اسف كنت معصب

[ريم الحربي]

أستاذي الكريم نبيل محمد مرحبا بك أيها القدير
أخي الكريم كما قلت العصبية غضب مضاعف

ومع الأسف لقد تملك هذا النوع من عدد لابأس به في مجتمعنا
أستسلموا له .... ولنكن عادلين ربما ظروف الحياة وظغوطاتها
ساهمت في انتشاره لكن السؤال هو ......لما كان من السهل أن تسيطر علينا ونحن ننتمي لدين هو الخلق العظيم لدين علمنا
أن نسيطر على غضبنا وأن نرحم بعضنا البعض حثنا على الأستغفار والأكثار منه حثنا على تلاوة القرأن و علمنا أنه ربيع صدورنا ؟؟!!
باختصار حثنا على كل ما يفيد في تهدئة نفوسنا

أشكرك أخي الكريم لمداخلتك وأتطلع للمزيد من أفكارك المضيئة

[ريم الحربي]

عزيزتي ضي اهلابك وبحرفك الجميل


ضي نحن بشر ونقع تحت ضغوطات الحياة هذا مؤكد
نحن هنا لا ننادي بأن نكون ملائكة فنحن لسنا كذلك
ان ننفجر مرة بسبب ما نمر به ليس غريباً
بل الغريب والمؤلم أن نعتاد ذلك ونجعله طبع فينا
ونجعل الأخرين دائماً متنفساً لغضبنا وألمنا هذا ابداً ليس عادلاً
وليس من أخلاق ديننا

عزيزتي ضي سعيدة بك وبحضورك جزيل الشكر لك

[ريم الحربي]

أستاذي القدير سالم الوشاحي اهلاً بك أيها القدير وما أروع تواجدك الذي يحمل الفائدة دائماً
أجل أستاذي الكريم يظل الاختلاف في طريقة التعامل مع المشاكل وضغوطات الحياة اليومية
ومع الأسف هناك من يتعامل معها بطرق خاطئة تماماً ومنها العصبية وصب جام الغضب على الآخرين مما يولد ضغط أخر ومشاكل أخرى مع أن الله حبانا بدين اإلإسلام الذي أدبنا وعلمنا
وسيرة نبينا الكريم خير مثال
وما كثرت المشاكل والأمراض الاجتاعية إلا لأننا حدنا عن هذا النهج
أستاذي القدير حضورك دائماً مميز ويلقي الضوء على الكثير
شكراَ جزيلاً لك أيها القدير

[محمد سالم الشعيلي]

الأستاذة ريم........
موضوع جميل وهادف ويلامس الواقع المؤلم للكثير.
فعلا لا نتيجة مرضية للغضب والعصبية.
دائما ما تأتي بنتيجة سلبية تتمثل في عراك أو سباب أو خصومة أو عداوة وبغضاء أو فراق أو حتى قتل.
تنتابني نوبات غضب أحيانا لكني أفضل السكوت حتى أهدأ وبعدها أناقش لادراكي نتيجة مخالفتي لهذه القاعدة.
ذكر الله كثيرا من أهم وأنجع علاجات نوبات الغضب.
من الأشياء التي تذكرتها أن بعض الأمهات هداهن الله عندما تغضب على إبنها تدعوا عليه متناسية أن هناك أوقاتا تستجاب فيها الدعوات.
فعلا هناك من يفرغ شحنات الغضب والضغط في المنزل على الزوجة أو الأولاد أو حتى أحد الوالدين أو العمال وهذا ليس من العدل والإنصاف في شيئ.

شكرا على هذا الطرح الجميل