روابط مفيدة : استرجاع كلمة المرور| طلب كود تفعيل العضوية | تفعيل العضوية

.::||[ آخر المشاركات ]||::.
في محراب الحنين [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     نبسـط لـك الهوى [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     ذاكــرة أمـواجُ الشـوقِ‏ [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     متى تَلتَئِم الجراح [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     وجوه تهوي بها الأيام فترميها ب... [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     نـوبـة حنين [ آخر الردود : نبيل محمد - ]       »     لحظه غيابك [ آخر الردود : ياسر الكثيري - ]       »     انتفاضة [ آخر الردود : ذكرى - ]       »     هموم مضت في فضاء الواقع [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »     كفيف [ آخر الردود : زياد الحمداني (( جناح الأسير)) - ]       »    


الجمعية العُمانية للكتاب والأدباء
عدد الضغطات : 3,532ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 2,793ضع إعلانك هنا - ثلاث شهور فقط 25 ريال عماني
عدد الضغطات : 8,291
دروازة للتصميم
عدد الضغطات : 52,498عدد الضغطات : 52,277عدد الضغطات : 52,380

العودة   منتديات السلطنة الأدبية > منتديات عامة > قضايا وأراء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 26-08-2013, 10:33 PM
الصورة الرمزية عامرالناعبي
عامرالناعبي عامرالناعبي غير متواجد حالياً
مشرف الموروث الشعبي والتراث
 
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 2,649

اوسمتي

افتراضي الشك وسوء الظن !!

إخوتي وأخواتي كثيرة هي المواضيع والقضايا التي نتعايش معها
ومن بين هذه القضايا ( قضية الشك وسوء الظن )

الشك من أخطر الأسباب التى تعجل بإنهيار جدار الثقة وإستحالـة التـواصـل بيـن الطرفيـن
ومن ثم يلجأ الإنسان إلى الظن في حكمـه على الأشياء دون أن يكون على بيّنـة صحيحـة
فالظن ليس طريقاً سليماً للوصول إلى الحقيقـة ويختلف الشك بأختلاف مزاج الفرد وذكائـه
ومعارفـه وظروفـه الخاصـة بأختلاف شخصيتـه فيتراوح بيـن الأهتمام النقدي العابـروبيـن الإرتياب الحاد
ويرتبط بالبيئـة التي يعيش فيها وكذلك يرتبط بالتربيـة والتنشئـة الإجتماعيـة والسيرة الذاتيـة
كما ان الشك لا يقتصرعلى أفراد معينيـن
بل نجد بعضهم شكّاكاً وهو من المتعلميـن أوالحاصليـن على درجات علميـة عاليـة ويعملون في مراكز مرموقـة
لذا فقد يحتاج الشكّاك إلى علاج نفسي وأرشاد سلوكي ومعرفي وقد يحتاج إلى علاج دوائي
وقانـا الله وإيـاكم الشك والريبـة

تمنياتي بأن يحضى هذا الموضوع باهتمامكم وذلك من خلال مداخلاتكم التي تتضمن آراؤكم ونصائحكم
__________________
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 26-08-2013, 11:12 PM
بيت حميد بيت حميد غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشاركات: 114

اوسمتي

افتراضي

لعل من أهم أسباب السعادة التزام حسن النية تجاه الآخرين حتى تظهر لنا بينة لا تقبل الشك على خلاف ذلك.
__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 27-08-2013, 07:20 AM
الصورة الرمزية عرش الخيال الشرقي
عرش الخيال الشرقي عرش الخيال الشرقي غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2012
المشاركات: 124

اوسمتي

افتراضي

{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ }[الحجرات: 12]...

إن من أشد الآفات فتكًا بالأفراد والمجتمعات آفة "سوء الظن"؛ ذلك أنها إن تمكنت قضت على روح الألفة، وقطعت أواصر المودة، وولَّدت الشحناء والبغضاء...

إن بعض مرضى القلوب لا ينظرون إلى الآخرين إلاَّ من خلال منظار أسود، الأصل عندهم في الناس أنهم متهمون، بل مدانون. ومما لا شك فيه أن هذه الظنون السيئة مخالفة لكتاب الله ولسنة نبيه صلى الله عليه وسلم...


أصلح الله القلوب وهدى النفوس للخير ...
وفقك المولى العظيم لكل خير أخي الفاضل ...
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 27-08-2013, 08:24 AM
الصورة الرمزية وحيد المسكري
وحيد المسكري وحيد المسكري غير متواجد حالياً
عضو هيئة الشرف
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
الدولة: مسقط.
المشاركات: 2,031

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى وحيد المسكري إرسال رسالة عبر Skype إلى وحيد المسكري
افتراضي

البعض ممن يشعرون بالنقص الفكري والديني تتلبسهم عقدة الشكك والظن السيء
لذلك من يعيش حياته صافي النية والسريرة ,
يصبح بالبياض ويمسي بالبياض
ولا تشوبه شائبة بإذن الله
__________________
"الصمت لا يعني القبول دائماً !

أحياناً يعني اننا قد تعبنا من التفسير لـ اناس لا تفهم )"

(.. )


" نـــــورس عمــــان "

مدونـــــتي / فضفــــضة روح ,
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 27-08-2013, 08:50 AM
إدريس الراشدي إدريس الراشدي غير متواجد حالياً
كاتب مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2012
الدولة: دياري وإن جارت علي عزيزة ,, وأهلي وإن قسو علي كرام
المشاركات: 937

اوسمتي

افتراضي

من يتّبع الظن أخي العزيز عامر الناعبي فهو آثم لقوله تعالى ((يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ )) ، فذلك أمر قطعي لا جدال فيه ، ولا ينبغي على الإنسان قط أن يبني جرّاء الشك وإثم الظنون أفكارا يتّبعها ، فيتوجب عليه ان مرّ بمرحلة قد يشعر فيها ببذرة شك أو إثم الظن أن يحاول قطع الشك باليقين وإن لم يقدر فيقطعه من جذوره ويقطع كل ما يجلب له تلك الحالة ، ويجب ان يعي بأن الشك وسوء الظنون والوساوس وغيرها كلها أمراض نفسية وأكثرها لا تحتاج الى علاج قط بل تتطلب من المرء أن يعيد حساباته مع ذاته ومع الله ، فما يجلب أمراض النفس والقلوب سوى الإبتعاد والتقصير في جنب الله ، وهنالك حالات مرضية يكون فيها المرء محاصر بتلك الوساوس فلا يعي قط ما يدور حوله بل حتى يبدأ بسماع أصوات غير مألوفه ولايوجد لها شيء من الصحّة والواقع وبالفعل هنالك أناس كثر إبتلوا بتلك الأمراض عافانا الله وعافا كل المسلمين.

هي إضافة بسيطة لما سبقني به إخواني الأعضاء الذين أثروا الموضوع برؤيتهم

شكرا لك
__________________


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 27-08-2013, 02:46 PM
الصورة الرمزية يزيد فاضلي
يزيد فاضلي يزيد فاضلي غير متواجد حالياً
عضو هيئة الشرف
 
تاريخ التسجيل: May 2012
الدولة: شرق الجزائر
المشاركات: 1,011

اوسمتي

افتراضي .../...

...لو تتبعنا طرَفَ الخيْطِ الأساسي-أخي الكريم عامر الناعبي-في ورَمِ هذه اللوْثةِ الفكريةِ والإيمانيةِ والنفسيةِ الذي يستكِنُّ قلوبَ بعض المهازيل من ضعافِ النفوس والإرادات فسنجدُ أن الأمرَ برمتِه يعودُ إلى أحدِ سببين اثنيْن :

أولاً / الإحساسُ بعقدةِ النقص والعجز والفشل والإخفاق أمامَ كمال وقدرة ونجاح الآخرين،مما يتولدُ في لاَ شعوره-أو عقله الباطن-إحساسٌ عجيبٌ بأن وجودَ القادرين والناجحينَ من حولِهِ عُدوانٌ على وجودِهِ ومضايَقـَة ٌلبقائه ومزاحمة ٌلشخصِهِ الهزيل وإحراجٌ له-أمام الناس-لأن قدرة الآخرين ونجاحهم وتفوقهم المستمر تفضحُ ولا شكَّ ما عنده من فراغ وخواء وشغور..!! لذا سرعانَ ما نلمسُ في صاحبنا المسكين هذا-من خلال أقواله وأفعاله وكتاباته ونمطِ تفكيره وطريقة معاملتِه-دلائلَ هذه اللوْثةِ المشوبةِ بالغيْرَةِ المستبطنة وربما الحسد والحقد الدفين..وما من شكٍّ أن الخواءَ الروحي من حزمةِ الإيمانياتِ الواقية ( كفقدانه الإحساس برقابة الله عز وجل،وكجفافِ ينابيع التقوى والورَع في قلبه،وكإحساسه بالفراغ والبطالة من العمل النافع الهادف،وكهجْره لكتاب الله تعالى والصحبة الصالحة للصالحين... )..ما من شكٍّ أن هذا الخواءَ يزيدُ من الشعور والإحساس بعقدةِ النقص تلك...

ثانيًّا / استحكامُ ما يسميه البسيكولوجيون بمرض ( الوسواس القهري Paranoia ) وهو اضطرابٌ وسَط ٌبين وعْي الإنسان بضغط الشكوك والوساوس القائمة على الظن السيء في الآخرين بين عدم الوعي،لذا فمريضُ الوسواس القهري يعلم-عن عقلٍ واعٍ وقناعةٍ راسخةٍ-أن طوفان الشك وسوء الظن في الآخرين الذي يَركَبُ تفكيرَه في كل آونةٍ ولحظةٍ إنما يقومُ على افتراضاتٍ وهميةٍ موجودةٍ فقط في عقله،وهو-في قرارتِه-على قناعةٍ راسخةٍ بذلك،ولكنَّ ضغط المَرَض القهري هو الذي يجعله لا يستطيعُ فِكاكاً أو تخلصاً منه..والحق أن إنساناً في مثل هذا الوضع يعيشُ في مصيبةٍ عظمى يَصدِق فيها قولُ الإمام عليٍّ كرم اللهُ وجهَه :

إذا كنتَ لا تدري،فتلكَ مصيبة ٌ ** وإن كنتَ تدري فالمصيبة أعظمُ..!!

وليسَ بُدٌّ من الرحيل لأطباءِ النفس لاحتواءِ المرض،وإلا فإنه قطعاً يُفضي في النهاية-بعد أن تـُرْهقَ الأعصابُ والجُملة العصبية-إلى الجنون والانهيار...!!!

طيب-أخي-ما الحل الناجع إذن...؟؟!!!

في تقديري أن الحلَّ الأمثلَ-إذا لم يكن الشك وسوء الظن وسواساً قهريا يستدعي العلاج النفسي-أن يصنعَ الفردُ من عالـَمِهِ المليءِ أشغالاً وأعمالاً والتزاماتٍ ( في الدراسة إن كان طالباً وفي الحِرَفِ المختلفةِ إن كان عاملاً وفي الأسرة إن كان أباً أو أمًّا وفي الأدبيات وفنياتها إن كان مبدعاً... الخ ) أن يصنعَ من هذا العالم حَجَر الزاويةِ الذي يُغنيهِ عن الالتفاتِ يَمْنة ًويَسْرَة ًللوثاتِ الآخرين من حوله..

بمعنى..أن ينشغل دائماً بنفسه..بإصلاح عيوبه ومراقبتها..بطموحاته العليا،يسعى لتحقيقها واقِعاً لا خيالاً،وحقيقة ًلا مجازاً،ويَقظة ً لا مناماً..

لذا-أخي-تراني دائماً أعيبُ على صنفٍ من مبدعينا الشعراء والكُتاب-خصوصاً الشباب منهم-الذين نراهم طوالَ العام..وفي كل الأعوام الطويلة لا يُحسنون في إبداعاتهم غير الشكوى..والتذمر..والإحباط..و ( أنا معذب..أنا ضائع..أنا لا أنام الليل..أنا سهران..أنا ميت بسبب الهجران..أنا أصبحتُ إنسانا مكسوراً...أنا دموعي منذ سنوات لا تفارق عيني..العالم مظلمٌ من حولي...!!! أنا رحت في ستين داهيه..!!!!!..أنا...أنا... ) ويسوؤني أني لا أقرأ لصاحبنا إلا هذه النغمة الكسيرة التي يعيش فيها طوال حياته،ويَهيمُ بها في مكانه قابعاً ساكناً،ويُحلقُ بها فقط في عالمه الهلامي الافتراضي الخاوي،وهو لمْ يبلغْ بعْدُ الثامنة عشر..أو العشرين..أو الثلاثين...!!! وأتساءل في غرابة :

متى يقفُ صاحبُنا إذن على رجليه..متى نسمع في حياته انتصاراً حياتيا معيناً..؟؟ متى..متى...؟؟

وأنا هنا لا أقلل أبداً من كوْن المعاناة والإحباط والشعور بالاكتئاب وكذا الأحزان والحرمان وباقي التسهيداتِ مبعثاً على الإبداع وإلهاب جذوة الموهبة بها...

بَيْدَ أنني أحب أن تكونَ المعاناة..وأن يكون الإحباط..وأن تكون الأحزان والآلامُ وقوداً دافعاً يصنع التحدي والقوة والعزيمة والإرادة والشكيمة الفولاذية التي تشتبكُ-في هِمَّةٍ وبأسٍ ورجولةٍ-مع تلك الظروف والأحوال القاسية ليِأخذَ منها المُبْدِعُ الدنيا غِلابَا..!!!

وفي رحلةِ العمر الطموحة هذه،لن يُبقي له الوقتُ المشحونُ فرصة ًللالتفاتِ إلى زيْدٍ أو عمْروٍ من الناس ولا إلى وساوسهم وشكوكهم وسوء ظنونهم...(( دَعِ الكِلابَ تنبحُ والقافلة تسير ))..ولا يَسعُ الواحدُ منا-عطفاً أخويًّا وإشفاقاً-إلا أن ندعوا لهؤلاء المرضى المساكين بالشفاءِ والبُرْءِ والعافية...
__________________
يَا رَبيعَ بَلـَـــــدِي الحبيب...
يا لوحة ًمزروعة ًفِي أقصَى الوريدِ جَمَـــالاً..!!

رد مع اقتباس
  #7  
قديم 27-08-2013, 04:08 PM
الصورة الرمزية ريم الحربي
ريم الحربي ريم الحربي غير متواجد حالياً
رئيسة القسم العام
 
تاريخ التسجيل: May 2012
المشاركات: 2,011

اوسمتي

افتراضي

موضوع جد قيم أخي عامر وجزاك الله كل خير لعرضه لنقاش

فالشك وسوء الظن من أمراض المجتمع والتي لابد لنا من أن نسعى

لكن اولاً علينا أن نميز بين الشك وسوء الظن

فالشك يا اخي الكريم هو التردد بين امرين لا يعرف أيهما يُرجح

فالمصاب بداء الشك تجده دائما مترددا حائراً لا يثق بأحد لا يعرف

لمن يأمن أو لمن يستريح وكثير من هؤلاء الأشخاص يتطور الأمر

لديهم فيصبح عائقاً لهم من متابعة الحياة ويتطلب عندها الأمر

التدخل الطبي

أما سوء الظن فهو ترجيح الأمر السيء دائما

فمن لديه أفة سوء الظن تجده دائماً يتوقع الشر لا يرى في

الناس إلا أسواء ما فيهم ليس في الناس فقط بل حتى في أمر حياته

هو لا يتوقع الخير تجده إن اقدم على عمل يظن أنه سيفشل

ودائماً ما تسمعه يردد أنا سيء الحظ أنا لا يتيسر لي أمر

لا يسمح لنفسه أن يفرح لشيء إلا ولابد أن يظن أنه سيكون هناك ما

يسوء لا يفعل له أحد شيء حسن إلا لحاجة في نفسه

متناسياً القضاء والقدر وأن الله عند حسن ظن عبده به

وهنا علاجه أن يثق بخالقه وأن الله وهبه الحياة ليعيش

ويعمل ويستمتع وليكون إنسانا ناجحاً مثمراً

كما أن تربية الإنسان لها دور كبير فمن ينشأ في بيئة تسودها الألفة

وتزرع في قلوب أبنائها الثقة بالله وتعلمهم الأقبال على الحياة



بدون افراط أو تفريط تجدهم يشبون أفراد واثقين مستقرين نفسياً

متفائلين بالحياة

شكراً لك أخي عامر على عطائك القيم وعذراً للإطالة
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 28-08-2013, 01:25 AM
الصورة الرمزية ناجى جوهر
ناجى جوهر ناجى جوهر غير متواجد حالياً
إلى جنات الخلد أيها النبيل
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
الدولة: أعيش في سلطنة عمان ـ ظفار ـ مرباط
المشاركات: 3,170

اوسمتي

افتراضي


حياك الله أخي عامر الناعبي
صاحب الهمسات الرمضانية المباركة
أظنك تتحدث عن إستباق الأحداث
و رمي الأحكام على الناس قبل
التبين و التاكد من طبيعة الفرد
او التأكد من حقيقة نواياه وفعله
وهذا المتصرّف بناء على وجهة
نظره دون مراعاة لحقيقة الأمر
أعتبره أحمقا
لأن ربما المحكوم عليه سلفا
إنما أراد نفع الآخر بطريقة ما
إلا ان الأحمق أصدر حكما جائرا
فخسر بسبب طيشه و إستعجاله
شكرا لك أيها الناعبي

رد مع اقتباس
  #9  
قديم 28-08-2013, 02:10 AM
الصورة الرمزية محمود المشرفي
محمود المشرفي محمود المشرفي غير متواجد حالياً
مشرف المكتبة الفنية
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
الدولة: دياري وإن جارت علي عزيزة ,, وأهلي وإن قسو علي كرام
المشاركات: 897

اوسمتي

افتراضي

أستاذي الغالي عـــــــــامر الناعبي
الشك اعتبره مرض والله يشفي كل شخص يعاني من هالمرض لانه راح يدمر نفسه

ويدمر ويقضي على الكثير من العلاقات

في حياتنا وواقعنا لازم يكون الواحد حريص شوي من ناحية معرفته بالاشخاص يعني

مايسيء الظن بالكل ولا يعطي الثقه المفرطه يعني يحتاط افضل لان الناس هالايام صار

التعامل معهم بحرص افضل

يعطيك العافيه أستاذي الغالي عالموضوع الهادف اللي خلانا نحرك تفكيرنا شوي

عشان نوصل شي مفيد للقارىء
__________________
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 28-08-2013, 10:47 AM
الصورة الرمزية عامرالناعبي
عامرالناعبي عامرالناعبي غير متواجد حالياً
مشرف الموروث الشعبي والتراث
 
تاريخ التسجيل: Oct 2011
المشاركات: 2,649

اوسمتي

Thumbs up

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بيت حميد مشاهدة المشاركة
لعل من أهم أسباب السعادة التزام حسن النية تجاه الآخرين حتى تظهر لنا بينة لا تقبل الشك على خلاف ذلك.
-----------------------------------------------
فعلاً يا بيت حميد
حسن النيّة له دور بارز في هذا المجال
إذ لابد لنا التمتع بحسن النوايا تجاه الآخرين
لبناء الثقة المتبادلة والصادقة بعيداً عن الحساسية
ولا ندع للشك مكاناَ في قلوبنا مهما إختلفت وجهات النظر بيننا
لك مني كل معاني الود واجمل التحايا
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:57 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi
جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية