعلم ) يصرف من جيبه الخاص على أشخاص لا تربطه بهم علاقة" هنالك الكثير من الموظفين يا عزيزي وليس المعلمين فقط "أختي: ما نفعله لوجه الله فقط.. ولكن للتذكير: *مشروع كسوة فقير في المدارس : من يدفع لها؟؟ *الجوائز والهدايا التشجيعية: من يصرف لها ؟؟ *المشاغل التي ننفذها في المدارس ولا نأخذ شيئا مقابلها *المعسكرات أيام الخميس لتشجير المدرسة أو تنظيفها أو تزيينها أو تدريب الطلبة على مسرحية مثلا .. من يعوضني تلك الأيام؟؟؟" نشكر لكم سعيكم هنا وإنفاقكم على كل هذا ولكن نحن نتحدث عن بعض المعلمين ممن رمو رسالة التدريس في سلة المهملات وفسدو وربو اجيال فاسدة " البعض يا عزيزي" إهدأ يا إبراهيم إهدأ فقليل من المعلمين أمثالك في هذا الزمن .
__________________
%%OOبـقـايـا إنـسـانـهOO%% [IMG]
|
|
#8
17-01-2010, 08:22 PM
|
||||
|
||||
|
لإسمحولي أن أدخل عرض عليكم ....
شكراً لهذا الطرح المعلم أينما وجد فهو يبقى معلم فقط حين يكون معلم وعندما يكون مخرب فهو لا ينطبق عليه هذا الإسم ... كاتب المقال كا يعي ما يكتب ولماذا كتب وقد وضع بعض النقاط التي كانت تهمه وتهم الجميع لأنها نقاط تسيء بالمجتمع عامه وبالمعلمين خاصه / */ أصبح الجمال رابط أساسي بين النجاح وأفراد الأسرة التعليمية والمثقفه للأسف *// كما يعلم الجميع بأن التعليم هو الوجهه والبنية الأساسية للتقدم والرقي فالأكيد بأن بنيتنا وواجهتا أصبحت منحطه وتحت يدين هذا المُسمى بالمصطلح الغير لائق له "المعلم" */// عندما يفسد المعلم فتأكدوا بأن المجتمع راح هباءاً منثورا وليس كما يبنيه مولنا صاحب الجلاله السلطان قابوس سلطان عمان الذي يبذل وتبذل حكومتة الرشيدة كل هذه الأموال لمصلحة الشعب والتعليم ... لذا كان لابد من أن يكون المجتمع أكثر وعياً لما تخلفة بعض الأسر من أبناء غير مهذبين سواء كانوا طلاباً أو معلمين ... */* وجهة هذا المقال كانت تتهجم على المعلم ولكن في نظري كان لابد من التخصيص وليس التعميم */** ليس هناك معلمين زمان ومعلمين اليوم فهم يبقوا معلمين أجيال ويختلف البعض بسلوكه عن الآخر **/ كان كاتب الموضوع يهدف لنقاش وهدف يفيد هذا ما نسميه "تسيب" خلف وزارتي التعليم والتعليم العالي ،، حيث تصبح المقارنه وليدة هذا التسيب الإنحطاطي السخيف ** ربما كانت الوزارة تـُعلم "معلمين " غير صالحين لهدف في نفسها تسعى إليه...طبعا ليس جميعهم من وجهة نظري يا أخواني " ليلى " و "إبراهيم " بأن الأستاذ إبراهيم كان متعصب للمعلم وليلى تشكوا وتحس بأن هذه المشاكل بالفعل موجودة لذا . هذا الموضوع فعلي وموجود ولابد من تقبل إبراهيم هذه النظرة ضد بعض المعلمي أنا أضع اللوم على عاتق التربية الأسرية و الوزارتـين الموقرتين تقبلوا مروري بهدوء كما أشعر به
__________________
لا تلتفت للي يسولف عن الحب .... الحب أهله ما يجيبون طاريه
|
|
#9
17-01-2010, 09:39 PM
|
|||
|
|||
|
مثل هالمواضيع واردة في معظم المدارس تقريبا ،،
زمان كنا ننظر للمعلم بمنظور أكثر احترام وجديه .. ونضع حاجز كبير بينا وبينه كونه معلم .. ونحن لا زلنا على مقاعد الدراسة .. كان معظم المعلمين وافدين .. وللأمانة الوافدين أكثر جدارة في الطاقم الإداري والتدريسي الآن نجد طالب .. أبوه معلم .. أخته .. أخوه .. أمه .. شخص من أقاربه لذلك نجد عامل الخوف والرهبة بدأ يتزعزع نوعا ما .. كون الطالب يعيش من الأصل في جو أسري وسط معلمين ومعلمات هذا سبب من الأسباب الكثيرة والبقية لا تحصى تقبلوا مروري
|
|
#10
18-01-2010, 09:12 AM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
{{{{ قررت أن لا أشارك بهذا الموضوع مرة أخرى لأن فيه إهانة للمعلم (المستهدف) لكن وجودك أيها الصديق أجبرني على ذلك أنا لست مدافع ولست متحيزا ولا متعصبا أنا أعيش الواقع اليومي بالمدرسة وأنتم بعيد عن ذلك ** هيبة المعلم: التطور الإعلامي والالكتروني والاتصالي في العالم/ تعلم الناس وأولياء الأمور / سابقا لم يكن هناك معلمون عمانيون ولذلك كنا لا نعرف شيئا عن المعلم ولذلك نهابه ونخافه ونحترمه، ولأن أولياء أمورنا علمونا احترام الأكبر والآخر والمعلم / أما الآن فالمعلمون العمانيون كثيرون ، ولذلك فالعلاقة مع المعلم بلا شك ستكون طبيعية ، فأنا أذهب للمحل التجاري وأجد الطلبة ، أذهب للرياضة أجدهم هناك، أذهب لأمسية أجدهم هناك .. ثم أن القرارات الوزارية التي تحد من هيبة المعلم كثيرة ... أظن أن هذه أسباب منطقية وعقلانية ، بعيدا عن الهجوم والدفاع!!! ** مستوى المعلمين: تقولون أحيانا أن مستوى المعلمين (الوافدين) كان أفضل وأقوى.. ممكن ، يجوز ولكن: هل أخذتم في اعتباركم أن تلك السنوات كانت الثقافة العلمية شحيحة جدا لدى الطلبة ولدى المجتمع العماني بشكل عام ، وبالتأكيد عندما يأتي المعلم الوافد نعتقد أن معلوماته تفوق الخيال لأننا أصلا لا نملك شيئا منها لا نحن ولا أولياء أمورنا. أليس هذا منطقيا؟؟؟ ** أخلاقيات المعلم: المعلم كائن بشري فهو كغيره (فيه الصالح وفيه العكس) ، لماذا تقوم الدنيا ولا تقعد إذا شاهدنا معلما عمانيا يدخن ، مع أن معظم الوافدين والذين يلاقون المدح منكم دائما يدخنون أمام ناظريكم دائما وتعرفون ذلك؟؟ لماذا نحن بلا أخلاق وهم أخلاقهم (تمام التمام)؟؟ هل لأن (زامر الحي لا يطرب)؟؟؟ ثم أن ما يقوم به بعض المعلمين من تصرفات فردية ، لماذا تعممونها دائما وكأنها ظاهرة؟؟ من واقع تجربتي ومعايشتي لأكثر من مدرسة على مدى 9 سنوات لم أشاهد معلما بهذا السوء الذي تتحدث عنه المقالات إلا ما ندر ، يكاد يكون بنسبة 2% ، وبلا مبالغة!! **أخيرا وليس آخرا: هل وقفتم مع المعلم ؟ هل عايشتم معاناته في المدرسة؟ أريدكم أن تتذكروا فقط: أننا نحترق يوميا بكل معنى الاحتراق ( ارتفاع ضغط الدم ، السكر ، التعب النفسي ) نعانيه وبكثرة في المدارس.. ولكي تتأكدون من ذلك أدعوكم لزيارة المدارس ومعايشة الواقع أسبوعا واحدا فقط!!!! ** هل وفرت الوزارة متطلبات الراحة والإبداع للمعلم لكي يبدع اكثر ويعطي بلا حدود؟؟ **هل دافعت عنه عندما تعرض لأي أزمة أو مشكلة؟؟ ** المعلم يضرب الطالب فيتعرض للمحاكمة ويذهب لمراكز الشرطة لكن: الطالب يشتم المعلم أمام زملائه لأنه وبخه على تدني مستواه، ويرميه بالحجارة لأنه طلب منه عدم الوقوف أمام مكتب المدير فإن المطلوب من المعلم أن يهدئ أعصابه ، ولا يتسرع لأنه تربوي بل المطلوب منه أن يشتري حلاوة للطالب ويهديه إياها ، لأن الطالب في المنزل يفتقد للحنان الأسري!!! (ليس كلاما فقط ،، لكنه واقع وحصل أمامي) من منكم تعرض لهذه المشاهد في مقر عمله؟؟؟ أكاد أجزم ... لا أحد!! ومع ذلك ، فالمعلم ليس تربويا ولا يعرف التعامل ولا يعرف التدريس وحاقد وغير أخلاقي!!!!!! يبدو أنني وحيدا هنا ولذلك سأنسحب.. لكم تحياتي أيها الإخوة الأعزاء جميعا ، وثقوا أنكم أعزاء وأحباب رغم كل شيء }}}}
__________________
|
|
|
|
 |
 |
العرض العادي
