روابط مفيدة :
استرجاع كلمة المرور|
طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية |
.::||[ آخر المشاركات ]||::. |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
اقتباس:
أهلا بالعزيزة الحرة الأبية.. أهلا بكِ أيتها الأنيقة.. جميل ما كتبتي هنا..رد أعجبني.. و سأطرح عليك نفس الأسئلة التي طرحتها على ليلى و الأخ أبو سامي.. - لكن يا عزيزتي هناك من يقول بأن من فقد الآمان لا يمكن أن يشعر الأخرين بهذا الآمان الذي فقده فهل هذا صحيح..؟ -هل من الممكن أن يصل الإنسان إلى مرحة عدم القدرة على العطاء...؟و متى يكون هذا..؟ أتمنى أن تعودي هنا لتشاركينا النقاش فلازال هناك من يصر على أن المقولة صحيحة 100/100..
أتمنى عودتكِ مودتي
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|
#12
|
||||
|
||||
الله يسلمك عزيزتي لؤلؤة
أتمنى أن تشاركينا في النقاش.. مودتي أيتها العطرة
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|
#13
|
||||
|
||||
اقتباس:
أهلا بالغالية السعدية.. الجمال هو حضوركِ ..و حتما سأنتظر عودتكِ.. أيتها العذبة.. مودتي
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|
#14
|
||||
|
||||
اقتباس:
أخي العزيز ود الاكرف.. أولا أهلا بك هنا أيها الرائع.. أوليس الحرمان نوع من أنواع الفقد...؟ مثالك عن البخيل هذا البخيل إنسان لا يملك ملكة الكرم.. لكن أوليس له القابيلة للعطاء و البذل..؟ لكن هناك عائق داخله.. وهذا ليس فقد فقط بل هذا نوع أخر هو حب الذات و حب المال..!! هذا من وجهة نظري طبعا.. اما عن فاقد المهارة أعتقد أن هنا حالة مختلفة تماما لكل شخص مهارات معينه يستطيع العطاء فيه و ليس الكل يمتلك كل المهارات و المواهب .. فهنا شيء مختلف و لكن الإنسان يظل قادر و مؤهل لكسب المهارات و التعلم.. أذا هنا موضوع مختلف..! أشكرك أخي العزيز لهذا الحضور الجميل جدا.. و أعجبني ردك و أن كنت لم أقتنع ببعضه.. لكن أحترم رأيك .. و لكن أتمنى أن تعود هنا لتتابع و تشاركنا أيضا... كل الاحترام و التقدير..
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|
#15
|
||||
|
||||
العزيزة
نبيلة مهدي اتفق كثيراً مع الاخ الكريم ود الاكرف في حديثة هنا نعم فاقد الشي لا يعطية وما ذكره اخي هنا هو الفرق ما بين فاقد الشي والمحروم منه وفي طبيعة الحال لا تنطبق هذه المقوله على كل امر فمثلا لا استطيع تطبيقها على موضوع الحنان والاحاسيس وما شابه ذلك لان هذه الامور لها مستوياتها مع نفس الانسان لا يوجد في الكون بأكمله شخص فاقد للحنان وخلافه بل هي مستويات وانتي ذكرتي بان الانسان كتله من المشاعر ولهذا فهو غير فاقد لذلك. ربما ينطبق على فاقد البصر مثلا على فاقد السمع الموضوع رائع ويتحمل كل التأويلات والأراء.
__________________
قلب
|
#16
|
||||
|
||||
اقتباس:
أهلا بأخي و أستاذي الروح الطيبة أهلا بعودتك التي تسعدني كثيرا.. شيء جميل أن يكون هكذا هو العطاء..في نظرك أيها الطيب.. أن سمحت لي يا أخي أن أطلب منك أن تعطيني رأيك في وجهة نظر الأخ ود الاكرف.. بذات في هذا الــكـلام.. مثلا البخيل فاقد للكرم ولا يمكن يعطية/ الرجل الذي لايتقن لعب كرة القدم مهما حاول ان يتقن لن يتمكن لانه فاقد المهارة ولايمكن يعطيها طبعا ليس لشيء فقط أريد أن أجد شيء يقنعني أكثر...أنا فعلا قلت رأي و مقتنعة ولكن أريد أن أحصي الأراء التي قد تجتمع معي في نقطة معينه فهل سمحت و عدت هنا أيها الراقي.. كل الاحترام و التقدير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|
#17
|
||||
|
||||
اقتباس:
أهلا أخي العزيز
راشد الخالد... شيء جميل أيها الراقي.. أتعلم جعلتني أفكر كثيرا في بعض كلمات بذات في هذه النقطة.. مثل شجرة لا تثمر فكيف سيجني منها القاطف والجاني ثمرا او زجاجة ماء خاوية كيف ستسقي العطشى ؟ مثلا فعلا جعلني أتوقف كثير.. الشجرة هي رمز للعطاء.. ولكن هنا لو توقفنا و تأملنا قليلا.. سنجد أن الشجره في الأصل ليست فاقدة لشيء بل هي عقيم أي ليس لها أي قابلية للأثمار.. أم الزجاجة الخاوية .... فـ لي عوده لها قريبا جدا... شكرا ايها العطر.. لا تبتعد من هنا.. وكن بالقرب.. كل الاحترام و التقدير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|
#18
|
||||
|
||||
مرحباً نبيلة:
{فاقد الشيء لا يعطيه}، لو ابتعدنا قليلاً عن "العطاء" واتجهنا إلى "فقدان الشيء"، عندها نجد أن الفقدان موجود أساساً في الصفات البشرية، فالفقدان معناه أنك كنت تمتلك هذا الشيء فعلاً ثم أضعته، وربما تجده أو لا تجده مستقبلاً، وحسب الطبيعة البشرية لا بد لكل من أضاع شيء أن يستمر بالبحث عنه. نأتي للعطاء: فما دام الشخص في موضع بحث عن ما فقد فكيف له أن يعطيه وهو بالأساس لا يملكه، يعني كإعطاء شخص سمكة بالبحر، فالعطاء يكون لشيء ملموس أو محسوس، ولا تتوفر هذه الشروط في العطاء الموجود هنا، أي أنه لا يملك ما يعطى. أيضاً الفقدان هو نوع من أنواع "النسيان"، فربما تعود الذاكرة لذلك الشخص فيجد ضالته ويبدأ بتصحيح الأوضاع، لكن هذا النوع من الفقدان هل من الممكن أن يكون دائم؟، باعتقادي ممكن وخصوصاً مع ضغوط الحياة ومنغصاتها، وهنا من الصعب أن نقول أن هذا الشخص "غير مبالي أو غير مهتم". نأتي للخلاصة وهي: أن هذه المقولة خطأ ولا تمت للواقع بصلة، والإنسان يستمر بالعطاء في كل مناحي الحياة لكن كل حسب أولوياته، ويشذ عن هذه القاعدة في حال تعرضه لصدمه أفقدته ما يلهمه، وفي هذه الحال نجده قد وصل لمرحلة "اليأس"، والفقد والعطاء من الممكن أن يتحدا ومن الممكن أن يتقاطعا، ويعتمد ذلك على نسبة تواجد الشيء المفقود. دمتِ بخير.
__________________
ما أروعك.. يا قابوس الإنسان |
#19
|
||||
|
||||
اقتباس:
أهلاً بأختي نبيله مهدي ((ريحانة المنتدى)) عدت للتعليق على ماذكرته عن هذه المقوله لود الأكرف من وجهة نظري لاأتفق معه على هذه المقوله ولكن أحترم رأيه . واوضح لوجأنا بالبخيل هل كان كريماً وبعدها فقد الكرم فأصبح بخيلاً طبعاً لا... لإن الكرم والبخل صفة أخلاقية يكتسبها الشخص من دينه وأخلاقه ومن البيئه التي عاش فيها والعادات التي تربى عليها ... إذن كيف فقد الكرم ...؟؟؟ فأصبح بخيلاً وهذه جهة نظري شخصياً |
#20
|
||||
|
||||
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.... عدت من جديد كي أبدي رأيي في هذا الموضوع الجميل... بالنسبة لسؤالك الأول هناك من يقول بأن من فقد الآمان لا يمكن أن يشعر الأخرين بهذا الآمان الذي فقده فهل هذا صحيح..؟ أنا ما أتفق مع هذه المقولة... لأن أبسط مثال عندنا أهالي فلسطين.... بالرغم من أنه بلادهم تخلو من الأمان بسبب الأحتلال الأسرائيلي... الا أن معضمهم قدلاوا يوفروا الأمان لابنائهم بالرغم من أنهم فقدوه سنوات... وطبعاً عندنا فلسطينين في عمان ونحن نشوف كيف عايشين بأمان ... لأنه الأهل هم لهم الدور الكبير.. في شعور الأبناء.... أما السؤال الثاني... "]هل من الممكن أن يصل الإنسان إلى مرحة عدم القدرة على العطاء...؟و متى يكون هذا..؟؟ لا يصل ألى هذه المرحلة سوى الأنسان اليائس... أما الأنسان المتفائل .. والواثق بقدرات الله... لا ييأس... وهذه وجهة نظري... |
|
|