روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
مصطفي
الاتجاه السياسي ميول مميز يسلكله الادباء المتشبعون من الوجع القومي والغضب العام او لدعم اراء ووجهات نظر تخدم الصالح القومي الاتجاه السياسي متنفس للفكر واساتذته بحر لا يحمل سوي الماهر المدرك بخطورته المنحي الاخر حريه شخصيه يسلكها خبرائها ومن تبعهم من الهواه لبحث قضيه معينه أوشي يميل لتَبِعات اليوميه والمجتمع بحاجه إلي جميع المجلات وأريلا مانع من التنويع في الطرح التنويع في القضايا موضوع جميل سعدت بالمرور عليه |
#2
|
||||
|
||||
اقتباس:
أهلاً بك وبمشاركتك. لكن هل هي بالفعل تخدم الصالح العام؟ وعلى أي أساس يمكن أن تقيم؟ دمت بخير.
__________________
ما أروعك.. يا قابوس الإنسان |
#3
|
||||
|
||||
العزيزة/ نبيلة:
أهلاً بكِ. الكتابات السياسية: هي نوع من الأنواع الكتابات الأدبية ولكن بمنحى سياسي، والبعض يكتب في هذا النوع ليس فقط لتنفيس عن ما بداخله ولكن ليبين بعض ملامح الأوضاع للناس .. فهناك حروب سياسية و فكرية.. لهذا يحتاج الناس لهذا النوع.. من باب المعرفة أصلا.. للآسف المقالات السياسية أو حتى الشعر السياسي لازال تأثيره محدود، بمعنى أخر أنه يحرك بعض الشيء ولكن هي الحرب السياسية.. صدقني هذه الكتابات أيضا مهمة في أي مجتمع، نعم لازالت القضايا معلقه و لم يحل منها شيء.. وهذا أيضا يحدث حتى في القضايا الاجتماعية.. فالكتابة بجميع أنواعها مهمة وبكل تأكيد لها فائدة و أن لم تظهر الآن ولكن مع مرور الزمن والتغيرات حتما ستكون مؤثرة ولها صدى، فالكتابة بكل أنواعها لها تأثير وأن كان بطيء بعض الشيء.. - لكننا نرى أن هناك كُتاب كانوا يكتبون بالسياسة منذ أمد بعيد، إلا أننا لم نرى لكتاباتهم أصدى بعد توقفهم أو وفاتهم، أيعني ذلك أن القضية تموت بموت صاحبها؟! أما عن هل نملك الثقافة الأزمة من أجل الكتابة السياسية فهذا يرجع للكاتب نفسه هل هو حقا يمتلك كل مقوماتها.. وهل هو واعي ومدرك لما يكتب.. ومشكلة الحرية فنحن نعاني من تقيد الحرية في كتابة أي شيء فماذا عن السياسة...؟ - أن من الملاحظ بأن نصف الذين يكتبون بالسياسة لا يعون ما يكتبون أنما هي مجرد كتابات تكون أما تحريضية أو مهوله، وهم بذلك يفسدون القضايا التي تتمحور حول أطروحاتهم ولا يخدمونها، برأيك ما هي الطرق التي نستطيع الحكم بها على الكتابات السياسية سوء تخدم القضية أو العكس؟ مشكورة على المشاركة. دمتِ بخير.
__________________
ما أروعك.. يا قابوس الإنسان |
#4
|
||||
|
||||
الأستاذ/ صالح:
وجودك هنا فخرٌ لي. - برأيك هل تتأثر مصداقية الكتابات السياسية عند الذين يكتبون الحقائق بتلك التي يكتبها أولائك الذين باعوا ضميرهم؟ - ليس لدى كتاب السياسة ضمائر حية، لماذا بنظرك؟ هل هي إغراءات المادة؟ أم الخوف من السُلطات؟ - هناك وسائل إعلامية خاصة تدعي الاستقلالية وأنشأها حقوقيين ولكنها بمجرد أن تتطرق كتابات بعض صحفييها إلى نقد سلطة أو قائدها يحاسب هذا الصحفي ويطرد ولا يجد من حقوقه شيء، فأين الاستقلالية؟!، هل نستطيع القول بأن الكتابات السياسية نقمة وليست نعمة من حيث الاستفادة منها؟ مشكور على المشاركة. دمت بخير.
__________________
ما أروعك.. يا قابوس الإنسان |
#5
|
||||
|
||||
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته.. أخي العزيز مصطفى المعمري ها أنا عدت من جديد أتعلم نقاشك دائما يحرضني للخوض في الحوار.. شكرا لك أيها الرائع - لكننا نرى أن هناك كُتاب كانوا يكتبون بالسياسة منذ أمد بعيد، إلا أننا لم نرى لكتاباتهم أصدى بعد توقفهم أو وفاتهم، أيعني ذلك أن القضية تموت بموت صاحبها؟! أتعلم لماذا...؟ القضايا السياسيه نادر جدا ما تجد أشخاص يتابعون هذا النوع و المتابع السياسي بعضهم باتوا يخشون على أنفسهم من السجون و الأعتقالات و أعتقد أنه لا يخفى على أحد ماذا يحدث في السجون السياسيه.. لهذا تجد أن بعض القضايا و الكتابات تستتر بعض الوقت.. و لكن القضية يا أخي العزيز تظل تنبض و أن خفت النبض لكنها تظل .. المشكلة ليس في الكاتب و لا القضيه المشكلة في وصول القضية.. - أن من الملاحظ بأن نصف الذين يكتبون بالسياسة لا يعون ما يكتبون أنما هي مجرد كتابات تكون أما تحريضية أو مهوله، وهم بذلك يفسدون القضايا التي تتمحور حول أطروحاتهم ولا يخدمونها، برأيك ما هي الطرق التي نستطيع الحكم بها على الكتابات السياسية سوء تخدم القضية أو العكس؟ للآسف البعض يكتب ما لايفقه.. فقد يكون هذا الأمر راجع لأيضا أمور سياسيه فقد يكون مجرد قلم يملأ عليه ما يكتب ليخدم جهة معينه طبعا البعض منهم و لكن هناك من يكتب من أجل القضية التي يحملها و يؤمن بها.. عن الطريق ليست لدي اي خبره و لكن من وجهة نظري أن الكاتب السياسي عندما يحمل القضية و يستقرأ الأحداث جيدا و يكتب أستقرأه و يضع القارئ في وسط الحدث و يرسم ملامح واقعيه حتما ستكون المتابة تخدم القضية.. و اسمح لي يا أخي فأنا لا املك أي خبره في هذا المجال شكرا لك أيها الرائع كن بخير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|
|
|